مقتل رجل من مدينة الرستن تحت التعذيب داخل المعتقلات الأمنية
آخر تحديث GMT20:47:22
 العرب اليوم -

مع تطور الوضع العسكري الراهن في أرجاء سورية

مقتل رجل من مدينة الرستن تحت التعذيب داخل المعتقلات الأمنية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مقتل رجل من مدينة الرستن تحت التعذيب داخل المعتقلات الأمنية

صواريخ الطائرات الحربية في الريف الغربي لعفرين
دمشق ـ نور خوام

يتصاعد التخوف على حياة المدنيين مع تصاعد الهجوم التركي المصحوب بصواريخ الطائرات الحربية والمروحية، وقذائف مدافعه وراجمات صواريخه، التي لا تكاد توفر وقتاً في تدمير عفرين، وما تبقى من مناطق تحت سيطرة القوات الكردية، وصاحب هذا التخوف من القصف، تخوف آخر ظهر لدى المواطنين الذين يبلغ تعدادهم مئات الآلاف ممن لا يزالون متبقين في مناطق سيطرة وحدات حماية الشعب الكردي، من الأشرطة المصورة التي وردت نسخ منها إلى المرصد السوري لحقوق الإنسان، والتي تظهر مقاتلين من قوات عملية “غصن الزيتون” يتوعدون قاطني عفرين، موجهين رسالتهم عبر أحد المقاتلين الذي قال:: إلى الملاحدة الأكراد نقول لهم والله إن تبتم وعدتم إلى الله فاعلموا أنتم أخواننا، وإن أبيتم إنا نرى رؤوسكم قد أينعت وقد حان لنا قطافها”، وأشارت مصادر للمرصد السوري أن الشريط المصور من المرجح أنه في منطقة الشيخ حديد الواقعة في الريف الغربي لعفرين، من إحدى القرى التي جرى السيطرة عليها من قبل القوات التركية والفصائل الإسلامية والمقاتلة.

هذه التخوفات تتزامن مع عمليات قصف متجدد من قبل الطائرات التركية والتي استهدفت محيط مدينة عفرين، متسببة بمزيد من الأضرار المادية، فيما تواصل المدفعية التركية استهداف المناطق الخاضعة لسيطرة القوات الكردية، ما تسبب بمزيد من الدمار في ممتلكات مواطنين، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية، وكان رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان تمكن قوات عملية “غصن الزيتون” من تحقيق مزيد من التقدم في المنطقة والسيطرة على مزيد من القرى، إذ بلغ عدد القرى التي جرى السيطرة عليها اليوم نحو 13 قرية قرب مدينة عفرين وفي ريفها الجنوبي الغربي وفي ريفها الشمالي الغربي، ضمن لاتقدم التركي الذي يسعى لخنق منطقة عفرين والسيطرة على مزيد من المناطق، ليرتفع إلى نحو 148 عدد البلدات والقرى التي جرى السيطرة عليها من قبل الفصائل والقوات التركية منذ بدء عملية “غصن الزيتون” في الـ 20 من كانون الثاني / يناير من العام الجاري 2018، لتسيطر بذلك على نحو 42% من مجموع قرى عفرين من ضمنها 5 بلدات رئيسية وهي جنديرس وشرَّا وراجو وبلبلة والشيخ حديد، وكان ارتفع إلى 418 على الأقل عدد عناصر القوات التركية والفصائل المقاتلة والإسلامية بينهم 71 جندياً من القوات التركية، ممن قتلوا وقضوا في الاشتباكات مع القوات الكردية في منطقة عفرين، فيما ارتفع إلى 391 عدد مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردي وقوات الدفاع الذاتي، ممن قضوا في القصف والاشتباكات بريف عفرين وذلك منذ بدء عملية “غصن الزيتون”، كما كان قتل 81 على الأقل من عناصر القوات الحكومية السورية الشعبية في القصف التركي منذ بدء دخولهم في الـ 20 من شباط / فبراير من العام الجاري 2018.

كما لا تزال تشهد منطقة عفرين الواقعة بالقطاع الشمالي الغربي من محافظة حلب استمراراً لانقطاع الكهرباء والمياه عنها، بعد أن عمدت القوات التركية إلى قطعها عقب سيطرتها على منشأة استراتيجية، وهي سد ميدانكي الذي يزود مناطق واسعة من عفرين بالكهرباء والمياه، حيث نشر المرصد السوري يوم أمس، أن عمليات قصف جوي وقتال بري عنيف وأوضاع إنسانية مأساوية تزداد في كل يوم سوءاً مع تضييق الهجوم التركي لدائرة الموت، بعد أن تجمع أكثر من مليون نسمة في مدينة عفرين وقرى بمحيطها، فارين من موت يخشون أن يلاحقهم إلى مكان نزوحهم، ورصد المرصد السوري لحقوق الإنسان تمكن القوات التركية من فرض سيطرتها على منشأة استراتيجية، وهي سد ميدانكي الذي يزود مناطق واسعة من عفرين بالكهرباء والمياه، وعلم المرصد السوري لحقوق الإنسان من عدد من المصادر الموثوقة، أن القوات التركية عمدت لقطع الكهرباء من سد ميدانكي “17 نيسان”، وقطع المياه، ما تسبب بمأساة إنسانية جديدة تضاف إلى الأوضاع الإنسانية المزرية التي يعيشها مئات آلاف القاطنين في عفرين، في ظل تقتيل تركي بسكان المنطقة والنازحين إليها، ويأتي ذلك في أعقاب استهداف القصف الجوي والبري التركي، أبراج الاتصالات وانقطاع الاتصالات عن معظم منطقة عفرين.

سقطت مزيد من القذائف على أماكن في العاصمة دمشق وضواحيها، حيث سقطت قذائف على أماكن في مدينة جرمانا ومحيط حي المهاجرين ومساكن برزة، دون معلومات عن تسببها بخسائر بشرية، ونشر المرصد السوري منذ ساعات، أنه علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن مواطنان اثنان أحدهما طفل استشهدا جراء سقوط قذائف على مناطق في وسط العاصمة دمشق، حيث استشهدا في منطقتي المالكي والشاغور، فيما لا تزال أعداد الشهداء قابلة للازدياد لوجود جرحى بحالات خطرة، كما كان المرصد السوري نشر قبل ساعات أنه سقطت قذائف صاروخية على على أماكن في منطقة جرمانا بضواحي العاصمة ومناطق أخرى في أحياء برزة والشاغور والقيمرية وجناين الورد والقصاع وعش الورور ومحيط العباسيين وباب توما والميسات وركن الدين وعش الورور،  ومحيط حديقة الجاحظ بحي المالكي، إذ قضى واستشهد 4 أشخاص جراء سقوط القذائف على جرمانا، كما تسببت القذائف أيضاً بسقوط أكثر من 14 جريح في المناطق أنفة الذكر، ليرتفع بدوره إلى 134 على الأقل بينهم 21 طفلاً و16 مواطنة، عدد من استشهدوا وقضوا جراء سقوط هذه القذائف منذ بدء التصعيد على العاصمة دمشق وضواحيها، في الـ 16 من تشرين الثاني / نوفمبر، كما وثق المرصد السوري أكثر من 713 شخصاً ممن أصيبوا وجرحوا في هذه الاستهدافات اليومية خلال أكثر من 3 أشهر متتالية، من ضمنهم عشرات الأطفال والمواطنات، وبعضهم تعرض لجراح بليغة وإعاقات دائمة، كذلك رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان استمرار الحالة الصحية السيئة لبعض المصابين، ما يرشح عدد من استشهد وقضى للارتفاع.

وقصفت القوات الحكومية السورية مناطق في بلدة صيدا وأطرافها بريف درعا الشرقي، ولا أنباء عن إصابات، وارتفع إلى 4 بينهم طفل عدد الشهداء الذين قضوا اليوم جراء قصف طائرات حربية على مناطق في بلدة كفرسجنة بريف إدلب الجنوبي، كما استشهدت مواطنة متأثرة بجراح أصيبت بها في قصف للطيران الحربي على مناطق في مدينة بنش الأحد.
تجدد القصف الصاروخي مساء الأحد، على مناطق في ريف حماة الشمالي، حيث استهدفت القوات الحكومية السورية بالقذائف مناطق في بلدتي اللطامنة وكفرزيتا، دون معلومات عن خسائر بشرية.

انتشال مزيد من الشهداء في الغوطة الشرقية، يرفع المحصلة العامة خلال 22 يومًا إلى نحو 1140 شهيد بينهم 402 طفل ومواطنة، ورصد المرصد السوري لحقوق الإنسان انتشال جثامين 17 شخصاً من تحت الأنقاض جراء القصف الجوي والصاروخي الذي تعرضت له مدينة دوما يوم أمس، وفي التفاصيل التي وثقها المرصد فإن الشهداء هم رجل وزوجته و4 من أطفالهم ورجل وزوجته و4 من أولاده 3 منهم أطفال، ومواطنة وابنها، ورجل وزوجته ورجل آخر وجميعهم من عائلة واحدة، في حين ارتفع إلى 10 بينهم طفل ومواطنتان اثنتان عدد الشهداء الذين قضوا اليوم في قصف حربي على عربين، ليرتفع إلى 23 بينهم 8 و5 مواطنات عدد الشهداء الذين قضوا اليوم في قصف جوي وصاروخي على حرستا وزملكا وعربين وعين ترما وجسرين، على صعيد متصل تستمر الاشتباكات في محور حرستا، بين الفصائل من جانب، والقوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية من جانب آخر، في محاولة متواصلة من قبل الأخير تحقيق تقدم في المنطقة، كذلك يتواصل القصف الجوي والصاروخي على الغوطة الشرقية.

ومع توثيق مزيد من الشهداء ترتفع الحصيلة العامة، إلى 1139 بينهم 240 طفلاً دون سن الثامنة عشر، و162 مواطنة، استشهدوا جميعاً خلال 22 يوماً من تصعيد عمليات القصف الجوي والمدفعي على مدن وبلدات دوما وحرستا وعربين وزملكا وحمورية وجسرين وكفربطنا وحزة والأشعري والأفتريس وأوتايا والشيفونية والنشابية ومنطقة المرج ومسرابا ومديرا وبيت سوى وعين ترما ومناطق أخرى في الغوطة الشرقية المحاصرة، كما تسبب القصف خلال هذه الفترة التي استكملت أسبوعين منذ انطلاقتها، في إصابة أكثر من 4400 مدني بينهم مئات الأطفال والمواطنات بجراح متفاوتة الخطورة، فيما تعرض البعض لإعاقات دائمة، كذلك لا تزال جثامين عشرات المدنيين تحت أنقاض الدمار الذي خلفه القصف الجوي المدفعي والصاروخي من قبل القوات الحكومية السورية على غوطة دمشق الشرقية، ومن ضمن المجموع للشهداء الذين وثقهم المرصد السوري لحقوق الإنسان 607 مدني بينهم 99 طفلاً دون سن الثامنة عشر و79 مواطنة، ممن استشهدوا ووثقهم المرصد السوري منذ صدور قرار مجلس الأمن الدولي، الذي لم يفلح مرة جديدة في وقف القتل بحق أبناء غوطة دمشق الشرقية، كما تسبب القصف بوقوع مئات الجرحى والمصابين، حيث لا تزال أعداد الشهداء قابلة للازدياد بسبب وجود جرحى بحالات خطرة، وسط حالة إنسانية مأساوية يعيشها أهالي الغوطة الذين أكدت مصادر متقاطعة للمرصد السوري لحقوق الإنسان أنهم لا يفارقون الملاجئ خشية القصف المكثف، وسط عجز الكادر الطبي عن إسعاف الحالات الطبية جميعها.

147 قضوا السبت، بينهم 6 من عناصر القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها، و118 مدنياً استشهدوا في قصف من قبل القوات الحكومية السورية والطائرات الحربية وظروف أخرى، ففي محافظة ريف دمشق استشهد 108 مواطنين هم 20 مدنياً بينهم 4 أطفال و3 مواطنات استشهدوا جراء قصف جوي وصاروخي بمئات الغارات والبراميل والقذائف والصواريخ التي استهدفت مدينة دوما منذ صباح اليوم السبت، و10 مواطنين بينهم مواطنة قضوا اليوم في قصف جوي وصاروخي على حرستا، و8 مواطنين استشهدوا في قصف جوي على عربين، و35 مواطناً بينهم 8 أطفال و6 مواطنات فارقوا الحياة تحت أنقاض القصف من قبل الطائرات الحربية على بلدة مسرابا التي سيطرت عليها القوات الحكومية السورية، و33 مواطناً استشهدوا تحت أنقاض الدمار الذي خلفه القصف الجوي في كل من حمورية وسقبا، وطفلة استشهدت جراء قصف من قبل الطائرات الحربية على حرستا، وطفلة استشهدت جراء سقوط قذائف على أماكن في مدينة جرمانا بضواحي العاصمة دمشق.

وفي محافظة إدلب استشهد 9 مواطنين هم 8 مواطنين بينهم رجل وزوجته وابنتهما وحفيدهما الطفل ورجل آخر من العائلة ذاتها وزوجته وطفله ومواطنة استشهدوا في غارات للطائرات الحربية على مناطق في بلدة كفرسجنة، ومواطنة استشهدت في غارات على مناطق في قرية مدايا.

كما ارتفع إلى 418 على الأقل عدد عناصر القوات التركية والفصائل المقاتلة والإسلامية بينهم 71 جندياً من القوات التركية، ممن قتلوا وقضوا في الاشتباكات مع القوات الكردية في منطقة عفرين، فيما ارتفع إلى 391 عدد مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردي وقوات الدفاع الذاتي، ممن قضوا في القصف والاشتباكات بريف عفرين وذلك منذ بدء عملية “غصن الزيتون”، كما كان قتل 81 على الأقل من عناصر القوات الحكومية السورية الشعبية في القصف التركي منذ بدء دخولهم في الـ 20 من شباط / فبراير من العام الجاري 2018، و6 من عناصر القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها جراء إصابتهم في قصف واشتباكات مع تنظيم “داعش” والفصائل.

ولقي ما لا يقل عن 4 مقاتلين من تنظيم “داعش” والفصائل من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتل رجل من مدينة الرستن تحت التعذيب داخل المعتقلات الأمنية مقتل رجل من مدينة الرستن تحت التعذيب داخل المعتقلات الأمنية



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:00 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار مختلفة لجعل غرفة المعيشة مميَّزة وأكثر راحة
 العرب اليوم - أفكار مختلفة لجعل غرفة المعيشة مميَّزة وأكثر راحة

GMT 18:55 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش اللبناني يعلن مقتل جنديين في ضربة إسرائيلية
 العرب اليوم - الجيش اللبناني يعلن مقتل جنديين في ضربة إسرائيلية

GMT 05:45 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

علاج جيني مُبتكر يعيد السمع والرؤية لمرضى متلازمة آشر 1F
 العرب اليوم - علاج جيني مُبتكر يعيد السمع والرؤية لمرضى متلازمة آشر 1F

GMT 12:03 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

روجينا تكشف عن تفاصيل مسلسلها الجديد رمضان 2025
 العرب اليوم - روجينا تكشف عن تفاصيل مسلسلها الجديد رمضان 2025

GMT 01:14 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

العنف فى المدارس !

GMT 05:45 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

علاج جيني مُبتكر يعيد السمع والرؤية لمرضى متلازمة آشر 1F

GMT 12:31 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

3 خطوات سهلة لتخفيف التوتر وزيادة السعادة في 10 دقائق فقط

GMT 02:07 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

العُلا... لقطة من القرن الثامن

GMT 08:22 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل جندي إسرائيلي من لواء كفير برصاص قناص شمال قطاع غزة

GMT 07:19 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 4.7 درجات يضرب أفغانستان في ساعة مبكرة من اليوم

GMT 13:00 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

مستوطنون يحتلون مسجداً ويبثون منه أغنيات عبرية

GMT 06:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يحذّر من حقبة "تغيير سياسي كبير" بعد فوز ترامب

GMT 13:36 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

"تسلا" تستدعي 2400 شاحنة من "Cybertruck" بسبب مشاكل تقنية

GMT 22:39 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

سقوط قنبلتين ضوئيتين في ساحة منزل نتنياهو

GMT 16:54 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد فهمي ضيف شرف سينما 2024 بـ 3 أفلام

GMT 14:15 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد أمين يعود بالكوميديا في رمضان 2025

GMT 14:12 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

هند صبري تكشف سر نجاحها بعيداً عن منافسة النجوم

GMT 07:39 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات إسرائيلية تقتل 20 فلسطينياً في وسط وجنوب قطاع غزة

GMT 18:37 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت التعليق على الطعام غير الجيد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab