خبراء يكشفون حقائق مذهلة للنزع الأخير من الموت
آخر تحديث GMT11:40:57
 العرب اليوم -

خبراء يكشفون حقائق مذهلة للنزع الأخير من الموت

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خبراء يكشفون حقائق مذهلة للنزع الأخير من الموت

حقائق مذهلة للنزع الأخير من الموت
بكين - العرب اليوم

 تقشعر أبداننا مجرد ذكر كلمة الموت وينتابنا الخوف من هذا المصير المحتوم والخوف والرهبة من المجهول، ولكن ما كشفه العلماء عن الدقائق الأخيرة قبل الوفاة فجر مفاجآت، أجرى فريق بحثي ألماني عدة أبحاث أثبتت أن المخ يرسل إشارات كهربائية قوية في موجة من النشاط الكهربائي غير المعتاد في الدقائق الأخيرة قبل خروج الروح من الجسد.

ولاحظ الفريق البحثي الذين يدرسون نشاط المخ في المرضى الذين في النزع الأخير موجة من النشاط الذي يبدو أنه يسبق الإغلاق النهائي لجهازنا الأكثر حيوية، وتشير النتائج إلى أن الوعي يكون لا يزال موجودًا لعدة دقائق بعد توقف بقية الجسم عن إظهار علامات الحياة، وقام فريق من أطباء الأعصاب، بما في ذلك من جامعة «Charité-ونيفرزيتاتسمديزين برلين»، برصد الإشارات الكهربائية في أدمغة تسعة أشخاص أثناء وفاتهم، وكان كل مريض – من برلين وألمانيا وسينسيناتي في ولاية أوهايو –،أصيب بإصابات فادحة في الدماغ ولم يعد للحياة.

وأعرب الخبراء عن أملهم في أن يتمكنوا من خلال زرع أقطاب كهربائية في الأدمغة موضوعات الاختبار لديهم من الكشف عن آليات وتوقيت الأحداث أثناء عملية الموت.

ووجد الباحثون أن الخلايا العصبية حتى بعد خمس دقائق من توقف قلب الشخص عن الوصول لخلايا الدماغ أو الخلايا العصبية، ما زالت تعمل، ولكن موجة من «الاكتئاب المنتشر» ميزت لحظة إغلاق الخلايا العصبية قبل الوفاة، وقال الدكتور جينز درير، من جامعة ونيفرزيتاتسمديزين برلين في بيان مكتوب «بعد الاعتقال الدوري، يتم انتشار عدم الاستقطاب علامة فقدان الطاقة الكهروكيميائية المخزنة في خلايا الدماغ وبدء العمليات السامة التي تؤدي في النهاية إلى الموت»، وانتشار عدم الاستقطاب يسمى انتشار الاكتئاب؛ بسبب فرط النشاط في الخلايا العصبية، تليها الصمت المفاجئ.

 تقشعر أبداننا مجرد ذكر كلمة الموت وينتابنا الخوف من هذا المصير المحتوم والخوف والرهبة من المجهول، ولكن ما كشفه العلماء عن الدقائق الأخيرة قبل الوفاة فجر مفاجآت، أجرى فريق بحثي ألماني عدة أبحاث أثبتت أن المخ يرسل إشارات كهربائية قوية في موجة من النشاط الكهربائي غير المعتاد في الدقائق الأخيرة قبل خروج الروح من الجسد.

ولاحظ الفريق البحثي الذين يدرسون نشاط المخ في المرضى الذين في النزع الأخير موجة من النشاط الذي يبدو أنه يسبق الإغلاق النهائي لجهازنا الأكثر حيوية، وتشير النتائج إلى أن الوعي يكون لا يزال موجودًا لعدة دقائق بعد توقف بقية الجسم عن إظهار علامات الحياة، وقام فريق من أطباء الأعصاب، بما في ذلك من جامعة «Charité-ونيفرزيتاتسمديزين برلين»، برصد الإشارات الكهربائية في أدمغة تسعة أشخاص أثناء وفاتهم، وكان كل مريض – من برلين وألمانيا وسينسيناتي في ولاية أوهايو –،أصيب بإصابات فادحة في الدماغ ولم يعد للحياة.

وأعرب الخبراء عن أملهم في أن يتمكنوا من خلال زرع أقطاب كهربائية في الأدمغة موضوعات الاختبار لديهم من الكشف عن آليات وتوقيت الأحداث أثناء عملية الموت.

ووجد الباحثون أن الخلايا العصبية حتى بعد خمس دقائق من توقف قلب الشخص عن الوصول لخلايا الدماغ أو الخلايا العصبية، ما زالت تعمل، ولكن موجة من «الاكتئاب المنتشر» ميزت لحظة إغلاق الخلايا العصبية قبل الوفاة، وقال الدكتور جينز درير، من جامعة ونيفرزيتاتسمديزين برلين في بيان مكتوب «بعد الاعتقال الدوري، يتم انتشار عدم الاستقطاب علامة فقدان الطاقة الكهروكيميائية المخزنة في خلايا الدماغ وبدء العمليات السامة التي تؤدي في النهاية إلى الموت»، وانتشار عدم الاستقطاب يسمى انتشار الاكتئاب؛ بسبب فرط النشاط في الخلايا العصبية، تليها الصمت المفاجئ.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبراء يكشفون حقائق مذهلة للنزع الأخير من الموت خبراء يكشفون حقائق مذهلة للنزع الأخير من الموت



نجمات العالم يتألقن بإطلالات جذّابة بأسبوع الموضة في باريس

القاهرة - العرب اليوم

GMT 11:40 2024 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

الجيش السوداني ينفي قصف سفارة الإمارات بالخرطوم
 العرب اليوم - الجيش السوداني ينفي قصف سفارة الإمارات بالخرطوم

GMT 09:18 2024 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

السعودية قبل مائتي عامٍ

GMT 21:31 2024 السبت ,28 أيلول / سبتمبر

دوي انفجارات على الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:27 2024 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

الصين تطالب بوقف القتال في الشرق الأوسط

GMT 12:15 2024 الجمعة ,27 أيلول / سبتمبر

مانشستر يونايتد يخطط لإقالة تين هاغ

GMT 22:23 2024 السبت ,28 أيلول / سبتمبر

غاضبون يتهمون إيران بالتخلّي عن نصرالله

GMT 05:49 2024 الجمعة ,27 أيلول / سبتمبر

الإعلام العربي وعشة الفراخ

GMT 04:20 2024 السبت ,28 أيلول / سبتمبر

لا يلوث النهر الخالد!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab