باعشن تعترض على مسمّى الرد بالكتابة
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

باعشن تعترض على مسمّى "الرد بالكتابة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - باعشن تعترض على مسمّى "الرد بالكتابة"

باعشن تعترض على مسمّى "الرد بالكتابة"
جدة – العرب اليوم

أقيم الخميس الحلقة النقدية في موسمها الأخير في نادي جدة الأدبي والتي اعترضت من خلالها الدكتورة لمياء باعشن على ورقة الدكتور محمد ربيع الغامدي عندما أطلق على ورقته عنوان "الرد بالكتابة" والتي أدارها الدكتور سعيد السريحي وأشارت باعشن في تعليقها (من خلال سرديات استرجاع الماضي لا بد من توظيف تفاصيل المشاهد والعادات والأصوات التي أسست لذلك المكان المُستعاد، فما الذي فعله المشري مختلفاً في سردياته ما جعل أعماله مرشحة للخروج عن هذا النمط الروائي وجاهزة لتطبيق نظرية الكتابة الما-بعد-، وبالتالي لحمل عبء مفهوم "الرد بالكتابة" ومقولة " الكتابة المضادة وتكمل الرد بالكتابة إذن يستلزم كتابة سابقة لكي يتم الرد عليها، هو كتابة تعيد تشكيل الثقافة والتاريخ بعيدا عن النسخة المعتمدة رسمياً واسترجاع كل ما فقد منهما.

و أشار إلى أنه قبل عام من هذا التاريخ عرضت "استعادة المفقود" كيف كان عبدالعزيز مشري يستعيد المكان المفقود (القرية) باللغة، وذلك بالتأمل في لغته السردية الحميمية التي نسج بها مجمل أعماله. 

وشهد الجلسة الحوارية مداخلات عدد كبير من الحضور ورد الدكتور محمد ربيع على مجمل المداخلات خصوصًا اعتراض الدكتورة لمياء باعشن
وأوضح أن بعد الجلسة النقدية "أما موضوع اعتراض الدكتورة فكان مجرد سوء فهم فقط.. لأنها لم تطلع على الكتاب في ترجمته العربية، وكانت تظن أنني أنا تصرفت في العنوان وغيرته وحذفت منه. ربما كانت تظن أني عدلت وبدلت فيه ليسير مع ما أردت طرحه في ورقتي. وعندما بينت لها أن العبارة هي عبارة المترجم ولم أتدخل فيها اقتنعت الدكتورة وزال الشك.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باعشن تعترض على مسمّى الرد بالكتابة باعشن تعترض على مسمّى الرد بالكتابة



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab