محمد رمضان يكشف عن فيلم جديد يعيده إلى السينما
آخر تحديث GMT13:52:24
 العرب اليوم -

محمد رمضان يكشف عن فيلم جديد يعيده إلى السينما

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد رمضان يكشف عن فيلم جديد يعيده إلى السينما

النجم محمد رمضان،
القاهرة_العرب اليوم

أعرب الفنّان محمد رمضان، خلال لقائه مع ، من كواليس حفله في عيد الأضحى المبارك في مدينة إسطنبول التركية عن سعادته بإحياء هذا الحفل، قائلاً: «بصراحة النجاح الذي لقيته في هذا الحفل فاق توقّعاتي، لقد شعرتُ أنّي في دولة عربيّة كدبي أو السعودية أو مصر، وما أسعدني أيضاً هو أنّ عدداً كبيراً من الجمهور كان من غير العرب، وهذا يثبت ما أردّده دائماً أنّ الموسيقى ليس لها لغة، وهذا ما يساهم في سرعة انتشارها».

وعن مشاركة الشيف التركي الشهير بوراك في الحفل، من خلال إطلالته في لوحة استعراضية معه على المسرح، قال رمضان: «بوراك صديقي جداً، وأنا فخور به كثيراً، لأنّه يجسّد رحلة نجاح كبيرة ومحترمة، وأنا أردّد دائماً أنّي أحبّ الناجحين».

وعن أمنياته بالعيد صرّح: «أتمنّى أن نكون بخير جميعاً كعرب، وأن تُحلّ جميع الأزمات، وأن يرزقنا الله المزيد من الاستقرار والنجاح».

وعن ابتعاده عن السينما أكّد: «يُطرح عليّ هذه السؤال كثيراً، وللحقيقة أنا ابتعدتُ عن السينما مع حلول أزمة كورونا، حيث أنّي وجدتُ بأنّ الطريقة الأسهل للوصول إلى بيوت المشاهدين خلال هذه الفترة هو من خلال الدراما، دون أن يتعرّضوا لخطر كورونا أثناء مشاهدة الفيلم في صالات السينما، وعندما انتهت هذه الأزمة عدتُ لمعاودة نشاطي في السينما».

وعن جديده السينمائيّ كشف رمضان لسكاي نيوز عربيّة: «أبدأ الأسبوع المقبل بتصوير فيلم جديد من تأليف الدكتور مدحت العدل، وإخراج ماندو العدل، ومن إنتاج العدل غروب، ويحمل الفيلم عنوان "عالزيرو"، ويحتوي على الدرما والأكشن والأغاني كما يحتوي على قضيّة إجتماعيّة مهمّة من خلال علاقة جميلة بين الأب وإبنه، كما يحتوي على علاقة حبّ جميلة جداً».

وعن تصريحه بأنّ عمله الرمضاني المقبل سيحمل توقيع محمد سامي تأليفاً وإخراجاً، وعمّا إذا كان ذلك يعني بأنّ الصلح قد تمّ بين سامي وبين الشركة العربيّة المتحدّة التي أوقفته عن العمل العام الماضي، وبالتالي سيتمّ عرض العمل على الشاشات المصريّة، عقب رمضان: «الحمد لله كلّ مسلسلاتنا حملت علاقة طيّبة بين جهاز الإعلام في مصر وبين وسائل الإعلام في الشرق الأوسط، ومسلسلي الجديد سيُعرض في مصر، وعلى إحدى القنوات الكبيرة في الوطن العربي».

وعن تفاصيل المسلسل الجديد وعمّا إذا كان سيُشبه توليفة تعاونهما الناجح سابقاً في مسلسل «البرنس»، قال: «كما عوّدنا الجمهور أنا ومحمد سامي، سيليق هذا المسلسل بكلّ الطبقات والفئات الاجتماعية والعمريّة، وبالتأكيد لن يُشبه العمل قصّة المسلسلات التي قدّمناها سابقاً، ولكن يمكن القول بأن التركيبة تشبه تلك التي قدّمناها سابقاً في الأسطورة، والبرنس ليلامس المسلسل كل الشرائح والفئات».

وأضاف: «أقدّم في المسلسل شخصيّة صعبة جداً، واسم الشخصيّة جعفر العمدة، والمسلسل بعنوان "العمدة" وهذا سبق صحفي لكم».

وعن إلصاق الجرائم التي تحصل في المجتمع المصري بالظواهر الفنيّة وبه هو تحديداً، وعن محاولة الكثيرين اتهامه بالترويج لثقافة العنف في الشارع المصري تابع: «أسمع ذلك دائماً، فأيّ جريمة أو أزمة كبيرة تقع ليس فقط في مصر بل في الوطن العربيّ، يتمّ إلصاقها بأفلام محمد رمضان، ومسلسلاته وأغانيه، مما جعلني للحظة أشكّ بأنّ الأزمة الواقعة الآن بين روسيا وأوكرانيا أنا أيضاً السبب فيها!».

وأضاف: «الفنّ هو صورة مصغّرة عن الواقع، وكلّ ما قدّمناه في الدراما، كان مستوحى من الواقع، وليس العكس، وللحقيقية الواقع أقسى من أي دراما، فمهما قدّمنا في السينما وفي الدراما من أمور لا يصدّقها عقل، يبقى ما يحدث في الواقع فوق خيال البشر».

ثم أستطرد: «أشعر بالضيق لأنّي قدّمت نماذج إيجابية كشخصية الضابط الشريف في مسلسل "نسر الصعيد"، الذي كان باراً بأهله، وفي نهاية المسلسل ساهم في إعدام شقيقه لأنه ارتكب جرماً، ومع الأسف هؤلاء النقّاد لا يلتفتون إلى هذا الأمر، ويعودون فقط إلى أوّل فيلم قدّمته منذ عشر سنوات، وإلى كلّ الأفلام التي قدّمتها في بداياتي ليؤكدوا أنّها السبب في كلّ المظاهر السلبيّة».

وعن استعراض حياته المترفة على مواقع التواصل الاجتماعي وعمّا إذا كان يرى بأنّ هذا الجدل ضروري لمواصلة نجوميته قال: «لا أعتبر هذا الأمر مثيراً للجدل بقدر ما أربطه بموضوع حريّة كلّ إنسان في إظهار ما يريد... أنا حرّ في حياتي الشخصيّة، وأنا كأيّ إنسان يشارك يومياته على مواقع التواصل الاجتماعي، ولن أغشّ الجمهور وأكذب عليهم كوني أعيش حياة مرفّهة لأصدّر لهم صورة الرجل البسيط... أريد أن أكون حقيقيا».

وأضاف: «أكثر مشاكلي في الحياة كان السبب فيها أنّي واضح زيادة عن اللزوم، فعندما أصبحت الأعلى أجراً صرّحت بذلك، وكذلك عندما حقّقت أعلى إيراد صرّحت بذلك، وعندما تخطّت أرقامي بفضل الله كل النجوم العرب، وحقّق الوسم الخاص بي على تيك توك 6.3 بليون مشاهدة، ووصلت قناتي إلى ٤ مليار و٨٠٠ مليون أعلنت ذلك صراحة، وفي الوقت الذي يحاول البعض اتهامي بأنّي أتفاخر بعدد مشاهدتي، أقول "أمّا بنعمة ربّك فحدّث"، وأعتقد أنّه يجب عليّ أن أوثّق نجاحي، فإن لم أوثّق نجاحي من سيوثّقه».

وعن تصريحه بأنّه لم يجد نجمة لبنانيّة لتشاركه في دويتو غنائي، قال: «أبداً، إجابتي فُهمت بشكل خاطئ، حيث سُئلت عمّن أحلم بأن أشاركها في دويتو من النجمات اللبنانيات، فكلمة "أحلم" تعني بأنّي أعلّق صور تلك النجمة في غرفتي، لذلك أجبت بأنّي لا أحلم بأي من النجمات، وإنّما إذا سُئلت عمّن أتمنى أو أحبّ أن أشاركها بتجربة الدويتو أقول كل نجمات اللبنانيات بلا استثناء فنانات "شاطرات"، والشعب اللبنانيّ عموماً متذوّق جداً للفنّ، وكما أردّد دائماً من الضروري أن يوقّع الشعب اللبنانيّ شهادة أيّ نجم صاعد، فما بالك بنجوم لبنان، "هم حاجة عظيمة جداً"».


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

محمد رمضان يعود للغناء في الحفلات رغم منعه من النقابة

 

محمد رمضان يرفع علم مصر في حفله بتركيا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد رمضان يكشف عن فيلم جديد يعيده إلى السينما محمد رمضان يكشف عن فيلم جديد يعيده إلى السينما



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 03:27 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة
 العرب اليوم - فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة

GMT 22:43 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية
 العرب اليوم - حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية

GMT 13:26 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

ميتا تعتزم إضافة الإعلانات إلى ثردز في 2025
 العرب اليوم - ميتا تعتزم إضافة الإعلانات إلى ثردز في 2025

GMT 03:43 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة ليلاء؟!

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:21 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ذكرى عيد الجهاد!

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 7 جنود إسرائيليين في تفجير مبنى مفخخ جنوب لبنان

GMT 12:42 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد تكالة يُنتخب رئيساً للمجلس الأعلى للدولة في ليبيا

GMT 13:13 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم

GMT 08:02 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الرياض... بيانٌ للناس

GMT 13:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

برشلونة يعلن إصابة أنسو فاتي وغيابه 4 أسابيع

GMT 11:44 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

"فيتنام أيرلاينز" بصدد شراء 50 طائرة في النصف الأول من 2025

GMT 20:36 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إسعاد يونس تتمنى أن يجمعها عمل مسرحي بشريهان

GMT 10:43 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

عملة البيتكوين تقترب من 90 ألف دولار بعد انتخاب ترامب

GMT 10:41 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يفقد أرنولد أسبوعين ويلحق بموقعة ريال مدريد

GMT 11:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هاني سلامة وياسمين رئيس يجتمعان مجددا بعد غياب 12 عاما

GMT 13:36 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أمازون تؤكد تعرض بيانات موظفيها للاختراق من جهة خارجية

GMT 13:40 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين تطلق قمرا صطناعيا جديدا لرصد انبعاثات غاز الميثان

GMT 17:33 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل شخصين في الغارة الإسرائيلية على مدينة صور جنوبي لبنان

GMT 03:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض.. لغة قوية تنتظر التنفيذ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab