كتائب حزب الله تؤكد وقوفها بقوة مع مطالب الشعب العراقي في بيان رسمي
آخر تحديث GMT08:55:05
 العرب اليوم -

دعت القوى السياسية إلى تمكين وإسناد حكومة عبد المهدي

"كتائب حزب الله" تؤكد وقوفها بقوة مع مطالب الشعب العراقي في بيان رسمي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "كتائب حزب الله" تؤكد وقوفها بقوة مع مطالب الشعب العراقي في بيان رسمي

كتائب حزب الله
بغداد - العرب اليوم

أصدرت كتائب حزب الله، الخميس، بياناً بشأن التظاهرات، مؤكدةً وقوفها بقوة مع المطالب الشعبية، وفيما دعت إلى عدم الانجرار لمطالب الأطراف “المشبوهة” التي تهدف إلى إشاعة الفوضى في العراق، حذرت “محور الشر الأميركي” من أن “الفتنة التي يعمل على تأجيجها وإضرام نارها ستحرقه وتمزق جمعه”، وقالت الكتائب، إنه “في الوقت الذي نقف فيه بقوة مع المطالب الشعبية ندعو أبناءنا لضرورة عدم الانجرار لمطالب الأطراف المشبوهة التي تهدف إلى إشاعة الفوضى في العراق”، مضيفةً أن “معاناة شعبنا العراقي من فقدان للخدمات وصعوبة تأمين العيش ما هي الا نتيجة للفساد الذي استشرى بعد الاحتلال الأميركي”.

وأكدت الكتائب: “كنا وما زلنا على استعداد أن نكون طرفاً ضامناً بين أبناء شعبنا الأبي والحكومة للوصول إلى ما يرضيهم ويحفظ أمن البلد واستقراره”، مشيرةً إلى أن “عبد المهدي وضع آليات جيدة لتحقيق المطالب وهو بحاجة إلى تمكين وإسناد من القوى السياسية والفعاليات الشعبية لإنجاحها”.

وتابعت: “نعي طبيعة ما يخطط له محور الشر الأميركي الصهيوني السعودي في العراق، وعلى محور الشر الأميركي معرفة أن الفتنة التي يعملون على تأجيجها وإضرام نارها ستحرقهم وتمزق جمعهم”، محذرة “أميركا من أن قواعدها ومصالحها في العراق والمنطقة ستُدمر وتُحول إلى أثر بعد عين”.

أصدرت كتائب حزب الله، اليوم الخميس، بياناً بشأن التظاهرات، مؤكدةً وقوفها بقوة مع المطالب الشعبية، وفيما دعت إلى عدم الانجرار لمطالب الأطراف “المشبوهة” التي تهدف إلى إشاعة الفوضى في العراق، حذرت “محور الشر الأميركي” من أن “الفتنة التي يعمل على تأجيجها وإضرام نارها ستحرقه وتمزق جمعه”.

وقال الكتائب في البيان الذي حصلت “الاتجاه برس” على نسخة منه، إنه “في الوقت الذي نقف فيه بقوة مع المطالب الشعبية ندعو أبناءنا لضرورة عدم الانجرار لمطالب الأطراف المشبوهة التي تهدف إلى إشاعة الفوضى في العراق”، مضيفةً أن “معاناة شعبنا العراقي من فقدان للخدمات وصعوبة تأمين العيش ما هي الا نتيجة للفساد الذي استشرى بعد الاحتلال الأميركي”.

وأكدت الكتائب: “كنا وما زلنا على استعداد أن نكون طرفاً ضامناً بين أبناء شعبنا الأبي والحكومة للوصول إلى ما يرضيهم ويحفظ أمن البلد واستقراره”، مشيرةً إلى أن “عبد المهدي وضع آليات جيدة لتحقيق المطالب وهو بحاجة إلى تمكين وإسناد من القوى السياسية والفعاليات الشعبية لإنجاحها”.

وتابعت: “نعي طبيعة ما يخطط له محور الشر الأميركي الصهيوني السعودي في العراق، وعلى محور الشر الأميركي معرفة أن الفتنة التي يعملون على تأجيجها وإضرام نارها ستحرقهم وتمزق جمعهم”، محذرة “أميركا من أن قواعدها ومصالحها في العراق والمنطقة ستُدمر وتُحول إلى أثر بعد عين

أقرأ ايضــــــــاً :

عبد المهدي يؤكد تطبيق قانون الاحزاب ومنع المجاميع المسلحة من العمل الحزبي والمشاركة بالانتخابات

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

الاحتجاجات الشعبية تربك القوى السياسية في لبنان مع اتساع رقعتها بشكل غير مسبوق

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتائب حزب الله تؤكد وقوفها بقوة مع مطالب الشعب العراقي في بيان رسمي كتائب حزب الله تؤكد وقوفها بقوة مع مطالب الشعب العراقي في بيان رسمي



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:27 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يطالب بإنهاء الصراع الإسرائيلي اللبناني
 العرب اليوم - ترامب يطالب بإنهاء الصراع الإسرائيلي اللبناني

GMT 20:38 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبدالوهاب تكشف عن شروطها لتعود إلى التمثيل
 العرب اليوم - شيرين عبدالوهاب تكشف عن شروطها لتعود إلى التمثيل

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان
 العرب اليوم - غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 03:26 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

بلينكن يطلب من إسرائيل السماح باستئناف التلقيح لأطفال غزة

GMT 12:54 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

اكتشاف جينات جديدة ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالسرطان

GMT 17:43 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

كندة علوش تكشف عن طريقة خروجها من الكآبة

GMT 03:47 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش الاحتلال يعلن إسقاط طائرة مسيرة قادمة من لبنان

GMT 00:13 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرة مجهولة المصدر تسقط في الأراضي الأردنية

GMT 00:06 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات إسرائيلية جديدة على النبطية في لبنان

GMT 02:21 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع حصيلة قتلى فيضانات إسبانيا إلى 158

GMT 03:40 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يتبرع بمليون يورو لضحايا إعصار دانا في إسبانيا

GMT 01:37 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5 درجات يضرب جزر الكوريل الجنوبية

GMT 03:30 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ميسي يثير الغموض حول مشاركته في كأس العالم 2026

GMT 08:15 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو دياب يكشف سبب حذف أغانيه

GMT 20:15 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

انتخاب محمود المشهداني رئيسا للبرلمان العراقي

GMT 00:00 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

يوسف الشريف يتحدث عن عقدته بسبب يوسف شاهين

GMT 07:57 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

نتائج "مايكروسوفت" و"ميتا" تهبط بأسهم "ناسداك" 2.8%
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab