ضرب هاني سلامة وتعذيب جيهان خليل في طاقة نور
آخر تحديث GMT06:19:15
 العرب اليوم -

ضرب هاني سلامة وتعذيب جيهان خليل في "طاقة نور"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ضرب هاني سلامة وتعذيب جيهان خليل في "طاقة نور"

هاني سلامة يبحث عن زوجته وابنه في "طاقة نور"
القاهرة_إسلام خيري

شهدت الحلقة الثامنة من مسلسل "طاقة نور" ذهاب" شعبان"، أو وليد فواز، بشنطة في داخلها جثة المجرم النمرود الذي تعاون مع نبيلة طنطاوي "هيدي كرم" لخطف زوجة وابنه "ليل عبد السلامة" هاني سلامة" مما أثار غضب "ليل" خاصة أنه كان لا يريد قتل النمرود لمعرفة تفاصيل الحادث, ولكن ناريمان" جيهان خليل" هي التي تطلب من شعبان قتل النمرود, الأمر الذي جعل ليل يقوم بجعل ناريمان تدفن بيدها جثة النمرود, وبعدما قام بتوصلها، ولكن بعدما تركها قام مجرم بدخول الفيلا التي توجد بها وقام بتعذيبها من أجل الاعتراف له بالأماكن التي توجد بها المجوهرات, وبعد فترة من التعذيب دلته ناريمان عما يريد .

وانتهت الحلقة عندما ذهب ليل إلى فيلا نبيلة من اجل العثور علي زوجته وابنه ولكنة لم يجد شيئًا, إلا أنه قابل نبيلة اخبرها ما يريد وأثناء حديثهما أصيب ليل بنوة الصرع وقامت نبيلة بجعل رجالها يضربوه ويلقوه خارج المنزل في مناطق زراعية .

يذكر أن مسلسل "طاقة نور" بطولة هاني سلامة وصلاح عبد الله وحنان مطاوع وأحمد حلاوة وميس حمدان ووليد فواز وإيهاب فهمي وعايدة رياض وأشرف عبد الغفور وصفاء جلال  وهيدي كرم ومحمد أبو الوفا ونضال نجم وحمزة العيلي وجيهان خليل، ومن الشاب محمد ناصر وهند عبد الحليم، تأليف حسان دهشان، ومدير تصوير وإخراج رؤوف عبد العزيز.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ضرب هاني سلامة وتعذيب جيهان خليل في طاقة نور ضرب هاني سلامة وتعذيب جيهان خليل في طاقة نور



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab