صدور الطبعة العربية لكتاب عصر الهجرة عن القومي للترجمة
آخر تحديث GMT14:27:50
 العرب اليوم -

صدور الطبعة العربية لكتاب "عصر الهجرة" عن "القومي للترجمة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صدور الطبعة العربية لكتاب "عصر الهجرة" عن "القومي للترجمة"

القاهرة - أ.ش.أ

صدرت عن المركز القومي للترجمة ، الطبعة العربية من كتاب (عصر الهجرة) تأليف ستيفن كاستلز ومارك ميللر وترجمة منى الدروبي. ويعد الكتاب بمثابة عرض سهل المنال عن الهجرات العالمية وآثارها على المجتمع ، وروعي فيه الجمع بين المعرفة النظرية وبين آخر ما وصل إليه العلم من معلومات عن تدفقات الهجرة وآثارها على الدول والسكان في كل أنحاء العالم. ويذكر المؤلف أن التحركات العالمية للسكان تعيد صياغة الدول والمجتمعات في جميع أنحاء العالم في أشكال تؤثر على العلاقات الثنائية والإقليمية وعلى الأمن والهوية الوطنية والسيادة ، فالهجرة باعتبارها قوة ديناميكية دافعة ومهمة داخل العولمة أصبحت جزءا أساسيًا في التغيير الاقتصادى والاجتماعي ، كما أنها تسهم في التحولات السياسية للنظام السياسى الدولي. يقع الكتاب في 693 صفحة من القطع الكبير، ويضم 13 فصلاً بالإضافة إلى قائمة بالجداول والخرائط ، ويتحدث الكاتب في المقدمة عن أهداف الكتاب و تحديات الهجرة العالمية ، نظريات الهجرة ، العولمة والتنمية والهجرة ، ثم يناقش الهجرة الدولية قبل العام 1945 والهجرة إلى أوروبا و شمال أمريكا في نفس العام ، ثم يتناول الهجرة إلى منطقة اّسيا والمحيط الهادي ، الهجرة في جنوب الصحراء الكبرى في أفريقيا والشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأمريكا اللاتينية ، ثم يتطرق المؤلف إلى سعى الدول إلى السيطرة على الهجرة ، وتأثير الهجرة على الأمن ، وتفاعل الأقليات العرقية الجديدة والمجتمع ، ثم يصل بنا في الجزء الأخير إلى استنتاجات من خلاصة ما قدمة بين ثنايا هذا الكتاب.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور الطبعة العربية لكتاب عصر الهجرة عن القومي للترجمة صدور الطبعة العربية لكتاب عصر الهجرة عن القومي للترجمة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab