الكشف عن أن المحققين الفرنسيين  لم يعثروا على آثار متفجرات على جثث الضحايا
آخر تحديث GMT04:13:43
 العرب اليوم -

ما يؤكد أن تحطّم طائرة "مصر للطيران" كان حادثًا عاديًا وليس عملاً إرهابيًا

الكشف عن أن المحققين الفرنسيين لم يعثروا على آثار متفجرات على جثث الضحايا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الكشف عن أن المحققين الفرنسيين  لم يعثروا على آثار متفجرات على جثث الضحايا

طائرة شركة "مصر للطيران"
باريس ـ مارينا منصف

كشفت صحيفة فرنسية، أن المحققين الفرنسيين في تحطم طائرة شركة "مصر للطيران" يوم 19 مايو/أيار من العام الماضي، لم يعثروا على اثار متفجرات على جثث الضحايا الفرنسيين الذين كانوا ضمن رحلة الشركة رقم MS804 التي تحطمت في البحر المتوسط في طريقها من باريس الى القاهرة، ما يؤكد أن تحطّم الطائرة كان حادثًا عاديًا وليس عملاً إرهابيًا.
وأفاد مصدر مطلع لـ"رويترز" ان التقرير الذي نشرته صحيفة "لو فيجارو" الفرنسية، يتناقض مع تصريحات محققين مصريين في ديسمبر/كانون الول، والتي أكدت إنهم وجدوا آثار متفجرات على رفات ضحايا الطائرة.

وكان المسؤولون الفرنسيون قد حذروا فى ديسمبر/كانون الأول الماضي من التسرع في استنتاج سبب الحادث الذي اسفر عن مصرع جميع الاشخاص ال 66 الذين كانوا على متن الطائرة وكان بينهم 12 مواطنًا فرنسيا.

وذكرت "لو فيغارو" ان المحققين فى معهد التحقيقات الجنائية بالدرك الوطني الفرنسي، الذين فحصوا عينات من الرفات، توصلوا الى عدم وجود اثار للمتفجرات على جثث الركاب. واضافت الصحيفة "على هذا الأساس تم استبعاد النظرية التي طرحها المحققون المصريون بشأن وقوع انفجار خلال الرحلة ناجم عن قنبلة ربما وضعت على متن الطائرة وهي في مطار "رواسي" في باريس". وقد أعيدت رفات الفرنسيين ضحايا الحادث إلى فرنسا في يناير/كانون الثاني الماضي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكشف عن أن المحققين الفرنسيين  لم يعثروا على آثار متفجرات على جثث الضحايا الكشف عن أن المحققين الفرنسيين  لم يعثروا على آثار متفجرات على جثث الضحايا



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:24 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

نهج التأسيس... وتأسيس النهج

GMT 07:29 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

كم سيندم لبنان على فرصة اتفاق 17 أيّار...

GMT 05:50 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

حقائق غامضة

GMT 18:20 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

إنستجرام يضيف ميزات جديدة للرسائل المباشرة

GMT 09:50 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

أنغام تتألق في حفل تكريم عبدالله الرويشد

GMT 08:09 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

كيف فكك المغرب خلية داعش؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab