تفاصيل توضح حقيقة تقديم عمرو دياب جزءاً ثانياً من أغنية يدق الباب
آخر تحديث GMT02:30:49
 العرب اليوم -

تفاصيل توضح حقيقة تقديم عمرو دياب جزءاً ثانياً من أغنية "يدق الباب"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تفاصيل توضح حقيقة تقديم عمرو دياب جزءاً ثانياً من أغنية "يدق الباب"

الفنان عمرو دياب
القاهرة - العرب اليوم

أخذ اسم النجم المصري عمرو دياب حيزاً من اهتمامات الجمهور على مدار الساعات الماضية، كما نالت أغنيته "يدق الباب" التي طرحها قبل 17 عاماً تفاعلاً كبيراً بين المتابعين في مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد أن كشف الشاعر الغنائي بهاء الدين محمد، كاتب الأغنية، عن جزءٍ ثانٍ لها. وشارك بهاء الدين محمد منشوراً عبر حسابه في "فيسبوك"، قال فيه إنه انتهى من كتابة جزءٍ ثانٍ من أغنية "يدق الباب"، وستكون بعنوان "فتحت الباب"، ما جعل الجمهور يتفاعل معه وسط تساؤلات بشأن تقديم عمرو دياب الأغنية من عدمه. ورغم أنَّ منشور بهاء الدين محمد حظى بتفاعل واسع، لكنه لم يحدد المطرب الذي سيُغني تلك الأغنية، تاركاً الجمهور في حالة من التشويق، كما بدأ البعض غير مصدق لما يقول، مشيرين إلى أنَّ الأمر مجرد "مزحة". وكتب الشاعر بهاء الدين محمد، قائلاً: "انتهيت من كتابة الجزء الثاني من أغنية  يدق الباب واسمها  فتحت الباب بهاء الدين محمد"، ثم ترك إيموجي ضاحكاً تسبب في عدم تصديق البعض لما دوَّن من كلمات، وسط استمرار التساؤلات. ولم يتوقف الجمهور عند حد التساؤلات فقط، بل تعمق البعض في المزاح، وبدأت "الكوميكس" والتعليقات الكوميدية الساخرة تظهر بشأن تلك الأغنية، حيث كتب الشاعر خالد تاج الدين تعليقاً قال فيه: "يا ترى الهضبة هيلاقي مين ولا مين بعد ما فتح الباب"، وكتبت متابعة تقول: "طمنا يا أستاذنا وطلعت هي ولا مش هي". يذكر أنه- وفي حال ظهور هذه الأغنية للنور- سيكون الفارق بينها وبين أغنية "يدق الباب" 17 عاماً، والتي جرى طرحها ضمن ألبوم "ليلي نهاري"، وتم إصدارها عام 2004، وحصدت ردود أفعال إيجابية.

قد يهمك ايضا 

أبرز الأحداث الفنية في الوطن العربي في عام ٢٠٢١

عمرو دياب يحيى حفلا في السعودية بمشاركة جاستين بيبر وديفيد جيتا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تفاصيل توضح حقيقة تقديم عمرو دياب جزءاً ثانياً من أغنية يدق الباب تفاصيل توضح حقيقة تقديم عمرو دياب جزءاً ثانياً من أغنية يدق الباب



GMT 03:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فتحي عبد الوهاب ضيف شرف الحلقه الأولى للمداح5

GMT 03:08 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيومي فؤاد ينضم إلى قائمة أبطال فيلم "الصفا الثانوية بنات"

GMT 02:45 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف وجود جزء ثان من مسلسل غرفة 207

GMT 02:53 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو دياب يتصدر التريند بعد غناء "نور العين" بتوزيع جديد

GMT 04:19 2024 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

سلوى عثمان تنضم لقائمة أبطال مسلسل حكيم باشا

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab