القاعدة يراقب داعش في العراق وسورية ويخطّط للقيام بهجمات كبيرة في الغرب
آخر تحديث GMT04:15:18
 العرب اليوم -

عناصر شبكة أسامة بن لادن الأصلية تعود إلى جنوب أفغانستان بعد 15 عامًا من طردهم

"القاعدة" يراقب "داعش" في العراق وسورية ويخطّط للقيام بهجمات كبيرة في الغرب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "القاعدة" يراقب "داعش" في العراق وسورية ويخطّط للقيام بهجمات كبيرة في الغرب

صورة التقطت لزعيم "القاعدة" السابق أسامة بن لادن في 2001 مع مستشاره أيمن الظواهري
واشنطن - يوسف مكي

يتناسى الكثيرون تنظيم “القاعدة" المتطرّف، في ظل المذابح التي تدور عبر أوروبا والشرق الأوسط وشمال أفريقيا على يد "داعش"، فحاليًا تختبئ المجموعة الأساسية، بقيادة أيمن الظواهري، في باكستان – ولكن التنظيمات التابعة لها تراقب وتعلم وتنتظر، ويعتقد أن قادة فروعه في سورية يعملون على التخطيط للقيام بهجمات كبيرة في حين تحصل خلية مؤثّرة في اليمن على دعم جديد.

وتعود عناصر شبكة أسامة بن لادن الأصلية إلى جنوب أفغانستان بعد 15 عامًا من إجبارهم على الخروج، وكشف وزير الدفاع الأميركي، مايكل فالون، في العام الماضي، أنّ "المجموعة الإرهابية ووكلائها يشكلون "تهديدا مباشرًا" لبريطانيا وأوروبا، ولا تزال القاعدة على قيد الحياة وتنفذ ضربتها في أفغانستان وفي سورية واليمن وفي أماكن أخرى، لم يتم هزيمته نهائيًا ونحن ندرك ذلك تمامًا".

ولا يزال التهديد يترجم إلى هجمات رفيعة المستوى في الغرب، إلا أن ذلك لا يزال هدفًا، مع اعتبار الحركة الجوية هدفًا ناعمًا، وأوضح الخبير في الأسلحة، العقيد كريس هنتر، أن "المنظمات المتطرّفة العالمية التي يقودها تنظيمي "داعش" و"القاعدة" تواصل إثبات الدوافع لتنفيذ هجمات على صناعة الطيران".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القاعدة يراقب داعش في العراق وسورية ويخطّط للقيام بهجمات كبيرة في الغرب القاعدة يراقب داعش في العراق وسورية ويخطّط للقيام بهجمات كبيرة في الغرب



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - سوسن بدر تتحدث عن حبها الأول وتجربتها المؤثرة مع والدتها

GMT 19:55 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

نابولي يعزز صدارته للدوري الإيطالي بثلاثية ضد كومو

GMT 13:54 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

دعوى قضائية تتهم تيك توك بانتهاك قانون الأطفال فى أمريكا

GMT 14:19 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

النفط يتجه لتحقيق أكبر مكسب أسبوعي منذ أكتوبر 2022

GMT 13:55 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع حصيلة قتلى إعصار هيلين بأمريكا إلى 215 شخصا

GMT 15:57 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

اختفاء ناقلات نفط إيرانية وسط مخاوف من هجوم إسرائيلي

GMT 06:22 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الوزير السامي

GMT 10:04 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

مصرع 4 وإصابة 700 آخرين بسبب إعصار كراثون في تايوان

GMT 09:20 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

الألعاب الإلكترونية منصة سهلة لتمرير الفكر المتطرف

GMT 13:50 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

بايرن ميونخ يعلن غياب موسيالا بسبب معاناته من الإصابة

GMT 04:51 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حلول زائفة لمشكلة حقيقية

GMT 04:58 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

إيران: الحضور والدور والمستقبل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab