جائزة فئة نظرة ما في مهرجان كان إلى فيلم هروتار
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

جائزة فئة "نظرة ما" في مهرجان كان إلى فيلم "هروتار"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جائزة فئة "نظرة ما" في مهرجان كان إلى فيلم "هروتار"

المخرج الايسلندي غريمور هاكورنارسون
كان -أ.ف.ب

منحت جائزة فئة "نظرة ما" مساء في مهرجان كان للفيلم مساء السبت الى فيلم "هروتار" (حملان) للمخرج الايسلندي غريمور هاكورنارسون الذي يروي قصة شقيقين يتحدان لانقاذ حملانهما.

وقال غريمور هاكورنارسون بعد تسلمه الجائزة "اشكر لجنة التحكيم لانها احبت فيلمي. اريد ان اهدي هذه الجائزة الى والدتي التي توفيت قبل ثلاث سنوات. وانا على يقين انها تراني اليوم".

وتدور احداث "هروتار" وهو ثاني فيلم روائي طويل له في واد معزول في ايسلندا حيث يضطر شقيقان مختلفان منذ اربعين عاما الى الاتحاد لانقاذ قطعانهما من الحملان.

وقالت رئيسة لجنة تحكيم هذه الفئة الممثلة والمخرجة الايطالية الاميركية ايزابيلا روسيليني ان الجائزة منحت الى المخرج الايسلندي "لانه عالج بمهارة من خلال فيلم تراجيدي-كوميدي الرابط الكبير القائم بين الطبيعة البشرية والطبيعة الحيوانية".

وغريمور هاكورنارسون حائز اجازة من كلية السينما في براغ.

وقد تنافس 19 فيلما هذه السنة في فئة "نظرة ما" من بينها اربعة افلام هي الاولى لمخرجيها.

ومنحت جائزة لجنة التحكيم الى فيلم "زفيزدان" (شمس حارقة) للكرواتي داليبور ماتانيتش حول ثلاث قصص حب تدور على عقدين من الزمن منذ اندلاع حرب صربيا العام 1991 الى عودة الامور الى طبيعتها بعد عشرين سنة على ذلك.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جائزة فئة نظرة ما في مهرجان كان إلى فيلم هروتار جائزة فئة نظرة ما في مهرجان كان إلى فيلم هروتار



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab