شهر حافل بالتطورات الايجابية
آخر تحديث GMT23:02:06
 العرب اليوم -

شهر حافل بالتطورات الايجابية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شهر حافل بالتطورات الايجابية

برج السرطان

مهنياً: تتطور اعمالك وتحظى بمباركة فلكية مع وجود عطارد والشمس في الثور ثم يلتحق بهما الزهرة في منتصف الشهر ما يعني ان ثلاثة كواكب في برج ترابي صديق يطمئن البال ويعيد اللامورالى مجراها الطبيعي يدعمك الأصدقاء في محاولاتك المتكرّرة لإيجاد الحلول لبعض المشاكل، وتتاح لك فرص ماليّة جيّدة. تتشاطر الآراء مع بعض الجهات، ويكون انتماؤك إلى بعض الأحزاب أو المؤسّسات داعماً لك. تأخذ وتعطي، تعد وتفي بوعودك، إلّا أنّ القلق ما زال يساورك فتخشى على الآتي وتخاف من ارتكاب الأخطا لحسن الحظّ أنّ بعض الأصدقاء

يساهمون في جهود التهدئة، ويصيبون الحسابات فيتداولون معك بعض الأفكار ويقدّمون إليك النصح. أيضاً قد تهتم بقضيّة تدريب وتعليم لمهنة جديدة وتبرع في هذا المجال. أمّا الوضع الصحيّ، فيحتاج إلى اهتمامك وإلى ضرورة القيام بفحوصات لتبديد القلق إذا ساورك.إمنحْ الأولويّة في نهاية الشهر لشؤونك المالية، وادرس بعض المشاريع بعناية وإتقان. صحيحٌ أنّ حدسك يكون صائباً في بعض الخيارات، لكن قد تضطرّ إلى عملية تأجيل لإعادة الدرس واتخاذ الحيطة والحذر إزاء بعض المستجدّات التي قد تهدّد بالفشل. تحتاج ربما إلى إحداث بعض التغييرات على الصعيدين الشخصي والمهني، وتهتمّ في هذه الأثناء بقراراتك الشخصية وبنفسك، غير آبهٍ بما يفكّر أو يشعر به الآخرون. كأنّك تتخلّص من عقدة ذنب سابقة وتنطلق متحرّراً من بعض القيود النفسية التي حالت دون وصولك إلى الهدف المنشود.

عاطفياً: تعيش بداية شهر متطلبة ومتقلبة تحت تاثير كوكب الزهرة من الحمل لذلك تجنب الافكار المشبوهة مع الشريك خاصة اذا لم يكن لديك حجة تدعمها فانت تفتقد الى الدبلوماسية بحيث تكون العواطف غير مستقرة بسبب ضغوط خارجية كالعمل او مسائل عائلية يتوجب عليك التنسيق جيدا بين الواجبات وتحديد الاولويات. لكوكب الحبّ في برج الثور يهدّئ من روعك ويحيطك بالحنان الذي تريد وترغب، يأتيك أيضاً بالمواساة، إذا مررت بحالة حبّ فاشلة وينسيك الأيام الغابرة. قد يحيطك الحبيب أيضاً بكلّ محبّته ورعايته. كذلك تمرّ بأوقات سعيدة مع مرشّح جديد لقلبك أو مع صديق جديد يدخل حياتك، وتكون هذه الصداقة قابلة للتبدّل

والتطوّر نحو علاقة متينة تنضج رويداً رويداً. أمّا مَنْ تحجّر قلبه من مواليد السرطان، فقد يُطِلّ الآن على فرصة ثانية لم يتوقّعها ولم يكن بانتظارها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شهر حافل بالتطورات الايجابية شهر حافل بالتطورات الايجابية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab