محمد عبدو مستمر في غنائه في الوطن العربي حتى آخر رمق
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

محمد عبدو مستمر في غنائه في الوطن العربي حتى آخر رمق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد عبدو مستمر في غنائه في الوطن العربي حتى آخر رمق

محمد عبدو
بيروت - ميشال حداد

كشفت مصادر مطّلعة، أنّ الأنباء التي وردت في بعض وسائل الإعلام عن اقتراب موعد اعتزال الفنان السعودي محمد عبدو للفن تصب في خانة شائعة قديمة يحاول البعض أن يلجأ إليها في الوقت الحالي لأسباب غير مبرّرة، خصوصاً في ظل حالة النشاط الفني التي تشهدها مسيرته في الوطن العربي .

وأشارت المصادر، إلى أن عبدو مستمر في الفن حتى الرمق الأخير خصوصاً أن جمهوره يرفض رفضاً قاطعاً أن يبتعد عن الغناء و حتى خلال أزمته المرضية التي أصيب خلالها بأربع جلطات في الرأس، كانت هناك مطالبة حقيقية لعودته كونه من أعمدة الغناء السعودي و الخليجي عموماً .

ويرفض عبدو، الرد المباشر على تلك الشائعات و يفضل أن يغني كي يرد بطريقته الخاصة، مشيراً إلى أن صوته لن يبتعد عن الشارع الشعبي العربي .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد عبدو مستمر في غنائه في الوطن العربي حتى آخر رمق محمد عبدو مستمر في غنائه في الوطن العربي حتى آخر رمق



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab