عرض فيلم «حب البنات» بعد ترميمه بمناسبة مرور 20 عاماً على إنتاجه
آخر تحديث GMT18:05:44
 العرب اليوم -

عرض فيلم «حب البنات» بعد ترميمه بمناسبة مرور 20 عاماً على إنتاجه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عرض فيلم «حب البنات» بعد ترميمه بمناسبة مرور 20 عاماً على إنتاجه

الفنانة المصرية ليلى علوي
القاهرة ـ العرب اليوم

استجابت مدينة الإنتاج الإعلامي في مصر، لطلب الجمهور بفتح باب عرض النسخة المرممة من فيلم "حب البنات"، بعدما شهد العرض الأول إقبالاً غير مسبوق بمناسبة مرور 20 عاماً على طرح الفيلم بالتزامن مع الاحتفال بيوم الحب، وتقرر عرض الفيلم ضمن برنامج سينما زاوية غداً الثلاثاء، مع فتح باب الحجز ليومي الخميس والجمعة المقبلين.

وأصدرت سينما زاوية بياناً عاجلاً قالت فيه: "بناءً على طلب الجماهير، فيلم “حب البنات“ هيتم عرضه تاني في زاوية يوم الخميس ٢٢ فبراير، الجمعة ٢٣ فبراير، والثلاثاء ٢٧ فبراير، علماً أن حفل الغد الثلاثاء الموافق 20 فبراير تم حجز تذاكره بالكامل".تابعي المزيد: حفاظاً على الكنوز السينمائية ترميم الأفلام.. حياة جديدة لذاكرة العالم

واحتفلت مدينة الإنتاج الإعلامي بالتعاون مع سينما زاوية بالعرض الأول للنسخة المرممة من فيلم "حب البنات" يوم 14 فبراير الجاري، بمناسبة مرور 20 عاماً على عرضه لأول مرة، والفيلم أنتجته مدينة الإنتاج الإعلامي عام 2004 وقام ببطولته ليلى علوي، وحنان ترك، وهنا شيحة، وأشرف عبد الباقي، خالد أبوالنجا، أحمد عز، يوسف عيد، سوسن بدر، سيد رجب، وعبدالرحمن أبوزهرة والفيلم من تأليف السيناريست تامر حبيب، وإخرج خالد الحجر.

وقام مركز الترميم السمعي والبصري بالمدينة، بإجراء عمليات الترميم الرقمي وتصحيح الألوان للفيلم، باستخدام أحدث الأجهزة والطرق العلمية للوصول إلى أعلى درجات الجودة والوضوح للصوت والصورة، وكان من المقرر أن تقوم السينما بعرض الفيلم عرضاً واحداً– وفق الاتفاق مع المدينة– في يوم الحب 14 فبراير والذي يوافق الذكرى الـ20لبداية عرض الفيلم، إلا أن الإقبال الكبير الذي شهده الفيلم من حضور الجمهور في ذلك اليوم، وتحت ضغط المطالبة الجماهيرية العريضة لمشاهدة النسخة المرممة داخل دور العرض، تقوم سينما"زاوية" بوضع الفيلم مرة أخرى على قوائم العرض.

وسبق أن أشاد السيناريست تامر حبيب بتجربة عرض النسخة المرممة من فيلم حب البنات، وقال عبر حسابه على موقع الفيس بوك: "كانوا عاملين عرض لفيلم حب البنات بمناسبة عيد الحب ومشكورين جداً طلبوا مني اروح احضر الفيلم وعملولي لقاء مع الجمهور بعد الفيلم ما خلص.. والجمهور اللي كان مالي كل كراسي القاعة ومافيش كرسي فاضي كانت طبعاً أغلبيتهم العظمى من البنات ويمكن ٩٠٪؜ منهم كانوا أطفال أو لسه ماتولدوش لما الفيلم اتعرض أول مرة في ٢٠٠٤.. أنا راجع من العرض ده طاير من السعادة والبهجة وحاسس بنشوة لا تضاهيها نشوة.. الشباب كانوا بيسمعوا الحوار مع الفيلم وهو شغال، وكانوا بيصفقوا مع ظهور الممثلين كأننا في مسرح.. وبيغنوا ويرقصوا مع كل كلمة في كل أغنية في الفيلم.. وفاجئوني بتصفيق مدوي بعد الفيلم ما خلص كأنهم كانوا في مسرحية لعادل إمام".

وتابع تامر حبيب قائلاً: "مهما وصفت، مش هاقدر اعبر عن شعوري اللي حسيته من اول الفيلم ما بدأ لغاية دلوقتي حالاً.. وروح وبهجة وطاقة الشباب وهما بيحاوروني بعد الفيلم كانوا مخليني عايز اسجد شكراً لربنا على انه انعم عليا النهاردة بإحساس ماحستوش من زمااااان.. أنا كنت قاعد وسط مجموعة من الشباب فاتحين عليا هويس حب وبهجة بجد ماتتوصفش.. شكراً جداً لكل واحدة وواحد خلوني احس بسيل المشاعر ده، وشكراً لصاحبة فكرة عرض الفيلم النهاردة من اسرة سينما زاوية، وفي يوم الحب بعد عشرين سنة من عرضه.. وشكراً يا سينما انك عندك كل هذا السحر.. وشكراً يا امي على دعائك ليا ان ربنا يحبب فيا خلقه، واحب اطمنك يا ماما ان ربنا استجابلك من وسع.. والف شكر وحمد ليك يا رب".

يحكي الفيلم قصة ثلاث أخوات غير شقيقات يتحتم عليهن بعد وفاة أبيهن أن يعشن معاً في بيت واحد لمدة عام حتى يحصلوا على الميراث حسب وصية الأب، لكل واحدة قصة مختلفة عن الأخرى، فـ(ندى) فتاة رقيقة المشاعر وتكره الوحدة، أما (غادة) فهى معيدة بالجامعة وتكره الرجال بأثر من والدتها، أما (رقية) فقد عاشت عمرها كله في إنجلترا.

 قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

إيرادات فيلم «مقسوم» بعد 3 أيام في السينمات

 

عودة نجمات جيل الثمانينيات للمنافسة على شباك التذاكر أبرزهم ليلى علوي ويسرا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عرض فيلم «حب البنات» بعد ترميمه بمناسبة مرور 20 عاماً على إنتاجه عرض فيلم «حب البنات» بعد ترميمه بمناسبة مرور 20 عاماً على إنتاجه



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان
 العرب اليوم - غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab