جود سعيد يؤكد أن مطر حمص تم تصويره في 100 يوم
آخر تحديث GMT08:25:30
 العرب اليوم -

جود سعيد يؤكد أن "مطر حمص" تم تصويره في 100 يوم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جود سعيد يؤكد أن "مطر حمص" تم تصويره في 100 يوم

المخرج السوري جود سعيد
القاهرة - سهير محمد

استعرض المخرج السوري جود سعيد، تجربته وكواليس تصوير "مطر حمص"، والذي يشارك  به في مهرجان القاهرة في الدورة الجارية، قائلًا: "استغرقت في تصوير "مطر حمص" 100 يوم عبر ثلاثة أعوام، حيث بدأ التصوير في 2014 وانتهى في 2016 ودخلنا أنا وفريق الفيلم حمص القديمة بعد تسليمها بأيام بعد الحصول على تصريح من الأمم المتحدة، عشنا معاناة كبيرة".

وتابع جود قائلًا: "معظم أبطال الفيلم من أهل حمص وبعض القصص حقيقية مثل مقتل الأب فرانس ورجل الساعة الذي كان يتمنى أن يحضر مباريات كأس العالم"، مشيرًا إلى أنه بداخله أمل دائمًا في عودة سورية وأنهم قادرون على الابتسام في وجه الموت وهذا دفعه يقدم قصة حب وسط كل هذا الدماء والدمار. 

وبشأن أسباب استخدامه لأحد أبيات نشيد حزب البعث، قال جود إن الهدف من هذا هو توجيه رسالة وهي أن الإرث من الشعارات مستمر وهذا قيل على لسان يوسف بطل الفيلم، وبالنسبة لأسباب تجسيده لشخصية "أبو عبدالله" داخل أحداث "مطر حمص" ، أكد أنه لم يكن في نيته تقديم هذا الدور وكان هناك ممثلًا آخر يقوم بهذا الدور، لكن حدثت مشكلة في حوار الشخصية  وتتطلبت أن تكون اللغه الفصحى لها منفصلة عن لغة السواحلية، ومن هنا قررت تقديمها.

ويذكر أن فيلم " مطر حمص"، إخراج جود سعيد وبطولة محمد الأحمد ولمي الحكيم وحسين عباس وبشار إسماعيل، وإنتاح المؤسسة العامة للسينما، وتدور أحداثه حول مدينة حمص القديمة والتي كتبت قصة حب يوسف ويارا في بحثهما عن الحياة أثناء حصار امتد بضعة أيام،   يحاولون الخروج من المدينة العريقة في ظل حصار مسلحين جبهة النصرة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جود سعيد يؤكد أن مطر حمص تم تصويره في 100 يوم جود سعيد يؤكد أن مطر حمص تم تصويره في 100 يوم



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 07:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

لبلبة باكية في عزاء بشير الديك وتتحدث عن عادل إمام
 العرب اليوم - لبلبة باكية في عزاء بشير الديك وتتحدث عن عادل إمام

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab