تحظى بفرص مهنية جيدة
آخر تحديث GMT19:04:36
 العرب اليوم -

تحظى بفرص مهنية جيدة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تحظى بفرص مهنية جيدة

برج العذراء

مهنياً: يكون التعاون ممتازًا في هذا الشهر البناء جدا الذي يدفعك الى القيام بمبادرة كبيرة وقدرة على التفاوض والتحاور فتكون وتيرة العمل سريعة وفعالة تدفعك الى المزيد من العطاء وفرص جديدة وتألق ان الجو العام الايجابي مسيطرا ولا تزال تتمتع بدعم هام من الفلكالا ان الاجواء ستكون متارجحة بين الايجابيات والسلبيات وتحمل بعض المفاجآت والخضات حتى تاريخ 16 اذ ان كوكب المريخ المستقر في الحوت في مواجهة برجك بالاضافة الى وجود الزهرة ايضا في الحوت خاصة في الاسبوع الاول من الشهر ومن الضروري التصرف بعناية وهدوء وعدم الاستعجال لكن بالرغم من كل هذه المتناقضات سوف يكون مكتبك مسرح انشغالات متعددة من مفاوضات واتصالات ومباحثات ، تكثر الواجبات ومعها الهموم لكنك مقدام ولم تثني عزيمتك المتاعب ، قد تعرف ترقية خلال هذا الشهر او ربحًا لافتًا ، الحظوظ الى جانبك فلا تتأخر. عزّز موقعك بين الاصحاب والزملاء وشدّد على روح التعاون معهم  انت صاحب شخصية لافتة حاليًا ومن الضرورى توظيف الوقت الجيد لصالحك.حان الوقت لاطلاق شهرتك ولكسب المذيد من الشعبية ، اختلط في المجتمع ولا تتسكع في زوايا الحياه بل ادخلها من الباب الواسع على مرأى الجميع ، ستجد احتضانًا واسعًا من المحيط وستقدم على خطوات لم تقم بها في الماضي ، ثق بخطواتك وبادر ولا تنتظر ان تأتيك الفرصة الى باب الدار بل اخراج الى حيث الفرص وقاتل فإن الفلك لن يردّك خائبًا، انت بطبعك متحفظ وقليل الكلام ولا تجازف بالمبادرة لكنك ستشعر بيد الفلك تقودك الى الجرأة وسوف تتحمس للتحرك بعدة اتجاهات وحتى لفرض حضورك واستفزاز الفرص لكن ابتداء من تاريخ 19 ومع دخول الشمس الى الحوت لتنضم الى عطارد في مواجهة برجك فتحمل معها الشهر أوجهاً متناقضة، ويشتدّ القلق فتعمل بصورة بطيئة في بعض الأحيان وتتراجع أمام بعض العوائق إذا أردت النصيحة فلا تدخل في جدل هذا الشهر، ودُر ظهرك لبعض الذين يحاولون استفزازك. لا تلعب بالنار، فهو مكلف جداً، واتّخذ الاحتياطات الضرورية إذا اضطررت.

عاطفياً: تحتاج إلى الاستقرار في الحبّ وتبحث عنه، وتُتاح لك فرص عاطفيّة وماليّة على السواء أو متداخلة في ما بينها، ولا بدّ من أنك تستنتج إمكان تدهور الاوضاع إذا لم تكن متيقظاً ومحاوراً لبقاً.ان المعاكسة من كوكب الحب الزهرة في الحوت في الاسبوع الاول  يبلغ اشده هذا الشهر تتناقض التأثيرات فيحتار الحبيب في كيفية التعامل معك وتشكو برودته وقلّة تفهّمه تتبدل الظروف الفلفكية مع انتقال كوكب الزهرة الى برج الحمل فتحصل على ما تريد من ارتياح وتقدم ومصالحة ، لا توجد اسباب فلكية للتذمر من الاوضاع الا اذا كانت العلاقة قد وصلت الى هذا الحد متقلبة وفي حالة مزرية ، في جميع الاحوال انه شهر جيد ومثمر ولا بد من التحرك باتجاه المزيد من التواصل والاهتمام ، يتحدث الفلك عن حوار مفيد وعن مشاركة داعمة للنشاطات ، للعازب, يجلب هذا  الشهر الفرص السعيدة عائليًا وشخصيًا وربما تتغير بعض الاوضاع العاطفية الى الاحسن.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحظى بفرص مهنية جيدة تحظى بفرص مهنية جيدة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 06:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

1000 يوم.. ومازالت الغرابة مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:49 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتحاد الأوروبي يؤجل عودة برشلونة إلى ملعب كامب نو

GMT 14:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئاسة الفلسطينية تعلّق على "إنشاء منطقة عازلة" في شمال غزة

GMT 06:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان

GMT 12:26 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت

GMT 13:22 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الإيراني يناشد البابا فرانسيس التدخل لوقف الحرب

GMT 13:29 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيس دولة الإمارات وعاهل الأردن يبحثان العلاقات الثنائية

GMT 14:18 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا خارج السباق الرمضاني 2025 للعام الثالث علي التوالي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab