تحظى بفرص مهنية جيدة
آخر تحديث GMT12:26:39
 العرب اليوم -

تحظى بفرص مهنية جيدة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تحظى بفرص مهنية جيدة

برج العذراء

مهنياً: يكون التعاون ممتازًا في هذا الشهر البناء جدا الذي يدفعك الى القيام بمبادرة كبيرة وقدرة على التفاوض والتحاور فتكون وتيرة العمل سريعة وفعالة تدفعك الى المزيد من العطاء وفرص جديدة وتألق ان الجو العام الايجابي مسيطرا ولا تزال تتمتع بدعم هام من الفلكالا ان الاجواء ستكون متارجحة بين الايجابيات والسلبيات وتحمل بعض المفاجآت والخضات حتى تاريخ 16 اذ ان كوكب المريخ المستقر في الحوت في مواجهة برجك بالاضافة الى وجود الزهرة ايضا في الحوت خاصة في الاسبوع الاول من الشهر ومن الضروري التصرف بعناية وهدوء وعدم الاستعجال لكن بالرغم من كل هذه المتناقضات سوف يكون مكتبك مسرح انشغالات متعددة من مفاوضات واتصالات ومباحثات ، تكثر الواجبات ومعها الهموم لكنك مقدام ولم تثني عزيمتك المتاعب ، قد تعرف ترقية خلال هذا الشهر او ربحًا لافتًا ، الحظوظ الى جانبك فلا تتأخر. عزّز موقعك بين الاصحاب والزملاء وشدّد على روح التعاون معهم  انت صاحب شخصية لافتة حاليًا ومن الضرورى توظيف الوقت الجيد لصالحك.حان الوقت لاطلاق شهرتك ولكسب المذيد من الشعبية ، اختلط في المجتمع ولا تتسكع في زوايا الحياه بل ادخلها من الباب الواسع على مرأى الجميع ، ستجد احتضانًا واسعًا من المحيط وستقدم على خطوات لم تقم بها في الماضي ، ثق بخطواتك وبادر ولا تنتظر ان تأتيك الفرصة الى باب الدار بل اخراج الى حيث الفرص وقاتل فإن الفلك لن يردّك خائبًا، انت بطبعك متحفظ وقليل الكلام ولا تجازف بالمبادرة لكنك ستشعر بيد الفلك تقودك الى الجرأة وسوف تتحمس للتحرك بعدة اتجاهات وحتى لفرض حضورك واستفزاز الفرص لكن ابتداء من تاريخ 19 ومع دخول الشمس الى الحوت لتنضم الى عطارد في مواجهة برجك فتحمل معها الشهر أوجهاً متناقضة، ويشتدّ القلق فتعمل بصورة بطيئة في بعض الأحيان وتتراجع أمام بعض العوائق إذا أردت النصيحة فلا تدخل في جدل هذا الشهر، ودُر ظهرك لبعض الذين يحاولون استفزازك. لا تلعب بالنار، فهو مكلف جداً، واتّخذ الاحتياطات الضرورية إذا اضطررت.

عاطفياً: تحتاج إلى الاستقرار في الحبّ وتبحث عنه، وتُتاح لك فرص عاطفيّة وماليّة على السواء أو متداخلة في ما بينها، ولا بدّ من أنك تستنتج إمكان تدهور الاوضاع إذا لم تكن متيقظاً ومحاوراً لبقاً.ان المعاكسة من كوكب الحب الزهرة في الحوت في الاسبوع الاول  يبلغ اشده هذا الشهر تتناقض التأثيرات فيحتار الحبيب في كيفية التعامل معك وتشكو برودته وقلّة تفهّمه تتبدل الظروف الفلفكية مع انتقال كوكب الزهرة الى برج الحمل فتحصل على ما تريد من ارتياح وتقدم ومصالحة ، لا توجد اسباب فلكية للتذمر من الاوضاع الا اذا كانت العلاقة قد وصلت الى هذا الحد متقلبة وفي حالة مزرية ، في جميع الاحوال انه شهر جيد ومثمر ولا بد من التحرك باتجاه المزيد من التواصل والاهتمام ، يتحدث الفلك عن حوار مفيد وعن مشاركة داعمة للنشاطات ، للعازب, يجلب هذا  الشهر الفرص السعيدة عائليًا وشخصيًا وربما تتغير بعض الاوضاع العاطفية الى الاحسن.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحظى بفرص مهنية جيدة تحظى بفرص مهنية جيدة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 05:57 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مشكلة العقلين الإسرائيلي والفلسطيني

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نجاة نهال عنبر وأسرتها من موت محقق

GMT 22:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 3 جنود لبنانيين في قصف إسرائيلي

GMT 09:48 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيب غوارديولا يوافق على عقد جديد مع مانشستر سيتي

GMT 18:37 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تفرض عقوبات على 6 قادة من حركة حماس

GMT 16:42 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

جماعة الحوثي تعلن استهداف سفينة في البحر الأحمر

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يُعلّق على فوزه بجائزة عمر الشريف

GMT 06:43 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب الطامح إلى دور شبه ديكتاتور!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab