القاهرة - العرب اليوم
مهنياً:يسجّل هذا الشهر أحداثاً فلكية شديدة التأثير، فالكواكب يتابع مسيرتها في برج خصمك العذراء، في حين أنّ العوامل السلبية تطالك مباشرة وتتسبّب بتقلبّات في الأوضاع، فتحصل في بعض الأحيان على نتائج مشجّعة، ثم تتحّوّل الأمور إلى حالة من الجمود ومرواحة المكان.
يفيدك جدّاً أنّ تتّكل على حدسك الذي يدلّك على طريق الصواب، وعلى كيفية التصرف في الوقت المناسب. قد تكثر الحركة حولك وتشعر أنت بحيوية كبيرة للتقّدم، مضطراً في بعض الأحيان إلى إزالة بعض العوائق التي يضعها في طريقك بعض الحاسدين والمناورين. إنّه شهر صعب مليئ بالتعقيدات، ما قد يعني بعض الخضّات للكثيرين من مواليد القوس، وضرورة الإنتباه إلى كلّ ما تقوله وتفعل، في شهر دقيق الملامح قد يضطرّك حيناً إلى التقوقع والإنزواء، ويفرض عليك حيناً آخر التدخّل بقوة لمحاصرة الصعوبات. تتبدل الظروف الفلكية مع انتقال كوكب الزهرة بتاريخ 14 الى برج الميزان ومن ثم تنتقل الشمس فتحتفظ لك باجواء رابحة وناجحة وتطورات ملفتة ونشاطات مهمة جداً ومتنوعة ترتفع حظوظك وتحمسك الطوالع الفلكية الايجابية وتنشط العلاقات العامة والخاصة والذي تتميز باجواء ناجحة ما يسمح لك بتسديد هدفوتنشط الرحلات والاتصالات وتحصل على نتائج امتحانات وعلامات عالية انها فترة مهمة كي تركز على الاعمال الصعبة افكارك مهمة الجو يتفاعل معك بطريقة ممتازة فتبدو لك الحياة سهلة ومرحة تسهل معظم تحركاتك وقد يفاجئك الحظ بخبر سار او انفراج او تطور غير منتظر.
عاطفياً: لا يناسبك وجود كوكب الحب في العذراء في معاكسة برجك تكون الظروف متطلبة ومن الخطأ التسرّع في حسم الامور ولا سيّما الحسّاسة منها. قد تدخل في نقاشات مع الشريك حول مسائل مالية تتعلق بمصاريف منزلية او ادارية او ربما استشفائية.للعازب للعازب , تبدو متطلباً وثائراً معظم الوقت بسبب موجات الغيرة او الهواجس التي تسبب لك القلق والاحباط هنالك توترات عابرة لكنها قد تؤثر على استقرار الوضع العاطفي اذا لم يوضع لها حد فوري. تتبدل الاوضاع العاطفية مع انتقال الزهرة بتاريخ 14 الى برج الميزان فتعرف لقاءات استثنائية وتطرد الوحدة من حياتك. تقيم صلات جديدة وتتعرّف إلى من يحيي قلبك ويغذّي روحك. تمرّ بفترات مشوّقة بدون شكّ، سواء فرحت بتطوّر أو حاربت على جبهات عدّة.
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :
تعرَّف على أهم مواصفات برج الاسد والمال في حياته
مولود برج الأسد يتميز بالإخلاص والوقار والمسؤولية والقيادة والنبل
أرسل تعليقك