غادة عبدالرازق سعيدة بنجاح فيلمها اللي اختشوا ماتوا
آخر تحديث GMT07:39:32
 العرب اليوم -

غادة عبدالرازق سعيدة بنجاح فيلمها "اللي اختشوا ماتوا"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - غادة عبدالرازق سعيدة بنجاح فيلمها "اللي اختشوا ماتوا"

الفنانة غادة عبد الرازق
القاهرة - محمد عمار

كشفت الفنانة غادة عبد الرازق  عن سعادتها بنجاح فيلم "اللي اختشوا ماتوا" مؤكدة أن  النص الذي كتبه الكاتب محمد عبد الخالق حمسها للعمل فيه مشيرة أنها كانت تبحث عن عمل غير تقليدي لتقديمه للسينما .موضحة أن مخرج العمل إسماعيل فاروق استطاع أن يحقق صورة إبداعية متكاملة للمشاهد .

 وعن مشوارها السينمائي أوضحت أنها راضية كل الرضاء عن كل الأعمال التي قدمتها مشيرة أنها دائما عندما تقبل على عمل تضع الجمهور أمام عيونها لأنه  يهمها وتحاول إرضاءه بكل الأشكال .موضحة أن متابعتها للفيلم في دور العرض مع معجبيها أمرا طبيعا للوقوف على أراءهم والإجادة في الأعمال المقبلة, ومؤكدة أن الجمهور هو من يصنع نجومية الفنان بعد تعبه ولابد أن يكون الفنان قريبا منهم لأنهم عندما يحبوه يدافعون عنه في المواقف ويتذكروه بالخير دائما ويطمئنون عليه باستمرار.

مشيرة أن ثروة الفنان الحقيقية هم الجمهور، وحول مسلسل "الخانكة" قالت إنه "عبارة عن سيمفونية درامية أشترك فيها أنا وزملائي الفنانين ماجد المصري وفتحي عبد الوهاب والمنتجة مي سليم التي لم تبخل على العمل وهي صديقة حقيقية تحب كل الذين يعملون معها وحريصة على خلق روح الفريق   موضحة أن الكاتب محمود دسوقي كتب نصا جيدا والمخرج محمد جمعه مخرج له أدواته الخاصة وللحقيقة يحب عمله جدا   ومن فضل الله أن أعمل مع فريق  يحبون عملهم مثلي لأننا جميعا نعمل على النجاح مشيرة أنها دائما ما تقدم قضايا غير تقليدية في أعمالها ".

 وعن أحب أعمالها إلى قلبها قالت "إن كل عمل قدمته أعتبره ابنا لي لأنني أتعب فيه كثيرا ولا أبخل بجهدي أو بتركيزي في أي عمل لأنني تعبت كثيرا وكافحت من أجل الوصول إلى النجاح وعلي أن أجتهد حتى أحافظ على هذا النجاح الذي وصلت إليه وحب الجمهور وفرحتهم بي عندما يقابلوني".

 وعن اتهام البعض لها بالغرور قالت أبدا لم أكن مغرورة فليس لي الحق في الغرور فنعمة النجاح وحب الناس أعطاها الله لي من فضله والغرور عبارة عن تكبر على نعمة الله ولن ولم أتكبر في يوم ما على هذه النعمة.

 وحول أخبار عينها قالت الحمد لله الأن فقد كنت أشعر بألم والطبيب أعطاني راحة من أجل الجراحة وعدت للعمل والحمد لله وتم استئناف تصوير "الخانكة"، وعن تحملها للتعب من أجل العمل قالت نعم أنا من هذا النوع لا أشكوا إلا عندما يكون التعب غير محتمل مشيرة أنها تحاملت على نفسها قبل إجراء العملية من أجل العمال الذين يعملون باليومية الذين يعتمدون في حياتهم على قوت اليوم.

 وعن قضاء وقت فراغها قالت الحمد لله لا يوجد عندي وقت فراغ في حياتي بل دائما مشغولة بالعمل وفي الإجازة أجلس مع إبنتي وأحفادي وأقرأ عددا من السيناريوهات .

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

غادة عبدالرازق سعيدة بنجاح فيلمها اللي اختشوا ماتوا غادة عبدالرازق سعيدة بنجاح فيلمها اللي اختشوا ماتوا



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab