محمد لطفي يسجّل ابن مصطفى شعبان باسمه في أيوب
آخر تحديث GMT05:29:40
 العرب اليوم -

محمد لطفي يسجّل ابن مصطفى شعبان باسمه في "أيوب"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد لطفي يسجّل ابن مصطفى شعبان باسمه في "أيوب"

مسلسل أيوب
القاهرة - إسلام خيري

شهدت الحلقة التاسعة من مسلسل أيوب، تماثل "سماح"، أو آيتن عامر، شقيقة "أيوب، مصطفي شعبان، للشفاء، بعد سقوط حملها بسبب تعدى زوجها "منصور"،  أو دياب، عليها بالضرب، ويطلب منها الطبيب المعالج الراحة التامة، وأثناء ذلك تفاجأ سماح بأن زوجها لم يدفع تكاليف علاجها بالمستشفى وأنه لم يطمئن عليها بعد انتهاء العملية, بينما يقوم "حسن الوحش"، محمد لطفي، بدفع التكاليف.

يتوجه "حسن الوحش "بصحبه سماح إلى الشقة التي تسكن بها "رغد" زوجة أيوب والتي تجسد شخصيتها ماريهان حسين، كما يتفق حسن مع "رغد" بعد طرد سماح، على أن يسجل اسم الطفل الذي ستلده باسمه وأن يخبرا أيوب بأنها تعرضت للتعب ونتج عن ذلك سقوط حملها.

عندما تعود سماح لشقة الزوجية تضبط زوجها منصور مع فتاة ليل في الشقة وتقوم بضربها وطردها، ثم تعاتب منصور على خيانته لها وأنها تخلت عن أسرتها من أجله لكنه خانها وتركها في المستشفى تصارع الموت، ثم ينتهي الحديث بينهما بالصلح، كما تنشأ بين أيوب واثنين من زملائه في السجن مشاجرة عنيفة تنتهي بتلقين أيوب لهم "علقة ساخنة" بعد تعرضه لمضايقات منهما فيتدخل الأمن ويقوم بضربه وحجزه في حبس انفرادي تأديبا له.

وفي السياق، يحضر منصور إلى أيوب السجن ويخبره أن المعلم حسن الوحش هو من تزوج رغد بعدما طلبت منه الطلاق بعد الحكم علية، وانتهت الأحداث بموافقة رغدة على تسجيل أبن أيوب باسم حسن الوحش كما حدث مشاجرة آخري بين أيوب أحد المساجين بالسجن.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد لطفي يسجّل ابن مصطفى شعبان باسمه في أيوب محمد لطفي يسجّل ابن مصطفى شعبان باسمه في أيوب



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 17:14 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

عاصفة ثلجية مفاجئة تضرب الولايات المتحدة

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 17:05 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يوافق على انتقال كايل ووكر الى ميلان الإيطالى

GMT 17:07 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

كاف يحدد مكان وتوقيت إقامة قرعة كأس أمم إفريقيا 2025

GMT 03:19 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

القوات الإسرائيلية تجبر فلسطينيين على مغادرة جنين

GMT 17:06 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

بوروسيا دورتموند يعلن رسميًا إقالة نورى شاهين

GMT 17:04 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

شهيد و4 إصابات برصاص الاحتلال في رفح الفلسطينية

GMT 17:10 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع حصيلة عدوان إسرائيل على غزة لـ47 ألفا و161 شهيداً

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 09:48 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

منة شلبي تواصل نشاطها السينمائي أمام نجم جديد

GMT 17:09 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع أسعار الغاز في أوروبا إلى أعلى مستوى منذ نوفمبر 2023

GMT 09:23 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

لغز اليمن... في ظلّ فشل الحروب الإيرانيّة

GMT 09:55 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

هنا الزاهد تنضم إلى كريم عبد العزيز وياسمين صبري

GMT 19:45 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

هل سيغير ترمب شكل العالم؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab