صدور ترجمة إنكليزية لـحيث لا تسقط الأمطار
آخر تحديث GMT01:56:29
 العرب اليوم -

صدور ترجمة إنكليزية لـ"حيث لا تسقط الأمطار"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صدور ترجمة إنكليزية لـ"حيث لا تسقط الأمطار"

رواية حيث لا تسقط الأمطار
الدوحة - قنا

أصدرت دار بلومزبري /مؤسسة قطر للنشر/ ترجمة بالإنكليزية لرواية /حيث لا تسقط الأمطار/ للكاتب الأردني أمجد ناصر وقام بترجمتها من اللغة العربية جوناثان رايت.
ورواية /حيث لا تسقط الأمطار/ قصة مركبة وغامضة عن محنة المنفى وصعوبة العودة، تدور حول الثمن الذي يدفعه البطل من رصيده الذاتي والعاطفي جراء نفيه لأسباب سياسية خارج بلده وعن عودته إليه عقب مدة طويلة، دولة تخيل الكاتب أنها واقعة بالشرق الأوسط و تخضع للحكم العسكري.
إنها قصة رجل قضى في المنفى عشرين عامًا وعاد بعدها إلى /حامية/، دولة عربية من نسيج خيال الكاتب يحكمها قادة الجيش. نُفي بطل القصة خارج بلاده قسرا لضلوعه في محاولة فاشلة لاغتيال الحاكم العسكري الملقب ب/الحفيد/، وعند عودته أخضعته الأجهزة الأمنية للاستجواب بعد ذلك يلتقي البطل أفراد أسرته ورفاقه و أصدقاء الطفولة وحبه الأول بعد فراق طويل. و يضطره هذا اللقاء إلى أن يواجه ذاته وبالأخص شخصيته التي قد خلفها وراءه.
جدير بالذكر أن المؤلف أمجد ناصر هو شاعر وكاتب أردني من مواليد عام 1955، ألف العديد من دواوين الشعر والعديد من مذكرات السفر. عمل بعدة صحف في بيروت وقبرص وهو يعيش حاليًا في لندن حيث يعمل مدير تحرير لصحيفة القدس العربي. و/حيث لا تسقط الأمطار/هي روايته الأولى.
أما المترجم جوناثان رايت فهو مترجم أعمال أدبية، بريطاني الجنسية حاز مؤخرًا على جائزة سيف غباش بانيبال. من بين ترجماته العديدة ترجمة رواية /تاكسي/ لخالد الخميسي التي نشرتها أيضا دار بلومزبري-مؤسسة قطر للنشر.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور ترجمة إنكليزية لـحيث لا تسقط الأمطار صدور ترجمة إنكليزية لـحيث لا تسقط الأمطار



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 03:37 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

6 قتلى في حادث طيران جديد شرقي أميركا

GMT 10:21 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

حمادة هلال يمازح شياطين مسلسله في رمضان

GMT 12:00 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

مقتل 18 جندياً في باكستان على يد مسلحين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab