عروس سعيد طرابيك في أول تعقيب منها على الساخرين
آخر تحديث GMT14:56:33
 العرب اليوم -

عروس سعيد طرابيك في أول تعقيب منها على الساخرين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عروس سعيد طرابيك في أول تعقيب منها على الساخرين

سعيد طرابيك
القاهرة - العرب اليوم

عقبت الممثلة الشابة سارة طارق للمرة الأولى على موجة السخرية التي تتلقاها عبر مواقع التواصل الاجتماعين بسبب زواجها من الفنان سعيد طرابيك، بسبب فارق السن الكبير بينهما.

وأكدت سارة في مداخلة هاتفية لها في حلقة الأحد 16 أغسطس الجاري من برنامج "ست الحُسن" على قناة ON TV أن تعليقات الناس الساخرة لا تشغل بالها على الإطلاق، وأن كل ما تفكر فيه حاليا مع عريسها سعيد طرابيك هو تحضيراتهما لشهر العسل.

وقالت سارة طارق: "بصراحة كلام الناس مش في دماغي، وأنا بفكر في شهر العسل نروح فين، وأنا ما حبتش حد زيه، ولا هحب حد قبله ولا بعده".

وأشارت عروس سعيد طرابيك أنها تعارفت عليه أثناء مشاركتهما في المسلسل التلفزيوني "عرفة البحر" للنجم الراحل نور الشريف، والذي عُرض في رمضان 2012.

وأضافت أنه بعد أن وقع انجذاب بينها وبين سعيد طرابيك في المشاعر، تقدّم لطلب يدها قبل 3 سنوات، ولكنه تراجع خوفا من كلام الناس، وهو ما أكد عليه سعيد في نفس المداخلة الهاتفية مع البرنامج.

وقال سعيد طرابيك إن قرار زواجه من سارة طارق تأخر بسبب وجود بعض المشاكل، ولكن بعد أن تم حلها، تقدم لطلب يدها من أهلها وهو في قلق شديد خشية أن يرفضوه بسبب فارق السن الكبير بينهما (39 عاما) ولكنه فوجئ بترحيب أهلها بزواجها منه.

وأكد سعيد طرابيك لو أن عروسه سارة طارق تخشى من كلام الناس ما كانت وافقت على الزواج منه في المقام الأول.

وأضاف أنه يضحك معها على التعليقات الساخرة من زواجهما، والمنشورة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وشدّد هو الآخر أن كلام الناس "مش في دماغه" بحسب تعبيره.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عروس سعيد طرابيك في أول تعقيب منها على الساخرين عروس سعيد طرابيك في أول تعقيب منها على الساخرين



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الصحف العالمية تتناول تحديات وآمال رئاسة جوزيف عون في لبنان

GMT 08:52 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

عون رئيساً لاسترداد لبنان

GMT 08:28 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

محنة التعليم!!

GMT 10:46 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

أخطاء شائعة تؤثر على دقة قياس ضغط الدم في المنزل

GMT 02:37 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

صفارات الإنذار تدوي في كييف وعدة مقاطعات أوكرانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab