رماد ُ الشوق
آخر تحديث GMT23:54:52
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

رماد ُ الشوق ..

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رماد ُ الشوق ..

بقلم: رزان أياسو

أخيراً  .. رأيتُ  ما  لمْ  أكنْ  قبلُ  أراهُ ظننتُ  بأنه  مني  ..  و  أهواهُ ها  قد  أمسى  الشوقُ  رماداً و  لهفتي  اثاقلتْ  إلى  الأرضِ فليستْ  تفرّ  إلى  لقياهُ ذاكَ  الحبيبُ انطفأتْ  محاجرهُ  في  يقظتي انسكبَ  الوردُ  على  شفتي و  لمّا  تأتِ  على  ذِكراهُ فهل  عساهُ  مِن  سحيقِ  ذاكرتي وهماً  ..  يرددُ  الجرحُ  صداهُ  !! ما  لي  و  قد  كنتُ  أعانقُ  فيه  الدنيا أسلاهُ  !! كم  ليلٍ  مرَّ  على  سواد  شَعري و  يداهُ  ..  لستُ  أدري أينَ  كان  .. و  أينَ  كانتْ  يداهُ  !! كم  صبح ٍ  أزهرَ  على  خدي وحيدةً  .. ما  عرفَ  كيف  يلملمُ  جناهُ  !! كم  دمعة ٍ أطفأتْ  جحيمَ  أنوثتي و  البردُ  مقيمٌ  في  عظمي و  في  مُحيّاهُ  !! فبأيّ  دين ٍ  يُجافي  قلبي و  أرعاهُ  !! قد  لا  يملكُ  النهرُ  تغييراً  لمَجراهُ  .. لكنهُ  يجفّ  ثأراً  لشكواهُ أخيراً  .. ضحكتُ  كثيراً  .. شيّعتُ  الغرامَ  إلى  مثواهُ و  عدتُ  ,  ليس  معي إلا  هذي  السطورُ  ...  بقاياهُ

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رماد ُ الشوق رماد ُ الشوق



GMT 14:20 2024 الخميس ,27 حزيران / يونيو

وهم التفوق

GMT 12:47 2023 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

القلب الممتلىء بالوجع

GMT 07:51 2023 الإثنين ,30 تشرين الأول / أكتوبر

لم يعد مهمّاً بعد اليوم أن يحبّنا أحد

GMT 09:57 2023 الأحد ,15 تشرين الأول / أكتوبر

فلسطين والقدس الأبية

GMT 06:48 2023 الأحد ,01 تشرين الأول / أكتوبر

لماذا أكتب لك؟؟ وأنت بعيد!!

GMT 06:44 2023 الأحد ,01 تشرين الأول / أكتوبر

أنا النزيل الأعمى على حروف الهجاء ( في رثاء أمي الراحلة)

GMT 11:33 2023 الخميس ,07 أيلول / سبتمبر

السقيفة الملعونة

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab