وزير السياحة المصري البيكيني ليس ممنوعًا
آخر تحديث GMT23:46:58
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

وزير السياحة المصري: "البيكيني" ليس ممنوعًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وزير السياحة المصري: "البيكيني" ليس ممنوعًا

القاهرة ـ وكالات

اكد وزير السياحة المصري هشام زعزوع أن بلاده مفتوحة للسائحين الذين يشربون الخمور ويرتدون ملابس السباحة "بيكيني".وأضاف: "نسمح بارتداء "البيكيني" في مصر، كما أننا مازلنا نقدم المشروبات الكحولية". وكانت جماعات سلفية دعت إلى منع المشروبات الكحولية في مصر، بالإضافة إلى منع النساء من ارتداء "البكيني". وأوضح زعزوع أنه أجرى محادثات مع جماعات سلفية بشأن هذا الموضوع، قائلا: "أجرينا محادثات مع الجماعات السلفية، وهم يفهمون الآن أهمية قطاع السياحة، باستثناء بعض الأشخاص الذين لا يؤثرون في اتخاذ القرارات". يشار إلى أن حكومة الرئيس محمد مرسي زادت الضرائب المفروضة على الخمور في ديسمبر الماضي، لكنها سرعان ما تراجعت عن هذه الخطوة بعد أن أثارت انتقادات من قطاع السياحة والتيار الليبرالي. واعتبر زعزوع أن إعادة بناء قطاع السياحة يشكل أولوية وطنية لبلاده في الوقت الذي تسعى فيه إلى زيادة عدد السائحين بما لا يقل عن 20 بالمائة هذا العام. ويعاني قطاع السياحة في مصر من تراجع مستمر منذ ثورة الخامس والعشرين من يناير، التي أطاحت بالرئيس السابق محمد حسني مبارك. وكان قطاع السياحة يدر أكثر من عشرة بالمائة من الناتج الاقتصادي قبل الثورة، وفي عام 2010 استقبلت مصر 14.7 مليون زائر مما حقق إيرادات قدرها 12.5 مليار دولار. وتراجع عدد السياح إلى 9.8 مليون في العام التالي ليصل دخل القطاع إلى 8.8 مليار دولار.وقال وزير السياحة إن عام 2012 شهد تعافيا إذ وفد 11.5 مليون سائح إلى البلاد وارتفعت إيرادات القطاع إلى نحو عشرة مليارات دولار. وأضاف أنه في الربع الأول من عام 2013 زار ثلاثة ملايين سائح مصر بزيادة 14.6 بالمائة عن الفترة نفسها من العام الماضي. وتهدف مصر على المدى الطويل إلى استقطاب 30 مليون سائح والوصول بإيرادات السياحة إلى 25 مليار دولار بحلول عام 2022. ولتلبية هدف زيادة عدد الزائرين 20 بالمئة هذا العام وضعت وزارة السياحة المصرية أجهزة تصوير في المنتجعات الكبرى تقدم بثا مباشرا لهذه الأماكن السياحية عبر الموقع الإلكتروني للوزارة. وقال زعزوع: "نريد أن نظهر للناس أن مصر آمنة وأفضل سبيل لإظهار ذلك هو البث المباشر، وستكون الخطوة التالية عرض هذه اللقطات على شاشات كبيرة في الساحات العامة في باريس ونيويورك." وفي مسعى لدخول أسواق جديدة حاولت مصر فتح أبوابها أمام السياح الإيرانيين هذا العام بعد 34 عاما من تجميد العلاقات الدبلوماسية، غير أن هذه الخطوة أثارت احتجاجات من إسلاميين في القاهرة، ما أدى إلى وقف الرحلات الجوية التجارية القادمة من إيران في أبريل. وقال زعزوع "هذا مجرد وقف مؤقت وستستأنف حركة السياحة مجددا ونجري حاليا محادثات مع هذه الجماعات المعارضة للقرار" معربا عن أمله في حل هذه المشكلة خلال أسبوعين.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير السياحة المصري البيكيني ليس ممنوعًا وزير السياحة المصري البيكيني ليس ممنوعًا



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab