الجيش الوطني الليبي يُؤكّد أنّ الحل العسكري هو الأمثل لاستتباب الأمن
آخر تحديث GMT22:16:36
 العرب اليوم -

رفض المسماري دعوة غسان سلامة العودة إلى طاولة الحوار

الجيش الوطني الليبي يُؤكّد أنّ الحل العسكري هو الأمثل لاستتباب الأمن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الجيش الوطني الليبي يُؤكّد أنّ الحل العسكري هو الأمثل لاستتباب الأمن

الجيش الوطني الليبي
طرابلس - العرب اليوم

أكَّد اللواء أحمد المسماري، الناطق الرسمي باسم قوات الجيش الوطني الليبي، أن "الحل العسكري الحل الأمثل لاستتباب الأمن وفرض القانون"، وتابع: "عندما تتحدث المدافع تصمت الدبلوماسية".وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، رفض المسماري، في مؤتمر صحافي في أبوظبي، دعوة مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا غسان سلامة، للعودة إلى طاولة الحوار.

وقال سلامة أمام مجلس الأمن، الأربعاء، إن فريقه يسعى إلى الحصول على «الدعم الوطني والدولي لوقف الأعمال العدائية وتجديد الحوار»، مضيفا: «بدأت كذلك حملة مكثّفة لدى أصحاب العلاقة الدوليين لعقد اجتماع دولي يوجّه رسالة مفادها إنهاء النزاع واستئناف المسار السياسي».

وعلق المسماري، على تصريحات سلامة بأنّ «زمن العودة إلى الحوار انتهى لأن حتى رئيس حكومة (الوفاق) فائز السراج الذي كنا نأمل أن يكون جزءاً من العملية السياسية وبعيداً من الإرهابيين، وجد نفسه عالقاً في وسط الإرهابيين».

وتحدّث المسماري عن اقتراب الحسم العسكري في طرابلس، وقال: «وصلنا إلى نهائيات هذه المعركة»، مضيفاً: «أهدافنا واضحة من هذه المعركة وهي قطع رؤوس الإرهاب وإنهاء الفوضى المسلحة».

وقد يهمك ايضا :

"التحالف الدولي" بقيادة واشنطن يقتل 5 عناصر مِن "داعش" قرب البصيرة

غارة أميركية استهدفت قياديًا داعشيًا في الصومال

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجيش الوطني الليبي يُؤكّد أنّ الحل العسكري هو الأمثل لاستتباب الأمن الجيش الوطني الليبي يُؤكّد أنّ الحل العسكري هو الأمثل لاستتباب الأمن



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:33 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

قمة الشىء وأصله

GMT 08:06 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

الخطة المصرية أصبحت عربية.. ماذا بعد؟

GMT 02:49 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة

GMT 10:04 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الضفة «الجائزة الكبرى» لنتنياهو

GMT 06:28 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

حلويات رمضان (2)

GMT 18:18 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

اعتزال العداء البريطاني ريتشارد كيلتي

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 01:30 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

ترامب يأمر قيادات حماس بمغادرة غزة "الآن"

GMT 01:29 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

12 قتـ.يلا إثر اشتباكات في الصنمين بدرعا

GMT 11:53 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

الأمن السورى يقبض على مرتكب مجزرة فى حماة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab