تدشين رحلات سفاري جماعية إلى صحراء الأحساء
آخر تحديث GMT03:44:53
 العرب اليوم -

تدشين رحلات سفاري جماعية إلى صحراء الأحساء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تدشين رحلات سفاري جماعية إلى صحراء الأحساء

سفاري في صحراء الاحساء
الأحساء – العرب اليوم

خصصت اللجنة المنظمة في فعاليات أولمبياد "الألعاب الشعبية" في متنزه الأحساء الوطني التابع لوزارة الزراعة نحو 20 مركبة دفع رباعي لتنفيذ رحلات سفاري جماعية في صحاري الأحساء.

 
وأشار المشرف على المهرجان عبدالمنعم العلي، إلى أن اللجان المنظمة تعمل سياحة السفاري في المناطق الرملية والصحراوية التابعة للأحساء، لا سيما أن الأحساء تمتلك مواقع رملية، وهي مؤهلة لذلك النمط بشهادة خبراء في برامج السياحة البيئية والشبابية.

 
وأضاف أن خط سير الرحلة الواحدة يستغرق ساعة كاملة في الصحراء من موقع المهرجان إلى جبل الأربع ومن ثم العودة إلى المهرجان، وطريقا الذهاب والإياب مختلفان لاكتشاف أكبر قدر ممكن من المواقع السياحية الصحراوية.

 
و تتواصل أركان الحرف اليدوية في المهرجان في استقبال الزوار، إضافة إلى فعاليات الألعاب التقليدية القديمة. إلى ذلك، شهد المسرح التفاعلي، والمزرعة الأحسائية في مهرجان "ربيع" الأحساء، بتنظيم من أمانة الأحساء في متنزه الملك عبدالله البيئي في الهفوف مساء أول من أمس، حضورا كبيرا من الزوار وتفاعلا مع العروض المقدمة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تدشين رحلات سفاري جماعية إلى صحراء الأحساء تدشين رحلات سفاري جماعية إلى صحراء الأحساء



GMT 02:52 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

مطار دمشق الدولي يستأنف عمله خلال أيام

GMT 01:30 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

لوفتهانزا تحذر من تراجع جاذبية ألمانيا كوجهة استثمارية

GMT 05:41 2024 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

تغريم شركة طيران 4 ملايين دولار بسبب معاملتها لمسافرين يهود

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab