تعرف على القصة الكاملة لأزمة محمد رشاد وسبب بكاء زوجته مي حلمي
آخر تحديث GMT08:34:06
 العرب اليوم -

تعرف على القصة الكاملة لأزمة محمد رشاد وسبب بكاء زوجته مي حلمي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعرف على القصة الكاملة لأزمة محمد رشاد وسبب بكاء زوجته مي حلمي

الفنان محمد رشاد و الإعلامية مي حلمي
القاهرة ـ العرب اليوم

أطلق جمهور المطرب الشاب محمد رشاد، حملة لدعمه عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعنوان "ادعم محمد رشاد"، وذلك بعد أن ظهرت زوجته الإعلامية مي حلمي وهي تبكي في فيديو، عند علمها باحتمالية الحجز على منزل الزوجية بسبب مشاكل رشاد الفنية.

التعاقد مع محروس

بداية القصة كانت بعد نجاح رشاد في الموسم الثاني من برنامج أراب آيدول لعام 2014، وتوقيعه عقد عمل مع المنتج هاني محروس لإنتاج أغاني وألبومات غنائية، والعقد حصري لمحروس حتى عام 2022، وبشرط جزائي يقدر بنصف مليون دولار. تباطأ كلا الطرفين في تنفيذ العقد، ولم يخرج الألبوم الأول لرشاد في السنة الأولى مع محروس، ولذلك حاول الفنان ساموزين التعاقد مع رشاد وإنتاج أعمال غنائية له، ومن هنا بدأت أزمة رشاد مع هاني محروس وحاول عدد كبير من الفنانين التدخل لحل الأزمة ولكن بدون جدوى.

حذف أعماله

مع تفاقم الأزمة أصدر هاني محروس بيانًا يكشف فيه عن الأزمة، وأن رشاد لم يلتزم ببنود العقد المبرم بينه وبين الشركة المنتجة له، لذلك قرر حذف أغانيه من على مواقع التواصل الاجتماعي، ومنها أغنية إحساسي التي أهداها لزوجته. واستند هاني محروس على ذلك بحكم محكمة بأن رشاد ليس له الحق في إصدار أي أغنية حتى عام 2022.

وخرجت الإعلامية أمس، في مقطع فيديو لا تتعد مدته 6 دقائق، قالت فيه إنها معرضة للطرد من منزلها والحجز عليه بعد استدانة زوجها مبلغ 5 ملايين جنيه، لصالح إحدى الشركات التي يعمل معها كبند من بنود التعاقد، معلنةً من خلاله مساندته من خلال تدشين هاشتاج "ادعم محمد رشاد". وشاركت الإعلامية عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، مقطع فيديو طريف بين رشاد إحدى معجباته أثناء تواجدهما بالكويت، والتي أثنت على صوته وموهبته، وارفقت تعليقًا قالت خلاله، "ما تبعتليش حد ومتخليش حد يكلمني يقولي ما تعمليش فيديوهات".

وأشارت الإعلامية، "أصحاب ماعنديش في الوسط ده إلا ناس معينة والباقي كله معارف وفي الآخر كله هيوقف مع مصلحته وماحدش يكلمني عشان مصلحته مع شخص ما يقولي اتسرعتي وامسحي الفيديوهات ماليش حاجة عند حد وعمري ماطلبت حاجة من حد عشان حد يطلب مني". وتابعت "حلمي"، "تقولولي الموضوع هيتحل يتحل بعد ما أنا اتكلمت بعد ما كل ده حصل ولا أنتو بتسيبو الزفة وتيجو بعد الفرح مايخلص تطيبو؟". وأكدت الإعلامية على مساندتها ودعمها لزوجها، قائلةً "مش هبطل دعم #ادعم_محمد_رشاد، وهقول كل حاجة وفيديوهات مش همسح ومش هسيب حقنا ولسه فيه باقي".

قصة الحجز على منزل مي حلمي وزوجها محمد رشاد بنشر مقطع فيديو مصورا تتعدَ مدته 6 دقائق، ظهرت خلاله الإعلامية مي حلمي، عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستغرام"، باكية تروي قصة الحجز على منزلها وممتلكاتها بسبب مبلغ قيمته 5 ملايين جنيه مستحق على زوجها المطرب محمد رشاد. بدأت مي مقطع الفيديو قائلة: "الفيديو ده أنا عملاه علشان الناس مؤذية ومن غير سابق إنذار، صحيت على مكالمة تليفون على إن في ناس بتدخل شقتي تحجز على ممتلكات وحاجتي، علشان عقد تبع رشاد في الغناء، والمبلغ 5 ملايين جنيه".

وتابعت "مي": "رشاد عنده 30 سنة هو حاول وسط ناس كتير، كل همهم يشوفوه محبوس، حقي أخاف على بيتي وعلى حبي، شوفتوا بداية زعلنا وصلحنا ونجاحه ونجاحنا، كفاية 4 سنين وقف حال فيه، وسنتين ليا" وأشارت خلال حديثها، "بدعم جوزي وبقول كفاية وقف حال فينا، هتعملوا إيه عملك إيه عشان الكره ده سيبنا في حالنا وابعد عن شغلنا ومش هنسيب حقنا" يذكر أن الثنائي تزوجا دون صخب أو تغطية إعلامية، في مارس من العام الماضي، بعدما ألغي الزواج قبلها بمدة، وذلك بسبب خلافات عائلية بين الأسرتين قبل الفرح بساعات قليلة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

محمد رشاد يكشف شخصيته في مسلسل ليالينا 80

محمد رشاد يطلب من الجمهور الدعاء لزوجته

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على القصة الكاملة لأزمة محمد رشاد وسبب بكاء زوجته مي حلمي تعرف على القصة الكاملة لأزمة محمد رشاد وسبب بكاء زوجته مي حلمي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab