الطائرات الحربية تقصف ترملا ودرعا واستمرار الاشتباكات في حي جوبر الدمشقي
آخر تحديث GMT04:28:35
 العرب اليوم -

"داعش" ينسحب من مدينة تدمر بشكل كامل والقوات الحكومية تواصل عمليات التمشيط

الطائرات الحربية تقصف ترملا ودرعا واستمرار الاشتباكات في حي جوبر الدمشقي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الطائرات الحربية تقصف ترملا ودرعا واستمرار الاشتباكات في حي جوبر الدمشقي

الطائرات الحربية تستهدف أطراف حلب الغربية
دمشق ـ نور خوام

شنّت القوات الحكومية السورية غارات على مناطق في بلدة أوفانيا، في القطاع الشمالي من ريف القنيطرة، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية. وسقطت أكثر من 9 قذائف صاروخية أطلقها تنظيم "داعش" على مناطق في بلدتي جب الجراح والمسعودية الخاضعتين لسيطرة القوات الحكومية السورية في ريف حمص الشرقي، ما أسفر عن أضرار مادية، دون معلومات عن خسائر بشرية.

وتتواصل المعارك العنيفة في الريف الجنوبي الشرقي لمدينة الباب، في ريف حلب الشمالي الشرقي، بين تنظيم "داعش" من طرف، والقوات الحكومية السورية المدعمة بقوات النخبة من حزب الله اللبناني والمسلحين الموالين لها، وبإسناد من المدفعية الروسية من طرف آخر، وسط تقدم جديد للأخي،ر وسيطرته على قرى أم الطلاطل وأم العمد وبرلين، في ريف الباب الجنوبي الشرقي وريف دير حافر الشمالي الشرقي.

وتسعى القوات الحكومية السورية لتحقيق تقدم في مزيد من المناطق، على حساب التنظيم الذي بدأت سيطرته تتقلص في الريف الشرقي لحلب، بعد العمليات المتزامنة للقوات الحكومية بقيادة مجموعات النمر مع العملية العسكرية لقوات عملية "درع الفرات"، وذلك تكون القوات الحكومية سيطرت على 11 قرية، وهي أم الطلاطل وأم العمد وبرلين وغلصة وأبو كهف والمنفوخة، وأبو طويل والسفري وام ميال ميري، وأبو طويل وزعرايا، إضافة لتلة زعرايا في المنطقة، ومعلومات مؤكدة عن مزيد من الخسائر البشرية في صفوف الطرفين.

وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر أن العمليات العسكرية للقوات الحكومية المدعمة بالمسلحين السوريين وغير السوريين الموالين لها، تواصل سعيها في تحقيق هدفها، عبر السيطرة على أكبر مساحة ممكنة من ريف حلب وبسط سيطرتها عليها، وتقليص مساحة سيطرة تنظيم "داعش" في الريف الشرقي لحلب، والتوجه نحو الضفاف الغربية لنهر الفرات، للوصول إلى منطقة الخفسة الواقعة قرب النهر، والتي تمد مدينة حلب بالمياه.

ورصد المرصد السوري لحقوق الإنسان انطلاق القوات الحكومية وتصعيده لعملياته من محورين، وتتقدم القوات الحكومية من ريف دير حافر الشمالي عبر محاولات التقدم نحو قرى واقعة شرق مناطق تقدم النظام في الأيام والأسابيع الماضية، والتي تمكنت اليوم من استعادة قرية جديدة في هذا المحور، وتتقدم من المحور الثاني وهو محور جنوب شرق الباب، منطلقة من القرى التي سيطرت عليها، حينما رسمت حدودها في الأيام الثلاثة الماضية، مع القوات التركية وفصائل عملية "درع الفرات"، وتمكنت من خلال رسم الحدود من الوصول على تماس مع مناطق سيطرة مجلس منبج العسكري في ريف منبج الجنوبي الغربي.

وتحاول القوات الحكومية المدعمة بالمسلحين الموالين لها، وقوات النخبة في حزب الله اللبناني وبإسناد من المدفعية الروسية، تشتيت تنظيم "داعش" واستنزاف طاقاته، عبر القصف المكثف والتقدم المتلاحق، للوصول إلى محطة الخفسة للمياه، واستعادة السيطرة عليها، بغية إعادة ضخ المياه إلى ثاني كبرى المدن السورية -حلب، التي تعاني من العطش وانقطاع المياه عن مئات آلاف المواطنين فيها، منذ نحو 7 أسابيع متوالية، ودفع العطش بعشرات آلاف المواطنين للالتجاء للوسائل البديلة، عبر شراء المياه أو نقل المياه إلى المنازل من الآبار المحفورة في شوارع وأماكن محددة بالمدينة، ومن آبار المسابح ووسائل أخرى تقي المواطنين من العطش، مع استغلال التجار والباعة لانقطاع المياه واستمرارهم في رفع أسعار المياه الصحية ومياه الشرب.

وأكد المرصد السوري لحقوق الإنسان استمرار انقطاع المياه عن نحو مليون ونصف المليون نسمة، نتيجة لقطع تنظيم "داعش" المياه المستجرَّة من نهر الفرات، وقطع التنظيم المياه من محطة الخفسة لتصفية المياه ومعالجتها في ريف حلب الشرقي، الأمر الذي خلق الاستياء لدى المواطنين في مدينة حلب، عقب قيام مسؤولين حكوميين في المدينة بتبرير قطع التنظيم للمياه، وردهم سبب انقطاع المياه عن مدينة حلب، إلى انقطاع التيار الكهربائي المغذي للمحطة ولباقي محطات معالجة المياه في ريف حلب الشرقي، واتهم الأهالي سلطات النظام بالتذرع بهذه الأسباب، لعدم إثارة الرأي العام وخلق استياء جديد لدى المواطنين في المدينة تجاهها، بعد الاستياء العام الذي شهدته مدينة حلب، ولا تزال تشهده جراء عمليات "التعفيش" المتواصلة من قبل المسلحين الموالين للنظام لمنازل المواطنين ومتاجرهم وممتلكاتهم في المدينة وأطرافها.

وكانت مدينة حلب شهدت منذ مطلع ديسمبر / كانون الأول من العام 2015، وحتى مطلع آذار / مارس من العام 2016، انقطاعًا للمياه القادمة من نهر الفرات عبر الخفسة، وصولُا إلى مدينة حلب، ولم يتم إعادة ضخ المياه إلا بعد أن نفذت القوات الحكومية تعهدها للهلال الأحمر، بإصلاح محطة ضخ المياه في عين البيضا، والواقعة في ريف حلب الشرقي، والتي تضخ المياه إلى مدينة الباب الخاضعة لسيطرة تنظيم "داعش"، مقابل سماح التنظيم بضخ مياه نهر الفرات نحو أحياء مدينة حلب، واعتمد المواطنون حينها على الآبار التي تم حفرها في أحياء في المدينة، والتي جف الكثير منها، نتيجة لاستخدامها بشكل مستمر من قبل المواطنين آنذاك.

وقُتل شخص وأصيب 5 أشخاص آخرين بجراح جراء تنفيذ طائرات حربية 7 غارات على مناطق في مدينة عربين، في غوطة دمشق الشرقية، كما قُتل شاب متأثًرًا بجراح أصيب بها جراء قصف واستهدفات من قبل القوات الحكومية وحزب الله اللبناني على مناطق في بلدة مضايا المحاصرة من قبلهم، وقصفت القوات الحكومية مناطق في أطراف بلدة عين ترما في الغوطة الشرقية.

وقصفت القوات الحكومية السورية مناطق في بلدة خان العسل، في ريف حلب الغربي، ومناطق أخرى في الراشدين، في ضواحي حلب الغربية، بينما تعرضت مناطق في قرية قنيطرات، في ريف حلب الجنوبي لغارات من قبل القوات الحكومية، فيما قُتل طفل جراء سقوط قذائف على أماكن في منطقة منيان الخاضعة لسيطرة القوات الحكومية في حلب، في حين وردت معلومات عن إعدام تنظيم "داعش"، رجل في بلدة مسكنة، في ريف حلب الشرقي بتهمة "تعامله مع الأكراد وإعطاء إحداثيات للتحالف الدولي".

واستهدفت القوات الحكومية بالقذائف والرشاشات الثقيلة أماكن في منطقة السطحيات، في ريف حماة الجنوبي الشرقي، ولا أنباء عن خسائر بشرية، في حين استمرت الاشتباكات في ريف سلمية الشرقي في ريف حماة الجنوبي الشرقي، بين تنظيم "داعش" من طرف، والقوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف آخر، وكان الأخير سيطر على قريتي البرغوثية والحوارين في المنطقة في الهجوم الذي ينفذه منذ صباح اليوم. وأغارت القوات الحكومية بمزيد من القذائف والصواريخ التي يعتقد أنها من نوع أرض – أرض، على مناطق في حي القابون في أطراف العاصمة الشرقية، ولم ترد معلومات حتى الآن عن خسائر بشرية.

ومازالت أصوات الانفجارات تسمع إلى الآن في مدينة تدمر، نتيجة استمرار القوات الحكومية في عمليات التمشيط داخل المدينة المزروعة بأعداد كبيرة من الألغام والعبوات الناسفة، التي زرعها تنظيم "داعش" قبيل انسحابه من المدينة، ولم تسيطر إلى الآن القوات الحكومية على كامل مدينة تدمر، التي كانت خسرتها في كانون الأول / ديسمبر من العام الماضي 2016، وكانت القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية مدعمين بطائرات مروحية قتالية روسية وطائرات حربية روسية، تمكنت من الدخول إليها والسيطرة على حي المتقاعدين الواقع في القسم الغربي منها، وذلك بعد سيطرتها على كامل القسم الغربي والقسم الشمالي الغربي من ضواحي تدمر.

ووصلت القوات الحكومية والمسلحين الموالين إلى منازل في القسم الشمالي والشمالي الغربي من المدينة،  وكانت القوات الحكومية التي تستميت لاستعادة مدينة تدمر والحقول النفطية الواقعة في باديتها الغربية، خسرت كل هذه المناطق بهجوم عنيف نفذه تنظيم "داعش" في الـ 8 من كانون الأول / ديسمبر من العام الماضي 2016، من تحقيق تقدم واسع على حساب القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها مسيطرًا على مدينة تدمر والمدينة الأثرية ومطار تدمر العسكري وقلعة تدمر الأثرية وقصر الحير الأثري وحقل المهر، وحقل وشركة جحار وقصر الحلابات وجبل هيال وصوامع الحبوب، وحقل جزل ومستودعات تدمر، ومزارع طراف الرمل وقريتي الشريفة والبيضة الشرقية والغربية ومواقع أخرى في محيط مدينة تدمر وباديتها، وجاءت هذه السيطرة عقب وصول تعزيزات إليه قادمة من العراق، ومؤلفة من نحو 300 عنصر وقيادي ميداني، والتي أرسلتها قيادة تنظيم "داعش" بعد اجتماع ضم قائد "جيش الشام"، مع أبي بكر البغدادي زعيم تنظيم "داعش" ووزير الحرب في التنظيم، واللذان أكدا لقائد جيوش الشام بأنه التعزيزات ستكون مستمرة ومتلاحقة من الآن وصاعداً.

وعلم المرصد السوري لحقوق الإنسان من مصادر موثوقة، أن عناصر تنظيم "داعش" انسحبت بشكل كامل من داخل مدينة تدمر، في ريف حمص الشرقي، ولا صحة لسيطرة القوات الحكومية عليها بشكل كامل حتى اللحظة، حيث لا تزال أصوات الانفجارات تسمع في المدينة نتيجة استمرار  القوات الحكومية في عمليات التمشيط داخل المدينة المزروعة بأعداد كبيرة من الألغام والعبوات الناسفة من قبل التنظيم، قبيل انسحابه غالبية منها.

وعثر على جثمان ضابط منشق عن القوات الحكومية، وقيادي في جيش إدلب الحر في منطقة مكسر الحصان بالأراضي الزراعية المحيطة في بلدة سكيك، في ريف إدلب الجنوبي، وذلك بعد اختفائه نحو شهرين، ولم ترد عن ظروف وطبيعة مقتله، في حين نفذت الطائرات الحربية ما لا يقل عن 5 غارات على مناطق في بلدة ترملا في ريف إدلب الجنوبي، ولم ترد معلومات عن إصابات، وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر أن التوتر يسود ريف إدلب الجنوبي في أعقاب توجه رتل من هيئة تحرير الشام لاعتقال متظاهرين في منطقة ترملا خرجوا في مظاهرة نادوا فيها لـ "خروج المقار العسكرية" من داخل بلدة ترملا.

وأكدت مصادر للمرصد السوري لحقوق الإنسان أن الرتل لا يزال متواجد في محيط البلدة، وأن حركة أحرار الشام المسيطرة على المنطقة تعهدت بـ "ملاحقة المتظاهرين" ممن خرجوا في هذه المظاهرة، ورصد نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان، قيام عناصر هيئة تحرير الشام بمداهمة بلدة ترملا في ريف إدلب الجنوبي، بعد خروج مظاهرة في البلدة، على خلفية تكثيف طيران النظام الحربي استهدافه البلدة خلال الفترة الماضية، حيث هتف المتظاهرون "ما بدنا نموت بطيارة، بدنا نعيش بكرامة" و"الموت للكذابين، والموت للنصابين" والحياة لشوارع ترملا" و"بالروح بالدم نفديك يا بشار، وحافظ الأسد رمز الثورة العربية" كما هتفوا لنقل المقرات إلى خارج البلدة، وكانت مصادر موثوقة أبلغت نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن البلدة لا يتواجد بها أي مقر للفصائل. وسقطت قذيفة على منطقة في محيط مسجد حمزة في حي جمعية الزهراء بأطراف حلب الغربية، ما أدى إلى إصابة عدة مواطنين بجراح بينهم مواطنات وأطفال.

وقُتل رجل مسن جراء إطلاق حرس الحدود التركي النار عليه في محيط قرية قصر، في ريف مدينة المالكية "ديرك" في ريف الحسكة الشمالي، عند مثلث الحدود السورية ـ التركية، وذلك خلال رعيه للمواشي في المنطقة. وتمكنت القوات الحكومية من التقدم والسيطرة على قريتي البرغوتية والحوارين في ريف سلمية الشرقي في ريف حماة الجنوبي الشرقي، عقب اشتباكات عنيفة مع تنظيم "داعش"، وقصفت الفصائل الاسلامية بصواريخ غراد مناطق في قرية الربيعة في ريف حماه الغربي، والخاضعة لسيطرة القوات الحكومية، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة.

وتأكد لمرصد السوري لحقوق الإنسان أن شخصين اثنين على الأقل قضيا جراء سقوط قذيفتين صاروخيتين على مناطق في حي الزهراء الذي يقطنه غالبية من الطائفة العلوية في مدينة حمص، فيما لا يزال بعض الجرحى بحالة خطرة، ما قد يرشح عدد الشهداء للارتفاع، بينما قصفت القوات الحكومية بقذائف الهاون مناطق في بلدة تيرمعلة، في ريف حمص الشمالي، بالتزامن مع فتحها لنيران رشاشاتها الثقيلة، على مناطق في البلدة، وقصفت القوات الحكومية مناطق في مدينة الرستن، في ريف حمص الشمالي، ما أدى إلى أضرار مادية، واستهدفت الفصائل الإسلامية تمركزات للقوات الحكومية في معسكر الطلائع، ومناطق أخرى في أطراف مدينة حمص. وقُتل شخص جراء قصف الطائرات الحربية لمناطق في مدينة حرستا في الغوطة الشرقية، وفتحت الفصائل الإسلامية نيران قناصتها على مناطق في اتستراد حرستا في الغوطة الشرقية دون أنباء عن إصابات.

وتجددت الاشتباكات العنيفة بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جهة، والفصائل الإسلامية وهيئة تحرير الشام من جهة أخرى، في محور معمل كراشفي بحي جوبر شرق العاصمة، وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين، ونفذت الطائرات الحربية غارتين على مناطق في حي القابون على أطراف العاصمة، ولم ترد معلومات عن إصابات. وقصفت القوات الحكومية مناطق في درعا البلد في مدينة درعا، ما أسفر عن أضرار مادية، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الطائرات الحربية تقصف ترملا ودرعا واستمرار الاشتباكات في حي جوبر الدمشقي الطائرات الحربية تقصف ترملا ودرعا واستمرار الاشتباكات في حي جوبر الدمشقي



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 العرب اليوم - تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان
 العرب اليوم - تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

دينا الشربيني ورانيا يوسف تستعدّان للقائهما الأول على المسرح
 العرب اليوم - دينا الشربيني ورانيا يوسف تستعدّان للقائهما الأول على المسرح

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 01:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يستهدف مناطق إسرائيلية قبل بدء سريان وقف إطلاق النار

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab