فجر السعيد تفتح النار على آمال ماهر بسبب عبير نعمة
آخر تحديث GMT05:05:23
 العرب اليوم -

فجر السعيد تفتح النار على آمال ماهر بسبب عبير نعمة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فجر السعيد تفتح النار على آمال ماهر بسبب عبير نعمة

الإعلامية الكويتية فجر السعيد
القاهرة -العرب اليوم

فتحت الإعلامية الكويتية فجر السعيد النار، على الفنانة المصرية آمال ماهر في أحدث ظهور لها، بسبب ما ادعت أنه تجاهل من المطربة المصرية لمواهب مواطنيها خلال السنوات الأخيرة، وإشادتها بصوت النجمة اللبنانية عبير نعمة، التي أكدت أنها مجرد مُقلدة للأصوات الغنائية وليست صوتاً أصيلاً.فجر السعيد تنتقد آمال ماهر
غردت فجر السعيد عبر حسابها الموثق على تطبيق إكس، بعد ظهور آمال ماهر الأحدث مع الإعلامي عمرو أديب على قناة mbc مصر، وحديثها عن أفضل الأصوات على الساحة الفنية، حيث أكدت الفنانة المصرية محبتها بشكل خاص لصوت عبير نعمة.

وقالت فجر السعيد، إن آمال ماهر اختارت عبير نعمة كأفضل صوت على الساحة، وهي لا تستحق هذا الاختيار، لافتة إلى أنها تمتلك -من وجهة نظرها- طبقة صوت مصطنعة تقلد بها النجمة فيروز.

أشارت فجر السعيد إلى أن هناك العديد من المواهب المصرية على الساحة الفنية حالياً، والتي كانت تستدعي الإشادة أكثر من عبير نعمة، مثل منة قدري وحنين الشاطر وياسمينا علواني، ولكن ماهر فضلت اختيار مطربة غير مصرية.

ووجهت فجر السعيد رسالة إلى آمال ماهر طالبتها فيها بالاستماع إلى المطربة امتثال وهي تغني للنجمة الراحلة هدى سلطان وفايزة أحمد، منوهة أن آمال فقدت بريق صوتها وإحساسها في فترة ابتعادها عن الغناء خلال السنوات الماضية، ولفتت إلى أنها انسحبت من صفوف جماهيريتها ولم تعد ضمن معجبيها، بسبب عدم اعتزازها بنجوم بلدها مصر "أم الدنيا".

اللافت للنظر أن فجر السعيد كانت قد شنت هجوماً حاداً على الفنانة أنغام قبل أشهر قليلة، بعد رفضها منح الأخيرة لقب صوت مصر، مؤكدة أن الفنانة شيرين عبد الوهاب أفضل منها، بينما أكدت أن الوحيدة التي تستحق لقب صوت مصر هي آمال ماهر التي هاجمتها مؤخراً هي الأخرى.

تصريحات آمال ماهر مع عمرو أديب
كانت الفنانة آمال ماهر قد خطفت الأنظار في أحدث ظهور إعلامي لها بعد سنوات من الغياب، مع الإعلامي عمرو أديب، وتحدثت عن الكثير من تفاصيل حياتها الفنية والشخصية، في تصريحات تصدرت ترند محرك البحث غوغل لساعات.

وعن غيابها واعتقاد النشطاء الشائع بأنها تعرضت للاختطاف، أكدت آمال ماهر أن القصة لم تقف عند كونها قصة متداولة عبر منصات التواصل الاجتماعي، ولكنها امتدت لتصل إلى عائلتها وأقاربها الذين صدقوها بشدة لدرجة أنهم لم يصدقوا أنها هي من تحدثهم، وعندما ظهرت في إحدى الحفلات الغنائية وغنت قالوا إنها دوبلير وليست آمال بنفسها.

آمال ماهر أوضحت أن سبب اليقين في خطفها قصة غريبة للغاية، وهي أنها كانت حريصة على ممارسة التمارين الرياضية في الجيم، وعندما مرضت قليلاً وتوقفت عن ارتياد صالة الألعاب الرياضية، اعتقد البعض أنها تعرضت للخطف، ولم يصدقوا الفيديو الذي شاركته بصوتها وصورتها قائلين "دوبليرة مكانها، والمرة القادمة سأترك فيديو احتياطياً قبل اختطافي"، لافتة إلى أن الشائعة ضايقت ابنها ووالدتها التي كانت تقيم معها.

وعن التحضيرات لألبومها الجديد أشارت آمال ماهر إلى أنها حالياً تعمل على طرحه بشكل تدريجي، موضحة أنها المرة الأولى التي ستصدر فيها أغنية من صديقة إلى صديقتها، وأن الجمهور لم يعد يتقبل فكرة طرح الألبوم والأغاني بشكل كامل، وأنه من الأفضل طرح الأغاني بشكل منفرد، وفي سياق متصل أكدت ماهر أن الأرقام لا تعني النجاح بالنسبة لها، وأن مقياس النجاح الحقيقي هو تأثير الأغنية في الشارع.

وأشادت آمال ماهر بالتطور الحاصل في المملكة العربية السعودية، مشيرة إلى أنها فخورة وسعيدة بالتطور العالمي الذي تشهده أرض عربية، مشيدة بموسم الرياض والإنجازات الفنية غير المسبوقة التي صنعها وقدمها، فضلاً عن التوليفات الجديدة والفريدة من نوعها التي حدثت ضمن فعالياته.

 قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

فجر السعيد تهاجم الإعلامية بسمة وهبة بسبب ياسمين عبد العزيز

 

فجر السعيد توجه رسالة لبيومي فؤاد

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فجر السعيد تفتح النار على آمال ماهر بسبب عبير نعمة فجر السعيد تفتح النار على آمال ماهر بسبب عبير نعمة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab