أحمد مجدي يؤكد أن دوره في مولانا يهدف للحث على البحث
آخر تحديث GMT09:37:23
 العرب اليوم -

أحمد مجدي يؤكد أن دوره في "مولانا" يهدف للحث على البحث

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد مجدي يؤكد أن دوره في "مولانا" يهدف للحث على البحث

الفنان أحمد مجدي علي
القاهرة - إسلام خيري

كشف الفنان أحمد مجدي علي، عن سعادته الغامرة برود الفعل الإيجابية، التي تلاقها عن دورة فيلم "مولانا"، بصفة خاصة، وعن النجاح الكبير الذي حققه في الفيلم، في دور العرض السينمائية بشكل عام.

وأعلن مجدي في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم" أنه يجسد خلال السياق الدرامي للفيلم شخصية شاب يريد تغير ديانته من الدين الإسلامي إلى الدين المسيحي، دون عقيدة أو قناعة أو فكر، ولكن ذلك من أجل إثارة الجدل حوله من قبل عائلته، خاصة انه ينتمي إلى العائلة الحاكمة مما يحوله إلى متطرف يقوم بتفجير كنسية، مشيرًا إلى أنه وافق على الدور كونه دور مميز جدا بالنسبة له، وسيكون علاقة فارقة في مشواره الفني خلال الفترة المقبلة.

وأكد مجدي أن هدفه الأساسي من تقديم هذه الشخصية، ليس إثارة الجدل حوله وحول شخصيته في الفيلم، ولكن هدفه الرئيسي من تقديم هذا الدور، هو حث الناس على البحث والمعرفة والتفكير. وكان فيلم "مولانا"، مأخوذ عن رواية الكاتب الصحافي إبراهيم عيسى من إخراج مجدي أحمد علي، الذي قام بكتابة السيناريو، ويشارك في بطولة الفيلم درة وأحمد مجدي وبيومي فؤاد ورمزي العدل و ريهام حجاج وصبري فواز ولطفي لبيب وأحمد راتب.

 وتدور أحداثه حول الشيخ حاتم الشناوي، الذي يجسده النجم عمرو سعد، ورحلة صعوده كإمام للصلاة في مسجد حكومي إلى أن يصبح داعية تليفزيوني شهير، يملك حق "الفتوى" التي يتلقاها الملايين بالإعجاب لجرأته ومحاولاته للخروج قليلَا عن مألوف الحديث السائد، في مجتمع متأثر بدعاوى التشدد السلفي.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد مجدي يؤكد أن دوره في مولانا يهدف للحث على البحث أحمد مجدي يؤكد أن دوره في مولانا يهدف للحث على البحث



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 17:14 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

عاصفة ثلجية مفاجئة تضرب الولايات المتحدة

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 17:05 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يوافق على انتقال كايل ووكر الى ميلان الإيطالى

GMT 17:07 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

كاف يحدد مكان وتوقيت إقامة قرعة كأس أمم إفريقيا 2025

GMT 03:19 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

القوات الإسرائيلية تجبر فلسطينيين على مغادرة جنين

GMT 17:06 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

بوروسيا دورتموند يعلن رسميًا إقالة نورى شاهين

GMT 17:04 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

شهيد و4 إصابات برصاص الاحتلال في رفح الفلسطينية

GMT 17:10 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع حصيلة عدوان إسرائيل على غزة لـ47 ألفا و161 شهيداً

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 09:48 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

منة شلبي تواصل نشاطها السينمائي أمام نجم جديد

GMT 17:09 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع أسعار الغاز في أوروبا إلى أعلى مستوى منذ نوفمبر 2023

GMT 09:23 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

لغز اليمن... في ظلّ فشل الحروب الإيرانيّة

GMT 09:55 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

هنا الزاهد تنضم إلى كريم عبد العزيز وياسمين صبري

GMT 19:45 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

هل سيغير ترمب شكل العالم؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab