كن حكيمًا فالظروف داعمة ومؤيدة فلا تشتّت طاقاتك
آخر تحديث GMT10:21:56
 العرب اليوم -

كن حكيمًا فالظروف داعمة ومؤيدة فلا تشتّت طاقاتك

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كن حكيمًا فالظروف داعمة ومؤيدة فلا تشتّت طاقاتك

برج الدلو

كن حكيمًا فالظروف داعمة ومؤيدة فلا تشتّت طاقاتك ولا تهمل أولوياتك وقد تحتاج الى إستشارة إدارية أو ماليّة أو الى مساعدة من صديق لاستيضاح بعض الأمور مع وجود الشمس في البيت الثاني بيت المال بالنسبة لبرجك تتحدث عن انشغالات ماليّة واهتمامات مصرفيّة أو إداريّة لتسهيل أعمالك. تنجح المفاوضات وتقدّم امتحانات ناجحة ويبشّر بلقاءات إيجابيّة وسوف تساعدك الديناميكية التي تسكنك فتلفت الأنظار وتحرز تقدّمًا. أدعوك إلى إقامة حسابات دقيقة وعدم التسرّع في إطلاق الأحكام أو القيام بخطوات تحتاج الى وقت ودراسة لكن وجود عطارد المتراجع في الحوت ووجود المريخ في موقع معاكس ومواجه لبرجك من الجدي يجعلك تشعر بشيء من الجمود او التراجع  ويسود جو من الحيرة وتتصرف كالخائف من عودة الامور الى نقطة الصفر فتضطر الى الانزواء ومراجعة بعض القرارات بحيث تشتد عليك الطلبات التي تثير غضبك لذلك كن متأنيا ولا تتأثر بالمحيط السلبي انها فترة معقدة يجب ان تسير خلالها ببطء وبدون ضجيج وان تحافظ على مكتسباتك وسلامتك لكن اذا اردت المبادرة في اي مجال  فافعل ذلك ابتداء من تاريخ 21 مع وصول الشمس الى الحمل فهي مرحلة صالحة للانفتاح والنقاشات والمفاوضات.

عاطفياً: ان انتقال الزهرة الى الثور بتاريخ 5  لتنضم الى اورانوس في حين ان كوكب زحل ينتقل الى برجك ليشكل تنافرا مع هذين الكوكبين امرا غير سهلا ما يجعل الظروف متناقضة وضاغطة تكثر خلاله المتطلبات مما قد يشعرك بالقلق او التوتر حيال علاقاتك  قد تواجه بعض التوتر وتثير بعض النزاعات فتتعرض حياتك العاطفية والعائلية لبعض الارباك كما قد تسكنك مخاوف على احدى العلاقات وتقلق بشأن احد المقربين او احد الابناء  وهنا يترتّب عليك معرفة التنسيق جيّدًا بين الواجبات وتحديد الأولويات. لا تنفعل أمام حبيبك بل صارحه وبُحْ له بعواطفك مشدّدًا على حسن نواياك. ميّز بين الضغوط وحصّن علاقتك من التجاذبات والتوتّرات. ولا تتردد في طلب الدعم والعطف من الاحباء.

قد يهمك أيضًا

ينتظر مولود برج "الحوت " من الجمعة 21 إلى الخميس 27 شباط فبراير أسبوع جيد

تنتظر مولود "الحوت " تحركات مهمة خلال شهر كانون الثاني

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كن حكيمًا فالظروف داعمة ومؤيدة فلا تشتّت طاقاتك كن حكيمًا فالظروف داعمة ومؤيدة فلا تشتّت طاقاتك



الملكة رانيا تجسد الأناقة الملكية المعاصرة في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:16 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أحمد العوضي يتحدث عن المنافسة في رمضان المقبل
 العرب اليوم - أحمد العوضي يتحدث عن المنافسة في رمضان المقبل

GMT 20:21 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

غارة إسرائيلية تقتل 7 فلسطينيين بمخيم النصيرات في وسط غزة

GMT 16:46 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

صورة إعلان «النصر» من «جبل الشيخ»

GMT 22:23 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

إصابة روبن دياز لاعب مانشستر سيتي وغيابه لمدة شهر

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 18:37 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

مصر تحصل على قرض بقيمة مليار يورو من الاتحاد الأوروبي

GMT 10:01 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الزمالك يقترب من ضم التونسي علي يوسف لاعب هاكن السويدي

GMT 19:44 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

هزة أرضية بقوة 4 درجات تضرب منطقة جنوب غرب إيران

GMT 14:08 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

استشهاد رضيعة فى خيمتها بقطاع غزة بسبب البرد الشديد

GMT 14:09 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

كوليبالي ينفي أنباء رحيله عن الهلال السعودي

GMT 03:37 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

أحمد الشرع تُؤكد أن سوريا لن تكون منصة قلق لأي دولة عربية

GMT 20:22 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

الاتحاد الأوروبي يعلن صرف 10 ملايين يورو لوكالة "الأونروا"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab