هذا الشهر تشتدّ الانفعالات وتكون مزاجيًّا وسريع التصرّف
آخر تحديث GMT17:15:44
 العرب اليوم -

هذا الشهر تشتدّ الانفعالات وتكون مزاجيًّا وسريع التصرّف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هذا الشهر تشتدّ الانفعالات وتكون مزاجيًّا وسريع التصرّف

الأبراج الفلكية

مهنيًّا: يكثر العمل وتتضاعف المسؤوليات بسبب معاكسة الكواكب التي تولد لك بعض المشاكل وتعرضك لعدائية ولبعض الفوضى ان وجود المريخ في برج القوس اي في مواجهة برجك يستهل السنة ما يحتم عليك تحديد اولوياتك فتكون مضطراً للعمل ساعات إضافيّة لانجاز كل المطلوب منك. تتذمّر أحيانًا وتشتكي والاسوأ من هذا أنّ انتقادك قد يصل الى مسامع المسؤولين. فلا تهدّد استقرارك سواء كنت طالبًا او عاملا او تلميذًا. تشتدّ الانفعالات وتكون مزاجيًّا وسريع التصرّف لكنّك قد تتورّط في أزمة وتكون مزاجيا وسريع التصرف لكنك قد تتورط في ازمة او تؤجج ازمة ما فكن حذرًا ، ان سبب انزعاجك هو ظهور منافس لك او تشدّد مسؤول عنك الذي يطلب المزيد من التوضيح حاذر من الوقوع ضحية الانفعال والغضب ، في المقابل قد تحمل نهاية الشهر ارباحا ومكاسبا على اثر الكسوف في برج الاسد الذي يقدم لك فرصة ثمينة للتقدّم ولتحقيق انجازات صعبة. كن جاهزًا لتحمّل كافة المسؤوليات على انواعها. تحفّظ فقط عن التعبير عن رأيك السلبي او الناقد وأظهر في المقابل كل معرفة وخبرة.

عاطفيًا: اذا كانت الشؤون المالية واعدة فالعلاقات الشخصية والعائلية قد تكون مهددة بالضغوطات والمسؤوليات والحساسيات ما يُسلّط الأضواء على كل انواع العلاقات بما فيها العاطفيّة منها. كن متحفظا ازاء اي علاقة جديدة او اغراء قد يكون ثمنه باهظا حاذر من بعض التوتّر والانفعال والمشاكل كالغيرة والشك والمواقف المتشددة . إنه شهر ضاغط بسبب كثرة الانشغالات والهموم الامر الّذي يؤثّر سلبًا على الاجواء الحميمة اذا لم تُضبط الاعصاب والانفعالات. حاول ان تقدم بعض التنازلات في كل الاوقات بدون مقابل.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هذا الشهر تشتدّ الانفعالات وتكون مزاجيًّا وسريع التصرّف هذا الشهر تشتدّ الانفعالات وتكون مزاجيًّا وسريع التصرّف



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 17:14 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

منذر رياحنة يتحدث عن علاقته بمصر
 العرب اليوم - منذر رياحنة يتحدث عن علاقته بمصر

GMT 09:17 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

قصة سوسن... ومآسي حرب السودان

GMT 09:10 2025 الأربعاء ,16 إبريل / نيسان

الأردن و«الإخوان»... الضربة القاضية

GMT 01:58 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

مرض دماغي نادر يضرب ولاية أميركية

GMT 01:39 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

قتلى وجرحى في هجوم روسي على دنيبرو

GMT 09:39 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

سورية الموحّدة… تستطيع استعادة موقعها

GMT 19:03 2025 الأربعاء ,16 إبريل / نيسان

حورية فرغلي تحيّر جمهورها بصورة وتعليق
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab