أقوال عن الإنكليز والصينيين والإيطاليين
آخر تحديث GMT05:42:04
 العرب اليوم -

أقوال عن الإنكليز والصينيين والإيطاليين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أقوال عن الإنكليز والصينيين والإيطاليين

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

- العلاقة بين ويلز وانكلترا تقوم على الثقة والتفاهم. هم لا يثقون بنا ونحن لا نفهمهم


- اللغة الألمانية اخترعت ليستطيع الألماني أن يبصق في وجه من يحدثه وهو يعني أنه يتحدث اليه


- الإنكليز مخادعون وينوون تدمير الآخرين ولا يمكن الوثوق بهم


- الإنكليزي إذا تحدث يجعل انكليزياً آخر يحتقره بسبب كلامه


- الشيء الوحيد المفيد الذي يأتي من الشرق هو الشمس


- في سويسرا هناك الثلج والشوكولا. السويسريون اخترعوا الساعة الناطقة لبيعها للسياح


- كندا بلد بنيت ضد الجغرافيا والتاريخ والثقافة


- تستطيع أن تقف طويلاً من دون أن تقف على إنسان آخر. تستطيع أن تنتصر من دون أن تهزم أحداً


- قالت إنها ليست عصفوراً. قالت إنها إنسان ولها عقل تعمل به


- كل حالم يبدأ بحلم. تذكر أنك قادر على أن تصل الى النجوم وتغير العالم


- الثوم هو "كاتشاب" المفكرين


- الصينيون مستعدون لأكل أي شيء له أربعة أرجل إذا لم يكن طاولة، وهم مستعدون لأكل أي شيء له جناحين إذا لم يكن طائرة


- طلبي المفضل أن أسوق سيارتي الى قرب مطعم ممتاز وأبقيها هناك ساعة كاملة


- أنت تقولين بطاطا. أنا أقول فودكا


- آكل لحوم البشر ذهب الى رجل يطبخونه وسأله عن إسمه لأنهم يريدون أن يعدوا قائمة الطعام


- أريد أن أشرب من الخمر ما يشرب جارنا طالما أنه ليس من شريبي الخمر


- النبيذ مشروب جيد. هل سمعت عن إيطالي لا يشرب النبيذ؟


- أنا من أذكى الناس. أنت كثير الكلام. هو سكران


- أريد طاولة قرب غرسون


- إذا كان عندك ما يكفي من الزبدة فمعنى هذا أن كل ما تأكل طيب


- هذه الفتاة بشعة، إنها تعطي عقارات للعاملين في المباني الجديدة


- قال إنه يريد أن يشرب ويسكي قديمة وأن يتعامل مع شابات جديدات


- الطليان يتكلمون كثيراً أثناء الليل. لم أعرف أن هناك هذا العدد من القديسين

arabstoday
المصدر :

Wakalat | وكالات

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أقوال عن الإنكليز والصينيين والإيطاليين أقوال عن الإنكليز والصينيين والإيطاليين



GMT 09:21 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

أزمة الصمت

GMT 09:10 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

لا ترجعي...! :

GMT 14:17 2021 الثلاثاء ,11 أيار / مايو

عربيٌّ أنتَ

تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:42 2025 الأحد ,20 إبريل / نيسان

زيلينسكي يعلن موقفه من هدنة "عيد الفصح"
 العرب اليوم - زيلينسكي يعلن موقفه من هدنة "عيد الفصح"

GMT 01:47 2025 الأحد ,20 إبريل / نيسان

صلاح دياب كاتبا

GMT 02:59 2025 الأحد ,20 إبريل / نيسان

الخاسر الأكبر من النزاع في السودان

GMT 12:16 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

ثلاثة مسارات تغيير في الشرق الأوسط

GMT 00:02 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

بعد 50 عامًا

GMT 06:25 2025 الأحد ,20 إبريل / نيسان

زيارة سعوديّة مفصليّة لطهران

GMT 19:28 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

فضل شاكر يطلق أغنيته الجديدة “أحلى رسمة”

GMT 07:25 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

مي كساب تستأنف تصوير "نون النسوة"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab