تأثيرات فلكية معاكسة خلال كانون الأول
آخر تحديث GMT09:41:59
 العرب اليوم -

تأثيرات فلكية معاكسة خلال كانون الأول

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تأثيرات فلكية معاكسة خلال كانون الأول

برج الميزان

مهنياً: ان تجمع الكواكب في الجدي الشمس الزهرة زحل ويلوتون اي في مواجهة برجك يسبب لك تأثيرات فلكية معاكسة يستدعي الانتباه والتنظيم والتخطيط قبل المبادرة وحاذر تآمر الحظ عليك من خلال أعداء ومنافسين، كما قد تعاني ضغوطاً مختلفة تسبّب لك الأرق والتعب.بالاضافة الى وجود عطارد في موقع غير مناسب من القوس الذي يدعوك الى تحدي الاقدار ومضاعفة الاعمال لكن الحدث الابرز هذا الشهر هو مغادرة المشتري برج القوس لينتقل الى برج الجدي ما يفرض عليك بعض الشروط الجديدة ويعرضك الى بعض المعاكسات لذلك عليك ان تحمي ميزانيتك من التقلبات والقرارات المتسرعة دقق في تفاصيل العقود وحاذر من النزاعات والتذمر والتمرد وتجنب اهمال الواجبات  لا تكون خمولاً فالظروف معاكسة وقد تظهر منافسة قوية أو خصم شرس ليستفزّك أو ليتحدّى كفاءتك خلال هذا الشهر السلبي والقليل الحظ والمليء بالمسؤوليات الثقيلة الذي قد يحمل إليك فشلاً وأزمة.كل ما عليك فعله هو التحضير الجيد وعدم الاستهتار او التخفيف من اهمية ما يجري حولك او ما تمر به او تتطلع اليه تصرف بهدوء وحكمة وكن متأنياً في كل شيء فقد تترتب عليك اعباء كثيرة فلا تراهن على الحظ  ابتعد عن الأجواء المشحونة ولا سيّما عن الضجيج والفوضى والأماكن الخطرة. كن هادئًا واذهب الى مواعيدك مبتسمًا ومتفائلاً. عالج الأمور بموضوعية تامة ولا توجّه انتقادًا لأحد.

عاطفياً: لا يناسبك وجود الزهرة في برج الجدي بحيث تكثر المشاحنات وتظهر الخلافات والاختلافات في الآراء قد لا تسلم العلاقة الجديدة من التوترات وربما تسود الهواجس والتشنجات لتسبب النفور والجفاء. أما العلاقة المتينة فقد تعيش بعض اللحظات الصعبة لكنها لن تتأثر ومن الضروري معالجة الأمر بواقعية وحكمة. فيما العلاقة المتأرجحة مهددة بالتراجع أو القطيعة. عليك الى تفادي المواجهات وعدم اللجوء الى توجيه الانتقادات او الملاحظات السلبيّة. إسعَ الى تعزيز الروابط والى تقريب المسافة بين الطرفين. لا تجازف باستقرار علاقتك. أمّا إذا أردت التطرّق الى موضوع مهمّ،عليك الانتظار حتى تاريخ 20 مع انتقال الزهرة الى الدلو الهوائي الصديق فيخف الضغط وقد تتصالح مع الحبيب  كما تبتسم لك الحياة الاجتماعية وتوفر لك فرصا للقاءات عديدة قد تعوض عن التشنج الذي تعيشه.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تأثيرات فلكية معاكسة خلال كانون الأول تأثيرات فلكية معاكسة خلال كانون الأول



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 17:14 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

عاصفة ثلجية مفاجئة تضرب الولايات المتحدة

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 17:05 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يوافق على انتقال كايل ووكر الى ميلان الإيطالى

GMT 17:07 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

كاف يحدد مكان وتوقيت إقامة قرعة كأس أمم إفريقيا 2025

GMT 03:19 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

القوات الإسرائيلية تجبر فلسطينيين على مغادرة جنين

GMT 17:06 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

بوروسيا دورتموند يعلن رسميًا إقالة نورى شاهين

GMT 17:04 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

شهيد و4 إصابات برصاص الاحتلال في رفح الفلسطينية

GMT 17:10 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع حصيلة عدوان إسرائيل على غزة لـ47 ألفا و161 شهيداً

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 09:48 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

منة شلبي تواصل نشاطها السينمائي أمام نجم جديد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab