ليس بالشهر المثمرو هناك حالة من الترقّب والانتظار فلا تنتظر أن تتغيّر الظروف
آخر تحديث GMT14:41:46
 العرب اليوم -

ليس بالشهر المثمرو هناك حالة من الترقّب والانتظار فلا تنتظر أن تتغيّر الظروف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ليس بالشهر المثمرو هناك حالة من الترقّب والانتظار فلا تنتظر أن تتغيّر الظروف

مجموعة الأبراج

مهنياً: ليس بالشهر المثمر. هناك حالة من الترقّب والانتظار تستمر حتى تاريخ 22 موعد وصول الشمس الى برجك فلا تنتظر أن تتغيّر الظروف أو تظهر ظروف ناشطة قبل التاريخ المذكور فالاسابيع الثلاثة الأولى ستكون قليلة المنفعة وستتذمّر من تأخير في سير الأمور الروتينيّة فتصل متأخراً الى عملك مثلاً أو تفقد بعض المقتنيات أو الملفات الضرورية لتعيش حالة من الهلع أو الفوضى. كما ستكون غير مناسبة لاتخاذ قرارات أو خطوات حاسمة ومن المستحسن التحضير والتمهيد عوضاً عن الانطلاق بحملة تنفيذ.

عاطفياً: يبتسم لك الحب تحت تأثير كوكب الزهرة من برجك حتى تاريخ 6 لينتقل بعدها الزهرة الى برج الجدي الصديق ويتحدث عن جديد في حياتك العاطفيّة والشخصيّة فقد تحسم شؤونك وتنطلق نحو آفاق مختلفة أو تطل على مرحلة جديدة أكثر وضوحاً. فإذا كانت حياتك العاطفيّة فارغة قد تقرّر تنشيط حياتك الاجتماعية بهدف التعارف والالتقاء برفيق العمر. أما إذا كنت مرتبطاً فالظروف تحمل انفراجاً وأخباراً سارّة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليس بالشهر المثمرو هناك حالة من الترقّب والانتظار فلا تنتظر أن تتغيّر الظروف ليس بالشهر المثمرو هناك حالة من الترقّب والانتظار فلا تنتظر أن تتغيّر الظروف



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab