باعشن تعترض على مسمّى الرد بالكتابة
آخر تحديث GMT12:56:12
 العرب اليوم -

باعشن تعترض على مسمّى "الرد بالكتابة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - باعشن تعترض على مسمّى "الرد بالكتابة"

باعشن تعترض على مسمّى "الرد بالكتابة"
جدة – العرب اليوم

أقيم الخميس الحلقة النقدية في موسمها الأخير في نادي جدة الأدبي والتي اعترضت من خلالها الدكتورة لمياء باعشن على ورقة الدكتور محمد ربيع الغامدي عندما أطلق على ورقته عنوان "الرد بالكتابة" والتي أدارها الدكتور سعيد السريحي وأشارت باعشن في تعليقها (من خلال سرديات استرجاع الماضي لا بد من توظيف تفاصيل المشاهد والعادات والأصوات التي أسست لذلك المكان المُستعاد، فما الذي فعله المشري مختلفاً في سردياته ما جعل أعماله مرشحة للخروج عن هذا النمط الروائي وجاهزة لتطبيق نظرية الكتابة الما-بعد-، وبالتالي لحمل عبء مفهوم "الرد بالكتابة" ومقولة " الكتابة المضادة وتكمل الرد بالكتابة إذن يستلزم كتابة سابقة لكي يتم الرد عليها، هو كتابة تعيد تشكيل الثقافة والتاريخ بعيدا عن النسخة المعتمدة رسمياً واسترجاع كل ما فقد منهما.

و أشار إلى أنه قبل عام من هذا التاريخ عرضت "استعادة المفقود" كيف كان عبدالعزيز مشري يستعيد المكان المفقود (القرية) باللغة، وذلك بالتأمل في لغته السردية الحميمية التي نسج بها مجمل أعماله. 

وشهد الجلسة الحوارية مداخلات عدد كبير من الحضور ورد الدكتور محمد ربيع على مجمل المداخلات خصوصًا اعتراض الدكتورة لمياء باعشن
وأوضح أن بعد الجلسة النقدية "أما موضوع اعتراض الدكتورة فكان مجرد سوء فهم فقط.. لأنها لم تطلع على الكتاب في ترجمته العربية، وكانت تظن أنني أنا تصرفت في العنوان وغيرته وحذفت منه. ربما كانت تظن أني عدلت وبدلت فيه ليسير مع ما أردت طرحه في ورقتي. وعندما بينت لها أن العبارة هي عبارة المترجم ولم أتدخل فيها اقتنعت الدكتورة وزال الشك.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باعشن تعترض على مسمّى الرد بالكتابة باعشن تعترض على مسمّى الرد بالكتابة



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:22 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء
 العرب اليوم - قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء

GMT 04:42 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أول تصريح لوزير دفاع أميركا عن الهجوم الإيراني ضد إسرائيل
 العرب اليوم - أول تصريح لوزير دفاع أميركا عن الهجوم الإيراني ضد إسرائيل

GMT 05:59 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

استشهاد المذيعة السورية صفاء أحمد في قصف إسرائيلي على دمشق
 العرب اليوم - استشهاد المذيعة السورية صفاء أحمد في قصف إسرائيلي على دمشق

GMT 03:56 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

كلا... إيران لم تبع حسن نصر الله

GMT 03:38 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان.. هل تعود الدولة؟

GMT 03:52 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

فلسطين وإسرائيل وتنفيذ حل الدولتين

GMT 09:50 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مطار بغداد تعرض للقصف بصاروخين كاتيوشا

GMT 04:51 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هجوم صاروخي يستهدف قوات أميركية قرب مطار بغداد

GMT 10:01 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

فيفا يقرر حرمان إيتو من حضور المباريات لمدة 6 أشهر

GMT 03:40 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

أفلام حزينة سابقة وحالية أيضًا

GMT 09:48 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

إضراب عمال الموانئ يشل الاقتصاد الأمريكى لأول مرة منذ عام 1977

GMT 13:05 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

كوريا الجنوبية تستعد لإعصار "كراثون"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab