الأجواء راكدة وروتينية تمامًا
آخر تحديث GMT10:36:27
 العرب اليوم -

الأجواء راكدة وروتينية تمامًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأجواء راكدة وروتينية تمامًا

برج الجوزاء

مهنيًا: تكون الاجواء راكدة روتينية تمامًا حتى تاريخ 20 فالاسابيع الثلاثة الاولى فارغة من الحظوظ ولا يجوز الاتكال على الفرص العابرة. وبالرغم من ان الاسابيع الاولى من الشهر ستكون حذرة او صعبة نسبيًا الا ان وجود كوكب الزهرة المستقر في برجك مدة طويلة بالاضافة الى انتقال عطارد الى برجك يوم 11 يجعلك تنعم بتغييرات واحداث مهمة ويحمل اليك فرصا كبيرة ويزيد تألقا وقدرة على اقناع الاخرين والتأثير الجيد وكسب المعارك والمفاوضات حيث ستتمكن في جزئه الاول من مراجعة حساباتك واعادة تقييم الامور والاداء وحتى الاسترخاء لشحن طاقاتك. يناسبك العمل الهادئ والروتيني بعيدًا عن الاضواء والصخب.لكن وجود الشمس في مواجهة برجك من الثور تجعلك تشعر بالقلق والاضطراب معظم الوقت وقد تتسبب نتيجة لذلك بقطيعة او فشل. حاذر من اتخاذ القرارات الكبيرة والحاسمة.مع وصول الشمس الى برجك سوف تنقلب المعطيات لصالحك ابتداءً من 21 فستتمكن من طيّ صفحة سنوية وتستعجل اخرى رائعة وواعدة. ستكون الظروف الفلكية ناشطة على كافة المستويات، سيعمّ الازدهار وتختفي الهواجس والمتاعب. تبدو مشرق الوجه من جديد واكثر تفاؤلاً وحماسة للحياة. فالاسبوع الأخير من الشهر سيحمل معه صفحة جديدة سريعة الوتيرة ووفيرة الحظوظ وواعدة بالتقدّم والنجاح. وستجد نفسك قادرًا على تحليل الامور كما يجب بعيدًا عن الاوهام والحيرة. قد تسمع خبرًا سارًا في الاسبوع الأخير.

عاطفيًا: تكثر المفاجآت الحلوة والرومنسية في هذا الشهر المميز بتأثيرات كوكب الحب الذي يتنقل في برجك بحيث تشغلك أمور عاطفية تروقك وتدعم علاقتك الحالية. تكون لك الكلمة الفصل ولكنك لا تميل الى التسلط حاليًا، بل الى الانفتاح والعطاء، الأمر الذي يقربك من الحبيب وينعش الروابط مجدداً. تعبّر عن محبتك واهتمامك وتجد أن الحبيب بدوره مهتمّ لراحتك. تنال استحساناً وتعاطفاً وتكون مستعداً للوقوف الى جانب الشريك والاولاد والاهل داعماً ومؤيداً خطواته. إنه شهر إيجابي يعزّز حضورك ويفعّله. لن تتردّد في مفاجأة حبيبك بلفتة خاصة، وربما يفاجئك هو الآخر بما يسرّك ويرضيك. أما إذا كنت عازباً فالظروف تشجّع على التعارف، فقد يتقدم احدهم بطلب الزواج منك فأنت جريء ولن تتردّد في القيام بالمبادرة. كما يشير الى عقد بعض الصداقا المهمة وتلبية الدعوات انها فترة جميلة ترافقك حتى شهر آب أغسطس بشكل ايجابي ومطمئن، فإذا كانت هناك خلافات او التباسات، فهي لن تدوم، بل تختفي تحت تأثيرات كوكب الزهرة  انها فترة مناسبة لمشاركة الحبيب في نشاطاته ولتمضية الوقت معًا ولتبادل الأحاديث على اختلاف وجهات نظرها.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تنتظر مولود برج "الثور" من الجمعة 13 إلى الخميس 19 آذار مارس أحداث مهمة

تنتظر مولود برج "الثور" من الجمعة 3 إلى الخميس 9 نيسان أجواء متناقضة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأجواء راكدة وروتينية تمامًا الأجواء راكدة وروتينية تمامًا



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab