الفنان سمير صبري يعرب عن سعادته في التكريمات الأخيرة
آخر تحديث GMT11:27:52
 العرب اليوم -

الفنان سمير صبري يعرب عن سعادته في التكريمات الأخيرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفنان سمير صبري يعرب عن سعادته في التكريمات الأخيرة

الفنان الكبير سمير صبري
القاهرة- محمد عمار

أكد الفنان الكبير سمير صبري انه راضٍ تمامًا عما قدمه طوال مشواره الفني معربًا عن سعادته بالتكريمات الأخيرة على مجمل مشواره الفني

وأوضح صبري في تصريحات لـ "العرب اليوم" أنه قد كُرّم قبل أسبوع في يوم العطاء والذي أقامه المركز الكاثوليكي في مصر، مضيفًا : "المركز دائما ما يتذكر تكريم كل فنان اعطى للفن حياته وها انا اكرم الان في مهرجان مسقط"

وكشف صبري انه تعلم العطاء والفن والأخلاق من الفنانين الكبار الذي وقف امامهم على مدار سنواته الفنية مثل ماجدة، شادية، رشدي أباظة ، فريد شوقي، يوسف وهبي، عبد الوارث عسر، والعندليب عبد الحليم حافظ، متمنيًا  ان يكون هناك رقابة على الفضائيات في مصر بعد أن أصبحت ساحة للصراخ،  مؤكّدًا أن الجمهور واعٍ وذكي جدًا ، ومشيرًا إلى انه دائمًا ما يحرص على إرضاء جمهوره .

يذكر ان الفنان سمير صبري قدّم عدد من الأفلام السينمائية التي بلغت 160 فيلمًا ، أهمها، السلخانة، جحيم تحت الماء،وجحيم 2 ، فيما قدّم عددًا من البرامج الناجحة مثل النادي الدولي، هذا المساء، وكان زمان.

وكان آخر ظهور فني للفنان سمير صبري في فيلم "بتوقيت القاهرة" مع ميرفت امين والراحل نور الشريف .

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفنان سمير صبري يعرب عن سعادته في التكريمات الأخيرة الفنان سمير صبري يعرب عن سعادته في التكريمات الأخيرة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab