الدكتور مبروك عطية يشرح حديث امرأة دخلت النار في قطة
آخر تحديث GMT14:58:16
 العرب اليوم -

الدكتور مبروك عطية يشرح حديث امرأة دخلت النار في قطة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الدكتور مبروك عطية يشرح حديث امرأة دخلت النار في قطة

الدكتور مبروك عطية الداعية الإسلامي
القاهرة - العرب اليوم

قال الدكتور مبروك عطية، الداعية الإسلامي، إن القطط من الطوافين، أي ليس لها مأوى، وتنتقل من بيت إلى آخر، واستنبط الفقهاء من هذا؛ أنها لا تنجس الإناء الذي يتوضأ به المسلم، بخلاف الكلب.

وأضاف مبروك عطية، في لقائه على فضائية "إم بي سي"، أن الحديث المشهور لـ"امرأة دخلت النار في هرة لا هي أطعمتها ولا تركتها تأكل من خشاش الأرض"، توجد معلومة خطأ بشأنه لدى الكثير؛ فهم يظنون أنها دخلت النار بسبب حبسها للقطة.

وأشار مبروك عطية، إلى أن سبب دخولها النار هو أنها كانت من عبدة الحجر، فمن ضمن الأخلاق الفاسدة لمن يعبدون الحجارة أنهم لا يرحمون الحيوان، فجاء ذكر القطة من باب ذكر مساوئها ككافرة.

   

واستطرد مبروك عطية: الإنسان إذا حبس قطة لديه، كي يلعب بها ويستأنس بها ويكرمها ويطعمها ويرعاها، فلا حرج في ذلك، مناشدا من يفعل هذا برعاية أقاربه من البني آدمين أولا؛ لأن الله خلق القطط لتنتشر في الأرض.

قد يهمك أيضًا

مبروك عطية يرد على اتهامه بإصدار فتاوى كوميدية

الدكتور مبروك عطية يعلق على الجدل المثار حول "الفياجرا النسائية"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدكتور مبروك عطية يشرح حديث امرأة دخلت النار في قطة الدكتور مبروك عطية يشرح حديث امرأة دخلت النار في قطة



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 12:46 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

درّة تكشف تفاصيل دخولها لعالم الإخراج للمرة الأولى
 العرب اليوم - درّة تكشف تفاصيل دخولها لعالم الإخراج للمرة الأولى

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab