الأنبار تناشد العبادي لإيواء العائلات المهجرة بعد سيطرة داعش على الرمادي
آخر تحديث GMT17:26:06
 العرب اليوم -

واشنطن ترفض المشاركة في المعارك والأمم المتحدة تطلق نداء استغاثة

الأنبار تناشد العبادي لإيواء العائلات المهجرة بعد سيطرة "داعش" على الرمادي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأنبار تناشد العبادي لإيواء العائلات المهجرة بعد سيطرة "داعش" على الرمادي

نازحو الأنبار
بغداد ـ نجلاء الطائي

ناشدت الحكومة المحلية في محافظة الأنبار، رئيس الوزراء حيدر العبادي، ورئيس البرلمان سليم الجبوري، بوضع حل سريع إلى مأساة العائلات الأنبارية التي تسكن العراء منذ أسابيع وإغلاق جميع الأبواب أمامها، فيما وصف الحال في الأنبار بـ"المزرية" بعد سيطرة تنظيم "داعش" على مركز الرمادي بعد انسحاب القوات المحلية والفرقة الذهبية من مواقعهم.

وصرّح محافظ الأنبار صهيب الراوي لـ"العرب اليوم"، أن الوضع في الأنبار "مزري" بشكل كبير بعد سيطرة تنظيم "داعش" على مركز الرمادي، لافتا إلى وجود خيانة عظمى في القطاعات العسكرية التي ساعدت العصابات المتطرفة بالسيطرة على معظم الأنبار.

وأضاف الراوي أن العائلات الأنبارية من شيوخ وأطفال ونساء تسكن العراء من دون مأوى بعد إغلاق العاصمة بغداد وطريق المسيب أمامهم، مناشدا رئيس الوزراء حيدر العبادي ورئيس البرلمان سليم الجبوري في إيجاد حل سريع لتلك العائلات قبل حصول مأساة إنسانية جديدة بحق الأبرياء.

وشدَّد على ضرورة شن هجوم مضاد على الرمادي قبل أن يعزز التنظيم دفاعاته داخلها، واعتبرت الحكومة المحلية سقوط المدينة "انتكاسة"، مبدية في الوقت نفسه ثقتها بأن السيطرة عليها ستستعاد.

وتقدر الحكومة المحلية أن الهجوم أدى إلى مقتل نحو 500 شخص من المدنيين وعناصر القوات الأمنية.

وأعرب وزير الخارجية الأميركي جون كيري عن "ثقته الكاملة" بإخراج الجهاديين من الرمادي "خلال الأيام المقبلة"، وأكد الاثنين الماضي خلال مؤتمر صحافي في سيول "لدي الثقة على المدى البعيد، لكن نعم، ستكون هناك أوقات مثل أمس في الرمادي وستكون هناك بعض التحديات الصعبة أمامنا".

وأشار رئيس مجلس محافظة الأنبار صباح كرحوت، أمس الثلاثاء، إلى أن القوات الأمنية ما زالت تسيطر على 30% من مدن الرمادي، موضحًا أن تنظيم "داعش" أصبح مهزوما بعد قرار مشاركة الحشد الشعبي في تحرير المحافظة.

وكشف مصدر امني رفيع المستوى أن عناصر من الشرطة والقوات الخاصة مجتمعين في منطقة حصيبة الشرقية يجري استطلاعًا ودراسة موسعة على مناطق الرمادي وتمركز العدو بسرية تامة.

وذكر المصدر الأمني في تصريح لـ" العرب اليوم"، أن إعادة هيكلة الجيش والقوات الأمنية بجميع أصنافها وساعة الهجوم على العدو تتطلب "سرية " تامة وليس بالأمر السهل، موضحا أن منطقة حصيبة الشرقية ستكون نقطة انطلاق لعمليات عسكرية لتحرير مدن الأنبار.

ولفت إلى أن "العملية العسكرية لتحرير الرمادي والأنبار لن تبدأ إلا بعد تأمين متطلبات ومستلزمات المعركة بالكامل"، لافتا إلى وجود أشخاص مندسين في صنوف الشرطة المحلية وخلايا نائمة تعمل على إرسال جميع تحركات القوات العسكرية إلى تنظيم داعش ، ما دعا إلى العمل بسرية تامة".

وأفاد المصدر بأن القيادات الأمنية بحثت أمس الثلاثاء توفير خطة محكمة كبيرة تؤمن مشاركة الحشد الشعبي في معارك الأنبار"، لافتا إلى أنه من أولويات مشاركة الحشد الشعبي في معارك الأنبار توفير جميع مستلزمات الخطة قبل تطبيقها على ارض الواقع .

وأوضح "أن العملية المرتقبة لتحرير الأنبار ستكون بشكل فجائي، ولا يمكن الإعلان عنها"، مرجعًا عدم الهجوم لحد الآن على تنظيم "داعش" في الرمادي، إلى تامين العدة والسلاح المطلوب وكذلك المساندة في توفير الخطوط الدفاعية له وحمايته حتى لا يكون عرضة للانهيار .

وأشار إلى تشكيل غرفة عمليات مشتركة لتنسيق مع القائد العام للقوات المسلحة ووزيري "الدفاع" و"الداخلية" والعشائر من اجل الهجوم على "داعش" في خطة محكمة وحاسمة لتحرير المحافظة.
 
ووجه رئيس الوزراء هيئة الحشد الشعبي بالاستعداد مع القوات المسلحة وأبناء العشائر لتحرير الأنبار من عصابات "داعش"، استجابة لمناشدة الحكومة المحلية وشيوخ العشائر وعلماء الدين في المحافظة.

وكشف مصدر عسكري رفيع المستوى، الأربعاء، عن تهيئة 20 تهيأة من الحشد الشعبي وفرقتان متخصصتان لتحرير الأنبار بعد استكمال تحضيراتها النهائية وصولا إلى نقطة التجمع في قاعدة الحبانية .

وأكد الفريق الركن المتقاعد عبد الكريم خلف في تصريح إلى "العرب اليوم"، أن القوات المطلوبة للبدء بعمليات الهجوم المضاد على "داعش" استكملت وصولها إلى نقطة التجمع في الحبانية ومعها وصلت عشرات المدرعات والدبابات والقوات الخاصة.

وأشار  خلف إلى تحضير 20 لواء من ألوية الحشد الشعبي التي تصل قواتها إلى نحو ست فرق عسكرية نظامية، فضلاً عمّا يصل إلى نحو فرقتين عسكريتين من الجيش النظامي قوات اللواء الثامن والفرقة الأولى ولواء من مكافحة التطرف ولواء تدخل سريع متخصص في حرب المدن.

وتميزت هذه القوات بأنها أكثر تسلحا وتكاملًا في ما بينها بما في ذلك تسليح قوات الحشد الشعبي بنوعية ارفع واحدث من الأسلحة.

وبيّن الفريق المتقاعد أن "المهمات المستعجلة أمام هذه القوات هي إعادة الانفتاح نحو مناطق ومراكز ومفاصل جديدة لتلبية المستجدات الميدانية، بعد أن أدى اختراق داعش لخطوط مركز الأنبار إلى تغيرات كبيرة في مواقع الانفتاح القديمة".

وشدد على "أهمية الدور الذي تلعبه قوات التحالف الدولي والجهد الجوي العراقي في العمليات المنتظرة"، مشيرا إلى ن التحسن في دور الجهد الجوي لا ينفي الحاجة إلى تكثيف أكثر في زخم الغارات والإسهامات الميدانية أثناء العمليات".

وعد أن التحديات التي أمام القوات العراقية فرضت تغييرا استراتيجيا على منهج العمل العسكري بعد احتلال قلب مدينة الأنبار، موضحًا أن "هجوم داعش على مركز مدينة الأنبار فرض على القيادة العراقية تغيير طبيعة المعركة، إذ لم يعد الهدف اليوم تدمير قوات داعش في الرمادي وحدها بل السيطرة على الميدان بمجمله وتدمير قوات العدو في هيت والفلوجة، وبالتالي ربط جنوب الرمادي بشمالها وصولاً إلى الحدود الغربية مع سورية".

وكشف مسؤول عسكري في وزارة "الدفاع" الأمريكية عن أن واشنطن قررت عدم إرسال أي قوات خاصة للقتال إلى جانب القوات العراقية على الجبهات المحيطة بمدينة الرمادي، ولكنه أكد أن القرار "قابل المراجعة" في حال حصول تطورات.

وأكد المسؤول الذي طلب عدم الإشارة إلى اسمه في تصريحات صحافية، أن قادة الجيش لا يعتزمون التقدم بطلب من هذا النوع لأوباما من أجل الحصول على صلاحية نشر القوات الخاصة الأميركية في الرمادي أو حولها لمساعدة القوات العراقية على استهداف "داعش"، مضيفا أن القيادات العسكرية، مع إدراكها لإمكانية تبدّل القرار، إلا أنها لم تلحظ وجود حاجة لذلك حاليا.

وأعلن البيت الأبيض أمس الثلاثاء، أنه ينظر جديا في زيادة الدعم العسكري للقوات العراقية من أجل استرداد مدينة الرمادي، بما في ذلك توفير التدريب والمعدات للقبائل المحلية، وأشارت المصادر الأميركية إلى عدم وجود خطط لتبديل الإستراتيجية الأميركية حاليا، وأن واشنطن تنتظر من القوات العراقية التحرك والقيام بدورها.

ولفت البيت الأبيض إلى أنه سيدعم قوات الحشد الشعبي، إلى جانب القوات العشائرية السنية في الأنبار، طالما أنها تعمل تحت قيادة القوات العراقية الحكومية.

ورأى خبير عراقي في الشؤون العسكرية، الأربعاء، وجود أولويتين يفترض على القيادات الأمنية تنفيذها قبل الشروع ميدانيا بمعركة تحرير مدينة الرمادي من سيطرة مسلحي تنظيم "داعش" المتطرف.

وأشار عدنان نعمة في حديث صحافي، أن "توقيت تنفيذ عملية تحرير مدينة الرمادي من سيطرة تنظيم داعش غير مناسب بالنسبة لقطعات الجيش العراقي التي أنهكت على مدى الأشهر الثلاثة الماضية في معارك تكريت وبيجي بصلاح الدين"، مبينًا أن "ما حصل في الرمادي كان معدا سابقا من قبل تنظيم داعش".
 
وأضاف نعمة أن "القيادات الأمنية مطالبة كأساس لنجاح عملية تحرير الرمادي قطع طريق الإمدادات والزخم بالمقاتلين والمعدات القتالية والأسلحة الذي يتوافد إلى الرمادي من مدينة الموصل والمناطق الصحراوية من جهة سورية"، لافتا إلى أن "داعش يعتمد على قوته باستمرارية الإمدادات".

وبيّن الخبير العسكري أن "الدولة مطالبة بالتعامل بحزم خلال الفترة الحالية مع التصريحات التي تعد حربا نفسية ضد القوات الأمنية ومنها تصريحات صدرت قبل يومين من رئيس مجلس محافظة الأنبار صباح الكرحوت والذي قال فيها أن 10 آلاف مقاتل من داعش يتواجدون في الرمادي، وهذا خطأ استراتيجي أن صحت تلك المعلومة فينبغي عدم إعلانها لان هناك استعدادات بين القوات الأمنية وهكذا معلومات تحبط المعنويات".

وفي السياق الميداني، أعلنت وزارة "الدفاع"، الأربعاء، عن تنفيذ طيران التحالف الدولي والعراقي ضربات استهدف بها مواقع لتنظيم داعش شمال مدينة تكريت، وشمال شرقي مدينة الفلوجة.
وذكرت الوزارة في بيان، ورد لـ"العرب اليوم"، ان طيران التحالف الدولي دمرّ اعداداً من آليات ومعدات داعش المتطرف في بيجي، وأضاف البيان أن القوة الجوية وجهت ضربات "عنيفة" لحشودات داعش في منطقة الكناطر في الكرمة.

كما كشفت الأمم المتحدة، الثلاثاء، أنها قدمت مساعدات لقرابة 25 ألف نازح من الرمادي للمرة الثانية خلال شهر واحد، بعد أن قدمت مساعداتها إلى أكثر من 130 ألفًا منهم خلال نيسان الماضي، في حين بينت أنّ تمويل برامجها المنقذة للحياة استنفدت تقريبًا، وأنها ستضطر إلى غلق 56 برنامجًا صحيًا وإيقاف خط الإمدادات الغذائية كليًا خلال الشهرين المقبلين، وأعلنت عن إطلاقها "النداء الإنساني للعراق" في الرابع من حزيران/يونيو المقبل في العاصمة البلجيكية بروكسل.

وأكدت بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق "يونامي"، في بيان صحافي لها حصل "العرب اليوم" على نسخة منه، أنّ قرابة 25 ألف شخص فروا من الرمادي عقب الهجمات التي شنها تنظيم "داعش"، والقتال العنيف في المدينة، مشيرة إلى أنّ معظم الفارين نزحوا صوب بغداد، وحاول كثيرون منهم الدخول من خلال نقاط التفتيش الأمنية.

وأضافت "يونامي"، أنّ برنامج الأغذية العالمي استجاب لطلبات عاجلة من السلطات العراقية، ووزع الآلاف من حصص الاستجابة الغذائية الفورية التي تكفي مدة ثلاثة أيام، مبينة أنّ تلك المساعدات الغذائية ستوزع في عامرية الفلوجة، والخالدية، والحبانية، حيث يتمركز النازحون بحثًا عن السلامة.

وأبرزت، أنّ منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف" وشركاءها: المجلس النرويجي للاجئين، والمنظمة الدولية للهجرة، وزعوا الآلاف من لوازم الطوارئ فضلًا عن ماء الشرب ولوازم النظافة وغيرها من المستلزمات الضرورية، على النازحين، لافتة إلى أنّ منظمة الصحة العالمية أرسلت فرقًا متنقلةً وسيارات إسعاف إلى المناطق التي تشهد عمليات فرار للنازحين.

وذكرت أنّ مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، تعمل على تقديم المساعدة في تقييم وتجهيز مناطق الاستقبال والمخيمات المؤقتة، كما تعمل "اليونيسف" على توفير دورات المياه المتنقلة، ووحدات الاستحمام، ولوازم النظافة إلى مخيمات النازحين، وأضافت أنّ وكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية، منحت خلال الشهر الماضي، المساعدة المنقذة للحياة لأكثر من 130 ألف من الفارين من الرمادي، بعد هجمات تنظيم "داعش" في نيسان/ابريل الماضي.

وتابعت، أنّ تلك الجهات وزعت عشرات الآلاف من مجموعات الإغاثة وحصص الإعاشة لأكثر من 35 موقعًا في مختلف أنحاء محافظة الأنبار، مسترسلة أنّ الآلاف من الأسر التي فرت في وقت سابق، وعادت إلى منازلها في الرمادي، اضطرت إلى الفرار بعد اندلاع القتال مرة ثانية.

وزادت، أنّ وكالات الأمم المتحدة تدير تلك العملية بالمخزون والأموال التي أوشكت على النفاد، وأشارت إلى أنّ أكثر من مليونين و500 ألف شخص من النازحين واللاجئين يتلقون المساعدة شهريًا من وكالات الأمم المتحدة والشركاء الرئيسن؛ إلا أنَّ تمويل تلك البرامج المنقذة للحياة استنفدت تقريبًا، وأنه سيتم غلق 56 من البرامج الصحية اضطراريًا بحلول حزيران/يونيو المقبل، في المخيمات والمستوطنات التي يتمركز فيها النازحون، على الأغلب، كما سيتوقف خط الإمدادات الغذائية كليًا في تموز/يوليو المقبل.

وشددت على أنّ الأمم المتحدة ستطلق النداء الإنساني للعراق في الرابع من حزيران/يونيو المقبل في بروكسل، منوهةً إلى إلى أنّه يتضمن البرامج ذات الأولوية القصوى لتلبية الاحتياجات الأكثر إلحاحًا للفئة السكانية الضعيفة في العراق، بما فيهم الأشخاص الفارين من الرمادي.
ونقلت عن المنسق الإنساني في العراق، ليز غراندي، قولها إن "ليس ثمة هناك ما هو أكثر أهمية الآن من مساعدة الفارين من الرمادي، فهم في مأزق وعلينا أن نفعل كل ما في وسعنا لمساعدتهم"، مردفة أنّ "آلاف الأشخاص اضطروا إلى النوم في العراء لأنهم عجزوا عن إيجاد أماكن للمبيت، ولو توفر لنا النقد الكافي لتمكنا من إغاثتهم بنحو أفضل".
وعدت غراندي، أن التخلي عن ضحايا العنف غير وارد، مطالبة بضرورة بذل مزيد من الجهود لإغاثتهم،

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأنبار تناشد العبادي لإيواء العائلات المهجرة بعد سيطرة داعش على الرمادي الأنبار تناشد العبادي لإيواء العائلات المهجرة بعد سيطرة داعش على الرمادي



GMT 23:10 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

اتفاق مبدئي على إعادة تشكيل السلطة التنفيذية في ليبيا

بيلا حديد في إطلالات عصرية وجذّابة بالدينم

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 17:56 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

الدبيبة يكشف عن مخاوفة من نقل الصراع الدولي إلى ليبيا
 العرب اليوم - الدبيبة يكشف عن مخاوفة من نقل الصراع الدولي إلى ليبيا

GMT 07:38 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 17:21 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

مسلحون يهاجمون مطرانية للروم الأرثوذكس في سوريا

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 13:51 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 22:04 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 10 فلسطينيين بضربة إسرائيلية على قطاع غزة

GMT 22:56 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

غرق 20 مهاجرا في تحطم مركب قبالة سواحل تونس

GMT 14:42 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الصين تطلق مجموعة جديدة من الأقمار الاصطناعية إلى الفضاء

GMT 17:10 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الإسرائيلي يُطالب بإخلاء 4 مناطق في وسط غزة

GMT 20:40 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

أميركا تسجل أول إصابة بشرية شديدة بإنفلونزا الطيور

GMT 21:05 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 21 من الفصائل الموالية لتركيا في هجوم على ريف حلب

GMT 05:37 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

مصرع 20 مهاجرا جراء غرق قاربهم في ثاني مأساة خلال أسبوع

GMT 14:20 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

معارك عنيفة بالخرطوم ومباحثات أممية لحل الأزمة السودانية

GMT 10:43 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

تحقيق يكشف عن تقييد "فيسبوك" للصفحات الإخبارية الفلسطينية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab