محطات في تاريخ سد النهضة بعد  9 أعوام من فشل المفاوضات
آخر تحديث GMT01:48:50
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

هدفها عدم المساس بحصة مصر والسودان في مياه نهر النيل

محطات في تاريخ سد النهضة بعد 9 أعوام من فشل المفاوضات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محطات في تاريخ سد النهضة بعد  9 أعوام من فشل المفاوضات

سد النهضة
القاهره ـ العرب اليوم

مرت محطات كثيرة على مراحل التفاوض حول سد النهضة، بين مصر والسودان وإثيوبيا، لضمان عدم المساس بحصة مصر والسودان في مياه نهر النيل.وترفض جمهورية مصر العربية المساس بحصتها في مياه نهر النيل، بسبب السد الذي تبنيه إثيوبيا وقامت بالانتهاء من المرحلة الأولى من ملء السد منذ يومين.. فما هي أبرز محطات التفاوض حول سد النهضة الإثيوبي والتي بدأت منذ 9 أعوام؟

أبريل 2011

حكومة إثيوبيا تعلن تدشين مشروع سد النهضة لتوليد الطاقة الكهرومائية، من دون مشورة مصر، باعتبارها أكبر الأطراف حصة في مياه نهر النيل.

سبتمبر 2011

مصر وإثيوبيا يتفقان على تشكيل لجنة من خبراء دوليين، لدراسة آثار بناء سد النهضة على الدول الأطراف.

مايو 2012

اللجنة المكونة من 10 خبراء تبدأ دراسة آثار بناء سد النهضة وتأثيره على مصر والسودان.

2013

اللجنة الثلاثية تصدر تقريرها باستكمال الدراسات لتقييم آثار سد النهضة، قبل تتوقف المفاوضات بعدما رفضت مصر وجود عدم  خبراء أجانب في اللجنة الفنية.

2014

مصر وإثيوبيا يتفقان على استئناف المفاوضات من جديد، بعد لقاء جمع الرئيس عبدالفتاح السيسي ورئيس الوزراء الإثيوبي هيلي ديسالين.

في أكتوبر من نفس العام الدول الثلاث يتفقون على اختيار مكتبين استشاريين فرنسي وهولندي لعمل الدراسات المطلوبة بشأن السد.

2015

الرئيس السيسي ونظيريه السوداني والإثيوبي يوقعون وثيقة المبادئ التي نصت على إعداد الدراسات الفنية اللازمة للسد في 11 شهرا، مع  تعهد إثيوبيا بعدم الإضرار بدولتي المصب.

ديسمبر 2015

وزراء خارجية الدول الثلاث يوقعون وثيقة الخرطوم التي أكدت على تنفيذ إعلان المباديء وتكليف مكتب فرنسي للدراسات الفنية المطلوبة.

نوفمبر 2017

وزير الري يعلن عدم التوصل لاتفاق بعدما رفضت مصر والسودان التقرير الاستهلاكي.

ديسمبر 2017

مصر تقترح على إثيوبيا مشاركة البنك الدولي في أعمال اللجنة الثلاثية، وإثيوبيا ترفض اقتراح مصر.

أبريل 2018

وزراء خارجية الدول الثلاث يجتمعون، وتصريحات بعدم الوصول إلى اتفاق.

يونيو 2018: رئيس وزراء إثويبيا آبي أحمد يتعهد بأن إثيوبيا لن تضر حقوق مصر المائية.

أكتوبر 2019

الرئيس السيسي يلتقي رئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد، في روسيا،، ويتفقان على استئناف المفاوضات، وسط عرض وساطة من موسكو.

نوفمبر 2019: واشنطن تعرض الوساطة وتعقد اجتماعات مع الأطراف الثلاثة يعقبها اتفاق خلال شهرين.

2020

يناير: واشنطن تستضيف اجتماع الدول الثلاث، وينتهي الاجتماع بتأجيل الاتفاق إلى نهاية فبراير 2020.

28 فبراير 2020 : إثيوبيا تغيب عن اجتماع واشنطن لتوقيع الاتفاق النهائي، ومصر توقع بالأحرف الأولى، وسط رفض إثيوبي.

21 يوليو 2020إثيوبيا تعلن ملء المرحلة الأولى من خزان سد النهضة

قد يهمك ايضا:

خبير سوداني يؤكّد أن جهة دولية طالبت إثيوبيا مواصلة المفاوضات مع ملء سد النهضة سرًا

تفاصيل تقرير السودان النهائي بشأن مفاوضات سد النهضة الإثيوبي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محطات في تاريخ سد النهضة بعد  9 أعوام من فشل المفاوضات محطات في تاريخ سد النهضة بعد  9 أعوام من فشل المفاوضات



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab