تفاصيل توضح حقيقة تقديم عمرو دياب جزءاً ثانياً من أغنية يدق الباب
آخر تحديث GMT21:11:55
 العرب اليوم -

تفاصيل توضح حقيقة تقديم عمرو دياب جزءاً ثانياً من أغنية "يدق الباب"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تفاصيل توضح حقيقة تقديم عمرو دياب جزءاً ثانياً من أغنية "يدق الباب"

الفنان عمرو دياب
القاهرة - العرب اليوم

أخذ اسم النجم المصري عمرو دياب حيزاً من اهتمامات الجمهور على مدار الساعات الماضية، كما نالت أغنيته "يدق الباب" التي طرحها قبل 17 عاماً تفاعلاً كبيراً بين المتابعين في مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد أن كشف الشاعر الغنائي بهاء الدين محمد، كاتب الأغنية، عن جزءٍ ثانٍ لها. وشارك بهاء الدين محمد منشوراً عبر حسابه في "فيسبوك"، قال فيه إنه انتهى من كتابة جزءٍ ثانٍ من أغنية "يدق الباب"، وستكون بعنوان "فتحت الباب"، ما جعل الجمهور يتفاعل معه وسط تساؤلات بشأن تقديم عمرو دياب الأغنية من عدمه. ورغم أنَّ منشور بهاء الدين محمد حظى بتفاعل واسع، لكنه لم يحدد المطرب الذي سيُغني تلك الأغنية، تاركاً الجمهور في حالة من التشويق، كما بدأ البعض غير مصدق لما يقول، مشيرين إلى أنَّ الأمر مجرد "مزحة". وكتب الشاعر بهاء الدين محمد، قائلاً: "انتهيت من كتابة الجزء الثاني من أغنية  يدق الباب واسمها  فتحت الباب بهاء الدين محمد"، ثم ترك إيموجي ضاحكاً تسبب في عدم تصديق البعض لما دوَّن من كلمات، وسط استمرار التساؤلات. ولم يتوقف الجمهور عند حد التساؤلات فقط، بل تعمق البعض في المزاح، وبدأت "الكوميكس" والتعليقات الكوميدية الساخرة تظهر بشأن تلك الأغنية، حيث كتب الشاعر خالد تاج الدين تعليقاً قال فيه: "يا ترى الهضبة هيلاقي مين ولا مين بعد ما فتح الباب"، وكتبت متابعة تقول: "طمنا يا أستاذنا وطلعت هي ولا مش هي". يذكر أنه- وفي حال ظهور هذه الأغنية للنور- سيكون الفارق بينها وبين أغنية "يدق الباب" 17 عاماً، والتي جرى طرحها ضمن ألبوم "ليلي نهاري"، وتم إصدارها عام 2004، وحصدت ردود أفعال إيجابية.

قد يهمك ايضا 

أبرز الأحداث الفنية في الوطن العربي في عام ٢٠٢١

عمرو دياب يحيى حفلا في السعودية بمشاركة جاستين بيبر وديفيد جيتا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تفاصيل توضح حقيقة تقديم عمرو دياب جزءاً ثانياً من أغنية يدق الباب تفاصيل توضح حقيقة تقديم عمرو دياب جزءاً ثانياً من أغنية يدق الباب



GMT 03:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فتحي عبد الوهاب ضيف شرف الحلقه الأولى للمداح5

GMT 03:08 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيومي فؤاد ينضم إلى قائمة أبطال فيلم "الصفا الثانوية بنات"

GMT 02:45 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف وجود جزء ثان من مسلسل غرفة 207

GMT 02:53 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو دياب يتصدر التريند بعد غناء "نور العين" بتوزيع جديد

GMT 04:19 2024 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

سلوى عثمان تنضم لقائمة أبطال مسلسل حكيم باشا

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 14:26 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

محمد صلاح يتصدر قائمة أفضل 10 مهاجمين في أفريقيا
 العرب اليوم - محمد صلاح يتصدر قائمة أفضل 10 مهاجمين في أفريقيا

GMT 15:26 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أحمد مكي يخلع عباءة الكوميديا في رمضان 2025
 العرب اليوم - أحمد مكي يخلع عباءة الكوميديا في رمضان 2025

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 16:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

ضربات أمريكية لمنشآت بمحافظة عمران اليمنية

GMT 15:00 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الأهلى القطرى يعلن تجديد عقد الألمانى دراكسلر حتى 2028

GMT 14:49 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الاحتلال يقتحم عدة بلدات في القدس المحتلة

GMT 02:00 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

حرائق ضخمة في لوس أنجلوس تجبر الآلاف على إخلاء منازلهم

GMT 14:26 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

"الخارجية الفلسطينية" تدين جريمة الاحتلال فى جنوب شرق طوباس

GMT 17:23 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

هيا الشعيبي تسخر من جامعة مصرية والشيخة عفراء آل مكتوم ترد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab