الفنان الإسكتلندي جاك فيتريانو يضطر لهجر الرسم
آخر تحديث GMT16:54:16
 العرب اليوم -

الفنان الإسكتلندي جاك فيتريانو يضطر لهجر الرسم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفنان الإسكتلندي جاك فيتريانو يضطر لهجر الرسم

لوحة للفنان الإسكتلندي جاك فيتريانو
ادنبره - أ.ش.ا

اضطر الفنان الإسكتلندي جاك فيتريانو ، أحد أكثر الرسامين نجاحا في إسكتلندا ، إلى هجر الرسم في المستقبل المنظور ، وذلك عقب تعرضه لكسر في كتفه الأيمن اثر تعثره وسقوطه في المنزل .

وقال فيتريانو /63 عاما/ إنه يواجه فترة نقاهة طويلة بعد الحادث ، يجري خلالها جلسات علاج طبيعي قبل أن يتمكن من العودة إلى الرسم مرة أخرى .

ونقل موقع صحيفة "سكوتسمان" الاسكتلندية عن المتحدثة باسم الرسام فيتريانو إن الفنان لا يريد الخوض في ملابسات حادث تعرضه للإصابة ، الذي يأتي عقب أسابيع من بيع مجموعة قوية تضم 12 رسما من لوحاته بأكثر من 837 ألف جنيه استرليني في دار مزادات بادنبره .

وكان الرسام فيتريانو قد حقق رقما قياسيا في عدد الزائرين في متحف وقاعة الفنون "كيلفينجروف" ، بعدما جذبت لوحاته 123 ألف زائر خلال فترة العرض التي استمرت 21 أسبوعا ، حيث تم عرض العديد من أكثر أعماله الفنية شهرة من بينها "كبير الخدم المغني" و"الطائر الأزرق في بونفيل".

ولد فيتريانو باسم جاك هوجان في سان اندروز عام 1951 ، ونشأ في مقاطعة "فايف" الساحلية باسكتلندا ، وقد أصبحت لوحته "كبير الخدم المغني" أكثر صورة مبيعا في بريطانيا .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفنان الإسكتلندي جاك فيتريانو يضطر لهجر الرسم الفنان الإسكتلندي جاك فيتريانو يضطر لهجر الرسم



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab