فاطمة الصفي ترد على انتقادات مشاهدها الجريئة مع محمود نصر
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

فاطمة الصفي ترد على انتقادات مشاهدها الجريئة مع محمود نصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فاطمة الصفي ترد على انتقادات مشاهدها الجريئة مع محمود نصر

الفنانة الكويتية فاطمة الصفي
القاهرة _ العرب اليوم

خرجت الفنانة الكويتية فاطمة الصفي، عن صمتها بشأن الانتقادات التي طالت مشاهدها في مسلسل "دفعة بيروت" سواء على الصعيد الجماهيري في مواقع التواصل الاجتماعي أو النقدي، من جانب مواطنتها ليلى أحمد، المتخصصة في هذا المجال، حيث انقسم الجمهور بشأن جرأة مشاهدها في البحر مع النجم السوري محمود نصر. وقالت فاطمة الصفي، في تصريحات خلال لقاء لها ببرنامج "ET بالعربي" إن مشاهدها مع محمود نصر، عندما غرقت في البحر، رآها البعض في إطار توظيفها بالأحداث، لافتة إلى أن الجرأة تختلف من مشاهد لأخرى، وعقبت: "واحد غرقان في البحر.. ناخده بالطريقة الفنية.. واحد غرقان شنو الطريقة اللي أنقذها بيها.. هذا محمود أنقذها هكذا".


ونوّهت قائلة: "في بعض الجمهور شافوا إن واحدة غرقانة ولازم ينقذها.. ودي اختلاف في وجهات النظر"، مردفًة أن البعض -أيضًا- انتقد ملابسها ووصفها بالجريئة، وآخرون دافعوا عنها. كما ردّت على من انتقد ظهورها بـ"التاتو" وأنه لم يتواجد في فترة الأحداث التي يرصدها المسلسل، فقالت إنه كان موجودًا. وتابعت فاطمة الصفي، قائلة، أن الإشادة بالثنائية مع محمود نصر، جاءت من إحساس الجمهور بجودة العمل، لأن الجمهور عندما يحس بشيء جيد يحبه، مبينة أن الجمهور أحب -أيضًا- المشاهد التي جمعتها بالفنان العراقي ذو الفقار خضر، وعلقت قائلة: "نستاهل الحب على التعب اللي تعبناه".


واستطردت فاطمة الصفي في معرض ردودها على الانتقادات، بأن من رأى أن حبها لمحمود نصر في المسلسل "مقصودًا" لأنها اعترفت بأنها تكره الرجال ولا تحبهم، بأن هذا عندما كانت صغيرة وأنه من الطبيعي بعدما تكبر وتدرس في كلية الطب، تتغير وجهة النظر هذه. واستأنفت "الصفي" قائلة: "في ناس انتقدوا قالوا إنتي ما بتحبي الرجال الحين إنتي حبيتي محمود نصر.. بس اللي بتدرس في كلية الطب عند الكبر بتعرف في علم النفس بعدها ومن المؤكد تعالجت من عقدة عدم حب الرجال".

وبشأن انتقاد ليلى أحمد لها، والتي رأت أن الدور غير مناسب، لأنها جسدت دور طالبة جامعية وهي في عُمر الأربعين، قالت إن التعليم غير مرتبط بسن محدد بل في الخمسينات والستينات والسبعينات؛ كانت الفتاة تتخرج بالثانوية وتتوقف عن استكمال دراستها الجامعية سبع وثماني سنوات، وأنه من الطبيعي أن تكون في دفعة متأخرة، وأنها لا ترى في هذا الأمر خطأ.
يُشار إلى أن مسلسل "دفعة بيروت" حظي بمتابعة قوية عند عرضه منصة "شاهد" الإلكترونية، على الرغم من عدم عرضه على القنوات المفتوحة.

 

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

مكياج خليجي مستوحى من فاطمة الصفي

المخرجة الكويتية فاطمة الصفي بإطلالات أنيقة

arabstoday
المصدر :

Wakalat | وكالات

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فاطمة الصفي ترد على انتقادات مشاهدها الجريئة مع محمود نصر فاطمة الصفي ترد على انتقادات مشاهدها الجريئة مع محمود نصر



GMT 16:30 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بطال موعد مع الماضي يكشفون تفاصيل شخصياتهم

GMT 08:51 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

أبطال مسرحية أكرم حسني يحتفلون بأغنيته بطريقة مميزة

GMT 08:39 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

هدى المفتي تكشف مفاجأة عن دورها في "موعد مع الماضي"

GMT 20:29 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل شخصية داليا البحيري في "سيد الناس" رمضان 2025

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab