إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا»
آخر تحديث GMT02:41:25
 العرب اليوم -

إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا»

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا»

الباحث إسلام بحيري
أنقرة - العرب اليوم

علق الباحث إسلام بحيري على مشهد أداء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لصلاة الجمعة في آيا صوفيا، وقراءة القرآن، قائلا: «هذا الأمر لا ينفصل كثيرا عن الجدلية التي نعيشها حول كيف يستخدم الإسلام نفسه»، مشيرا إلى أن أخص خصيصة للمسلم هو أن تدخل له في مشاعره فيلتبس عليه الأمر بين الدين والمتدين.وأضاف في مداخلة هاتفية مع الدكتور محمد الباز، ببرنامج «آخر النهار» المذاع على فضائية «النهار» أن المقارنة بين ما يحدث الآن من أردوغان وما كان يفعله مرسي وأنصاره «موفقة للغاية»، فطريقتهم واحدة في اللعب على مشاعر المسلمين.واستطرد أن ما يفعله أردوغان ومن حوله هو أمر مكرر تاريخيا، وهو أن يستخدم الإسلام بهذا الشكل البائس، مضيفا أن الحديث الذي يقال عن أن النبي صلى الله عليه وسلم بشر بفتح القسطنطينية، هو حديث باطل بإجماع العلماء، لكن الثابت في الكتب الموثقة عربيًا وأوروبيًا هو أن محمد الفاتح كان رجلا قاتلا سفاحا مغتصبا لآيا صوفيا، لافتا إلى أن أردوغان يفعل ما يجيده وما ورثه منذ القدم وهو استخدام الدين لخدمة أهدافه.ولفت إلى أن محمد الفاتح عندما حول آيا صوفيا من كنيسة لمسجد فهو أسس بذلك مسجدا ضرارا، وليس مسجدا أسس على التقوى.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا : 

إسلام بحيري يصرح أن شيوخ الأزهر الحاليين سببوا أذى للإسلام 

تأجيل أولى جلسات استشكال إسلام بحيري في "ازدراء الأديان"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا» إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا»



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين

GMT 07:41 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يبدأ أولى خطوات عودته الى السينما
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab