حملات لتأييد أسعار الحج وقرارات الوزارة عبر تويتر
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

حملات لتأييد أسعار الحج وقرارات الوزارة عبر "تويتر"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حملات لتأييد أسعار الحج وقرارات الوزارة عبر "تويتر"

وزارة الحج
الرياض - العرب اليوم

قرار وزارة الحج الأخير بتحديد أسعار حجاج الداخل، انتقل من مربع القرار إلى ما يطلق عليه "الحرب الكلامية"، لكن الحرب هذه المرة ليست بين أصحاب حملات حجاج الداخل، وقيادات الوزارة وأعلى هرم فيها وزيرها الدكتور بندر حجار.

وأضحت الحرب الكلامية اليوم بين مجموعات الضغط التويترية وأصحاب تلك المحال، فلا تستغرب إذا وصلت على هاتفك المحمول اليوم رسالة "#التُجار- والحجار"، حيث وجدت هذه الحملة وإن كانت غير رسمية نقاط عبور كثيفة، وهي بمثابة دعوات استنصار لقرار الوزارة بتحديد أعلى سقف لأسعار حجاج الداخل، بعد قرارها بالتسجيل ضمن المسار الإلكتروني الجديد أسوة بحجاج الخارج.

فهاشتاغ "#التُجار- والحجار"، يدعو صراحة إلى وقف الحملات العشوائية التي يشنها أصحاب حملات حجاج الداخل على الوزارة، حيث يتهم القائمون على الهاشتاغ التجار بأنهم يريدون الأرباح الخيالية على حساب الاتجار بالحج وضيوف الرحمن، على حد قولهم.

ولم تكتفِ مجموعات الضغط المؤيدة لقرار وزارة الحج، ولم يعرف إن كانت بتوجيه من الوزارة أم لا، إلا أنها تدعو صراحة إلى دعم قرار تحديد الأسعار، وبخاصة إذا كان المستفيد من انعكاساته الكثير من الحجاج الذين تهفوا أفئدتهم لأداء شعار ركن الإسلام الخامس، فنظرة عامة على خارطة الجدل المتصاعد يوميا في شبكات التواصل الاجتماعي، وبخاصة "تويترن وفيسبوك"، ومجموعات النقاش التواصلية الهاتفية عبر الواتساب، تعطيك انطباعا بأن الأجواء ستحمل الكثير من مساحات تبادل الآراء، وبخاصة أن معلومات وردت من مصادر مطلعة داخل وزارة الحج، تؤكد عدم تراجعها عن القرار ومضيها في تنفيذه وعدم ترحيله للعام المقبل، كما كان مقررا سابقا في اجتماعات رمضان وشوال الماضيين

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حملات لتأييد أسعار الحج وقرارات الوزارة عبر تويتر حملات لتأييد أسعار الحج وقرارات الوزارة عبر تويتر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab