المعارضة القطرية تؤكّد تلقيها دعوات لفتح ممثليات للائتلاف حول العالم
آخر تحديث GMT18:20:58
 العرب اليوم -

أشارت إلى تجهيز خمسة مكاتب في ثلاث دول أجنبية واثنتين عربيتين

المعارضة القطرية تؤكّد تلقيها دعوات لفتح ممثليات للائتلاف حول العالم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المعارضة القطرية تؤكّد تلقيها دعوات لفتح ممثليات للائتلاف حول العالم

أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني
الدوحة ـ خالد الشاهين

أكّد الحساب الرسمي للمعارضة القطرية، تلقيها دعوات من قطريين داخل الدوحة، لفتح ممثليات لائتلاف المعارضة في دول عربية وأجنبية، مشيرة إلى أنه يتم حاليًا تجهيز خمسة مكاتب في دولتين عربيتين و3 دول أجنبية، بعد أن حصلوا على الموافقات النهائية، في وقت يستعين فيه نظام الدوحة بمسؤولين قطريين لمواصلة الخضوع لأعداء المنطقة العربية ببيع ثروات الشعب القطري.

وأوضح الحساب الرسمي للمعارضة القطرية على "تويتر"، أنه "ورد إلى المكتب الرئيسي المؤقت لائتلاف المعارضة القطرية، وتحديدًا إلى وحدة الإخوة المكلفين بالتواصل مع شعبنا داخل قطر الحبيبة، طلبات من مواطنين قطريين شرفاء سألوا عن إمكانية فتح ممثليات للائتلاف في دول عربية أو أجنبية".

وأضافت المعارضة القطرية، أن الائتلاف يعلن أن فتح ممثليات فرعية له في عواصم أخرى كان اتخذ قرار بشأنه في الربع الأخير من العام الماضي، ويتم حالياً تجهيز خمسة مكاتب في دولتين عربيتين و3 دول أجنبية بعد أن حصلنا على الموافقات النهائية.

وأوضحت المعارضة القطرية، أن الهدف من هذه الخطوة ليس السعي إلى الظهور الإعلامي والمفاخرة بقدرتنا على تحقيق تواجد لنا في أكثر من بلد، بل لتسهيل الأمر على مواطنينا الشرفاء، الراغبين بالتواصل المباشر مع الإخوة في الائتلاف. ولفتت المعارضة القطرية، إلى أن "العديد من هؤلاء المواطنين كانوا قد أبلغونا إلكترونياً أن لديهم قضايا خطيرة تورط فيها النظام القطري، وسببت لهم أضرارًا كبيرة معنويًا وجسديًا، والأدلة على ذلك لا يمكن أن يعرضوها إلا شخصيًا".

وتابعت: "بناء على هذا، فإننا في الائتلاف نؤكد توفير كل الضمانات لمواطنينا الشرفاء وسيتم إبلاغهم بعناوين مكاتبنا الجديدة من خلال القنوات السرية التي حددتها وحدة التواصل الرقمي مع الداخل القطري". ونشرت المعارضة القطرية، "إنفوغرافًا" عن محمد بن صالح السادة، مهندس الخنوع القطري ووزير الطاقة والصناعة، رئيس مجلس إدارة قطر للبترول، الذي يعد رجل "نظام الحمدين" الأول في بيع اقتصاد الدوحة لإيران والأتراك.

وأوضحت المعارضة القطرية، خلال "الإنفوغراف" أنه في عام 2007 قام "نظام الحمدين" باختياره لإدارة ملف الطاقة والصناعة ليبدأ بيع بلده قطعة قطعة، لتركيا، من خلال خداع شعبه بشعار "صنع في قطر" للتغطية على جريمته، وسمح لأردوغان بالسيطرة على مفاصل الاقتصاد القطري، وباع أكثر من 200 شركة تركية دخلت الدوحة في شهرين، ودشن منصة إلكترونية لبيع 5 ملايين منتج تركي بقطر.

وأشارت المعارضة القطرية بحسب "صوت الأمة" المصرية إلى أن هذا المسؤول يبيع الغاز القطري لإيران، حيث صمت أمام ابتلاع طهران للغاز القطري في حقل الشمال، ونفذ الأجندة الإيرانية بمواجهة دول الخليج داخل أوبك، كما قام بمهاجمة الدول العربية المقاطعة بالباطل والبهتان، ثم عاد وصدر المظلومية بادعاء تأثر بلاده بالمقاطعة، على الرغم من أنها لا تؤثر على اقتصاد قطر، لذلك فعّل سلاح الغاز لشراء التغطية على جرائم الحمدين.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المعارضة القطرية تؤكّد تلقيها دعوات لفتح ممثليات للائتلاف حول العالم المعارضة القطرية تؤكّد تلقيها دعوات لفتح ممثليات للائتلاف حول العالم



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:00 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار مختلفة لجعل غرفة المعيشة مميَّزة وأكثر راحة
 العرب اليوم - أفكار مختلفة لجعل غرفة المعيشة مميَّزة وأكثر راحة

GMT 02:44 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

القسام تعلن قصف مدينة سديروت جنوب إسرائيل برشقة صاروخية
 العرب اليوم - القسام تعلن قصف مدينة سديروت جنوب إسرائيل برشقة صاروخية

GMT 05:45 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

علاج جيني مُبتكر يعيد السمع والرؤية لمرضى متلازمة آشر 1F
 العرب اليوم - علاج جيني مُبتكر يعيد السمع والرؤية لمرضى متلازمة آشر 1F

GMT 12:03 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

روجينا تكشف عن تفاصيل مسلسلها الجديد رمضان 2025
 العرب اليوم - روجينا تكشف عن تفاصيل مسلسلها الجديد رمضان 2025

GMT 01:14 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

العنف فى المدارس !

GMT 05:45 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

علاج جيني مُبتكر يعيد السمع والرؤية لمرضى متلازمة آشر 1F

GMT 12:31 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

3 خطوات سهلة لتخفيف التوتر وزيادة السعادة في 10 دقائق فقط

GMT 02:07 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

العُلا... لقطة من القرن الثامن

GMT 08:22 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل جندي إسرائيلي من لواء كفير برصاص قناص شمال قطاع غزة

GMT 07:19 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 4.7 درجات يضرب أفغانستان في ساعة مبكرة من اليوم

GMT 13:00 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

مستوطنون يحتلون مسجداً ويبثون منه أغنيات عبرية

GMT 06:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يحذّر من حقبة "تغيير سياسي كبير" بعد فوز ترامب

GMT 13:36 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

"تسلا" تستدعي 2400 شاحنة من "Cybertruck" بسبب مشاكل تقنية

GMT 22:39 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

سقوط قنبلتين ضوئيتين في ساحة منزل نتنياهو

GMT 16:54 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد فهمي ضيف شرف سينما 2024 بـ 3 أفلام

GMT 14:15 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد أمين يعود بالكوميديا في رمضان 2025

GMT 14:12 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

هند صبري تكشف سر نجاحها بعيداً عن منافسة النجوم

GMT 07:39 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات إسرائيلية تقتل 20 فلسطينياً في وسط وجنوب قطاع غزة

GMT 18:37 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت التعليق على الطعام غير الجيد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab