محطات في تاريخ سد النهضة بعد  9 أعوام من فشل المفاوضات
آخر تحديث GMT22:44:49
 العرب اليوم -

هدفها عدم المساس بحصة مصر والسودان في مياه نهر النيل

محطات في تاريخ سد النهضة بعد 9 أعوام من فشل المفاوضات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محطات في تاريخ سد النهضة بعد  9 أعوام من فشل المفاوضات

سد النهضة
القاهره ـ العرب اليوم

مرت محطات كثيرة على مراحل التفاوض حول سد النهضة، بين مصر والسودان وإثيوبيا، لضمان عدم المساس بحصة مصر والسودان في مياه نهر النيل.وترفض جمهورية مصر العربية المساس بحصتها في مياه نهر النيل، بسبب السد الذي تبنيه إثيوبيا وقامت بالانتهاء من المرحلة الأولى من ملء السد منذ يومين.. فما هي أبرز محطات التفاوض حول سد النهضة الإثيوبي والتي بدأت منذ 9 أعوام؟

أبريل 2011

حكومة إثيوبيا تعلن تدشين مشروع سد النهضة لتوليد الطاقة الكهرومائية، من دون مشورة مصر، باعتبارها أكبر الأطراف حصة في مياه نهر النيل.

سبتمبر 2011

مصر وإثيوبيا يتفقان على تشكيل لجنة من خبراء دوليين، لدراسة آثار بناء سد النهضة على الدول الأطراف.

مايو 2012

اللجنة المكونة من 10 خبراء تبدأ دراسة آثار بناء سد النهضة وتأثيره على مصر والسودان.

2013

اللجنة الثلاثية تصدر تقريرها باستكمال الدراسات لتقييم آثار سد النهضة، قبل تتوقف المفاوضات بعدما رفضت مصر وجود عدم  خبراء أجانب في اللجنة الفنية.

2014

مصر وإثيوبيا يتفقان على استئناف المفاوضات من جديد، بعد لقاء جمع الرئيس عبدالفتاح السيسي ورئيس الوزراء الإثيوبي هيلي ديسالين.

في أكتوبر من نفس العام الدول الثلاث يتفقون على اختيار مكتبين استشاريين فرنسي وهولندي لعمل الدراسات المطلوبة بشأن السد.

2015

الرئيس السيسي ونظيريه السوداني والإثيوبي يوقعون وثيقة المبادئ التي نصت على إعداد الدراسات الفنية اللازمة للسد في 11 شهرا، مع  تعهد إثيوبيا بعدم الإضرار بدولتي المصب.

ديسمبر 2015

وزراء خارجية الدول الثلاث يوقعون وثيقة الخرطوم التي أكدت على تنفيذ إعلان المباديء وتكليف مكتب فرنسي للدراسات الفنية المطلوبة.

نوفمبر 2017

وزير الري يعلن عدم التوصل لاتفاق بعدما رفضت مصر والسودان التقرير الاستهلاكي.

ديسمبر 2017

مصر تقترح على إثيوبيا مشاركة البنك الدولي في أعمال اللجنة الثلاثية، وإثيوبيا ترفض اقتراح مصر.

أبريل 2018

وزراء خارجية الدول الثلاث يجتمعون، وتصريحات بعدم الوصول إلى اتفاق.

يونيو 2018: رئيس وزراء إثويبيا آبي أحمد يتعهد بأن إثيوبيا لن تضر حقوق مصر المائية.

أكتوبر 2019

الرئيس السيسي يلتقي رئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد، في روسيا،، ويتفقان على استئناف المفاوضات، وسط عرض وساطة من موسكو.

نوفمبر 2019: واشنطن تعرض الوساطة وتعقد اجتماعات مع الأطراف الثلاثة يعقبها اتفاق خلال شهرين.

2020

يناير: واشنطن تستضيف اجتماع الدول الثلاث، وينتهي الاجتماع بتأجيل الاتفاق إلى نهاية فبراير 2020.

28 فبراير 2020 : إثيوبيا تغيب عن اجتماع واشنطن لتوقيع الاتفاق النهائي، ومصر توقع بالأحرف الأولى، وسط رفض إثيوبي.

21 يوليو 2020إثيوبيا تعلن ملء المرحلة الأولى من خزان سد النهضة

قد يهمك ايضا:

خبير سوداني يؤكّد أن جهة دولية طالبت إثيوبيا مواصلة المفاوضات مع ملء سد النهضة سرًا

تفاصيل تقرير السودان النهائي بشأن مفاوضات سد النهضة الإثيوبي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محطات في تاريخ سد النهضة بعد  9 أعوام من فشل المفاوضات محطات في تاريخ سد النهضة بعد  9 أعوام من فشل المفاوضات



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab