باعشن تعترض على مسمّى الرد بالكتابة
آخر تحديث GMT17:42:37
 العرب اليوم -

باعشن تعترض على مسمّى "الرد بالكتابة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - باعشن تعترض على مسمّى "الرد بالكتابة"

باعشن تعترض على مسمّى "الرد بالكتابة"
جدة – العرب اليوم

أقيم الخميس الحلقة النقدية في موسمها الأخير في نادي جدة الأدبي والتي اعترضت من خلالها الدكتورة لمياء باعشن على ورقة الدكتور محمد ربيع الغامدي عندما أطلق على ورقته عنوان "الرد بالكتابة" والتي أدارها الدكتور سعيد السريحي وأشارت باعشن في تعليقها (من خلال سرديات استرجاع الماضي لا بد من توظيف تفاصيل المشاهد والعادات والأصوات التي أسست لذلك المكان المُستعاد، فما الذي فعله المشري مختلفاً في سردياته ما جعل أعماله مرشحة للخروج عن هذا النمط الروائي وجاهزة لتطبيق نظرية الكتابة الما-بعد-، وبالتالي لحمل عبء مفهوم "الرد بالكتابة" ومقولة " الكتابة المضادة وتكمل الرد بالكتابة إذن يستلزم كتابة سابقة لكي يتم الرد عليها، هو كتابة تعيد تشكيل الثقافة والتاريخ بعيدا عن النسخة المعتمدة رسمياً واسترجاع كل ما فقد منهما.

و أشار إلى أنه قبل عام من هذا التاريخ عرضت "استعادة المفقود" كيف كان عبدالعزيز مشري يستعيد المكان المفقود (القرية) باللغة، وذلك بالتأمل في لغته السردية الحميمية التي نسج بها مجمل أعماله. 

وشهد الجلسة الحوارية مداخلات عدد كبير من الحضور ورد الدكتور محمد ربيع على مجمل المداخلات خصوصًا اعتراض الدكتورة لمياء باعشن
وأوضح أن بعد الجلسة النقدية "أما موضوع اعتراض الدكتورة فكان مجرد سوء فهم فقط.. لأنها لم تطلع على الكتاب في ترجمته العربية، وكانت تظن أنني أنا تصرفت في العنوان وغيرته وحذفت منه. ربما كانت تظن أني عدلت وبدلت فيه ليسير مع ما أردت طرحه في ورقتي. وعندما بينت لها أن العبارة هي عبارة المترجم ولم أتدخل فيها اقتنعت الدكتورة وزال الشك.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باعشن تعترض على مسمّى الرد بالكتابة باعشن تعترض على مسمّى الرد بالكتابة



نانسي عجرم تتألق بالأسود اللامع من جديد

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 12:43 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

السودان .. وغزة!

GMT 11:36 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

عودة النّزاع على سلاح “الحزب”!

GMT 11:38 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ماذا تفعل لو كنت جوزف عون؟

GMT 15:55 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

زلزال عنيف يضرب إسطنبول بقوه 6.2 درجة

GMT 02:27 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 23 إبريل / نيسان 2025

GMT 11:52 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ثمة ما يتحرّك في العراق..

GMT 15:56 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.3 درجة يضرب ولاية جوجارات الهندية

GMT 15:51 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

وفاة الإعلامى السورى صبحى عطرى

GMT 15:48 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

"بتكوين" تقفز لأعلى مستوى فى 7 أسابيع

GMT 03:26 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

غارات أميركية تستهدف صنعاء وصعدة

GMT 03:29 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الخميس 24 إبريل / نيسان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab