كن حكيمًا فالظروف داعمة ومؤيدة فلا تشتّت طاقاتك
آخر تحديث GMT10:25:03
 العرب اليوم -

كن حكيمًا فالظروف داعمة ومؤيدة فلا تشتّت طاقاتك

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كن حكيمًا فالظروف داعمة ومؤيدة فلا تشتّت طاقاتك

برج الدلو

كن حكيمًا فالظروف داعمة ومؤيدة فلا تشتّت طاقاتك ولا تهمل أولوياتك وقد تحتاج الى إستشارة إدارية أو ماليّة أو الى مساعدة من صديق لاستيضاح بعض الأمور مع وجود الشمس في البيت الثاني بيت المال بالنسبة لبرجك تتحدث عن انشغالات ماليّة واهتمامات مصرفيّة أو إداريّة لتسهيل أعمالك. تنجح المفاوضات وتقدّم امتحانات ناجحة ويبشّر بلقاءات إيجابيّة وسوف تساعدك الديناميكية التي تسكنك فتلفت الأنظار وتحرز تقدّمًا. أدعوك إلى إقامة حسابات دقيقة وعدم التسرّع في إطلاق الأحكام أو القيام بخطوات تحتاج الى وقت ودراسة لكن وجود عطارد المتراجع في الحوت ووجود المريخ في موقع معاكس ومواجه لبرجك من الجدي يجعلك تشعر بشيء من الجمود او التراجع  ويسود جو من الحيرة وتتصرف كالخائف من عودة الامور الى نقطة الصفر فتضطر الى الانزواء ومراجعة بعض القرارات بحيث تشتد عليك الطلبات التي تثير غضبك لذلك كن متأنيا ولا تتأثر بالمحيط السلبي انها فترة معقدة يجب ان تسير خلالها ببطء وبدون ضجيج وان تحافظ على مكتسباتك وسلامتك لكن اذا اردت المبادرة في اي مجال  فافعل ذلك ابتداء من تاريخ 21 مع وصول الشمس الى الحمل فهي مرحلة صالحة للانفتاح والنقاشات والمفاوضات.

عاطفياً: ان انتقال الزهرة الى الثور بتاريخ 5  لتنضم الى اورانوس في حين ان كوكب زحل ينتقل الى برجك ليشكل تنافرا مع هذين الكوكبين امرا غير سهلا ما يجعل الظروف متناقضة وضاغطة تكثر خلاله المتطلبات مما قد يشعرك بالقلق او التوتر حيال علاقاتك  قد تواجه بعض التوتر وتثير بعض النزاعات فتتعرض حياتك العاطفية والعائلية لبعض الارباك كما قد تسكنك مخاوف على احدى العلاقات وتقلق بشأن احد المقربين او احد الابناء  وهنا يترتّب عليك معرفة التنسيق جيّدًا بين الواجبات وتحديد الأولويات. لا تنفعل أمام حبيبك بل صارحه وبُحْ له بعواطفك مشدّدًا على حسن نواياك. ميّز بين الضغوط وحصّن علاقتك من التجاذبات والتوتّرات. ولا تتردد في طلب الدعم والعطف من الاحباء.

قد يهمك أيضًا

ينتظر مولود برج "الحوت " من الجمعة 21 إلى الخميس 27 شباط فبراير أسبوع جيد

تنتظر مولود "الحوت " تحركات مهمة خلال شهر كانون الثاني

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كن حكيمًا فالظروف داعمة ومؤيدة فلا تشتّت طاقاتك كن حكيمًا فالظروف داعمة ومؤيدة فلا تشتّت طاقاتك



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب
 العرب اليوم - أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة

GMT 09:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

لفائف لا مجلّد

GMT 09:15 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

حماس تخطف اللحظة والصورة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab