نعمة فتحي تنجح في تأسيس أول فرقة للإنشاد الديني في مصر
آخر تحديث GMT13:00:17
 العرب اليوم -
مصر تؤكد خلال اتصال بين عبد العاطي ولافروف دعمها لسوريا والتزامها بوحدة أراضيها واحترام سيادتها مقتل شاب واحتجاز جثته خلال اقتحام الجيش الإسرائيلي مخيم بلاطة في نابلس إسرائيل تعلن التعرف على هويات رفات أربعة رهائن أعادتهم حماس في إطار صفقة تبادل شملت إطلاق سراح دفعة جديدة من الأسرى الفلسطينيين الخارجية الإيرانية تعلن رفضها القاطع للهجمات الإسرائيلية الجديدة التي استهدفت مواقع في جنوب سوريا وضواحي دمشق جوًا وبرًا ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في أفغانستان إسرائيل تطلق سراح 625 أسيرًا في الدفعة الأخيرة من التبادل وحماس تسلم 4 جثامين الخميس حماس تكشف عن آلية جديدة للإفراج عن الدفعة السابعة من الأسرى بشكل متزامن تحطم طائرة عسكرية سودانية في منطقة سكنية بأم درمان ومصرع 46 شخصاً بينهم اللواء بحر أحمد الصحة السودانية تؤكد ارتفاع عدد ضحايا تحطم الطائرة العسكرية في أم درمان إلى 19 شهيدًا قتلى ومصابين جراء تحطم طائرة عسكرية سودانية
أخر الأخبار

نعمة فتحي تنجح في تأسيس أول فرقة للإنشاد الديني في مصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نعمة فتحي تنجح في تأسيس أول فرقة للإنشاد الديني في مصر

الشابة المصرية نعمة فتحي
القاهرة - العرب اليوم

نجحت الشابة المصرية نعمة فتحي في تأسيس أول فرقة للإنشاد الديني في مصر، وكل منشداتها من الفتيات فقط، وأطلقت عليها اسم "حور"، وفي شباط/فبراير الماضي كان أول ظهور لها وخلفها فرقتها من الفتيات (أو الحوريات) على مسرح ساقية الصاوي، وغنين الأناشيد والموشحات فجذبن الجمهور، بحلاوة أصواتهن، الذي ينقطع عن التصفيق الحاد انبهارا بهن.

وأكملت فتحي (22 عاما) دراستها للنظم والمعلومات، وعلى الرغم من صغر سنها استطاعت أن تصبح في وقت قصير مسؤولة عن 25 فتاة، وعن فرقة موسيقية مكوّنة من عازفين وتحيي الحفلات هنا وهناك، في رمضان.

وقالت "إن سِري يكمن في أمي، فهي التي كانت تصاحبني لزيارة الموالد الخاصة بأهل بيت رسول الله، مثل السيدة زينب والسيدة نفيسة وغيرهما، وفي الساحات الخاصة بالليلة الكبيرة لتلك الموالد كان المنشدون يرددون بأصواتهم العذبة المدائح الصوفية، التي تحلق بالروح بعيدا وتعشقها الأذن، "أمي هي التي التفتت إلى موهبتي وشجعتني على السير في طريق الإنشاد وحببتني فيه".

وأضافت "في طفولتي كنت أغني بكورال المدرسة والإذاعة المدرسية، وعند عمر 13 عاما بدأت أنصت للمنشدين ولبعض المقطوعات التي تغنت بها الفنانات كوكب الشرق أم كلثوم وليلى مراد وأسمهان وياسمين الخيام، وتأثرت بالأخيرة للغاية".

وتدربت فتحي على يد الشيخ وليد شاهين في فن التواشيح والمقامات، وعملت في سن الـ18 مع الشيخ زين محمود الذي أخذ بيدها فكانت تنشد في فرقته ببيت السناري، وأقامت عددا من الحفلات الناجحة ولكن بشكل فردي كواحدة من فرقة بها منشدون من الذكور، ثم توقفت لانشغالها بالدراسة والعمل في مجال إدارة الأعمال، لتعود مرة أخرى بعد انتهاء دراستها، لكن هذه المرة لم ترد أن تغني كفرد بفرقة بل أن تكون لها فرقتها الخاصة بها ومن الفتيات فقط.

وتابعت فتحي "بدأت في دراسة فكرتي ووضع تصوّر ومخطط لها على الورق ثم توجهت إلى الشيخ وليد شاهين، أستاذي رحمه الله، لأخذ مشورته في مشروع الفرقة، ورحّب بالأمر كثيرا وبدأ يساعدني في كيفية تنفيذها عمليا، ونصحني بتسجيل الفكرة حتى لا يتم السطو عليها، وحتى ألوان الملابس للفرقة أرشدني لكيفية اختيارها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نعمة فتحي تنجح في تأسيس أول فرقة للإنشاد الديني في مصر نعمة فتحي تنجح في تأسيس أول فرقة للإنشاد الديني في مصر



GMT 14:01 2023 السبت ,21 كانون الثاني / يناير

المتحف المصري الكبير يُدشن أولى فعالياته الجماهيرية

GMT 18:04 2023 الإثنين ,09 كانون الثاني / يناير

الصور الأولى لمحاولة سرقة تمثال رمسيس في مصر

GMT 20:18 2021 الجمعة ,03 كانون الأول / ديسمبر

ضبط 14 قطعة أثرية في منزل موظف في مصر

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:16 2025 الخميس ,27 شباط / فبراير

أمينة خليل تفجّر قضية حساسة في رمضان
 العرب اليوم - أمينة خليل تفجّر قضية حساسة في رمضان

GMT 07:46 2025 الأربعاء ,26 شباط / فبراير

استدامة النصب والاحتيال (1)

GMT 01:28 2025 الخميس ,27 شباط / فبراير

ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في أفغانستان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab