اغتيال عنصر في قوات سورية الديمقراطية بسلاح كاتم للصوت وسط الرقة
آخر تحديث GMT15:28:57
 العرب اليوم -

بعد ساعات من تفجير عبوة ناسفة وضمن محاولات إشاعة الفوضى في المدينة

اغتيال عنصر في "قوات سورية الديمقراطية" بسلاح كاتم للصوت وسط الرقة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اغتيال عنصر في "قوات سورية الديمقراطية" بسلاح كاتم للصوت وسط الرقة

قوات سورية الديمقراطية
دمشق ـ نور خوام

لا تزال حالة الفلتان الأمني مستمرة في محافظة إدلب ومحيطها والأرياف المتصلة بها من المحافظات السورية الشمالية الأخرى، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان تفجيراً عند دوار الجرة في مدينة إدلب، لا يزال الغموض يلف أسبابه وطبيعته وأهدافه، في الوقت الذي جرى الحديث عن تفجير عبوة ناسفة في أحد مباني المدينة، ما تسبب بأضرار مادية، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية، في حين رصد المرصد السوري إطلاق مسلحين مجهولين النار على عنصر في قوات الدفاع المدني، على الطريق الواصل بين منطقتي كفرناصح وكفر كرمين، في ريف حلب الغربي.

 وكان المرصد السوري نشر قبل ساعات أنه سمع دوي انفجار شديد في مدينة إدلب، ناجم عن تفجير عند مبنى "رئاسة حكومة الإنقاذ الوطني" بالقرب من مسجد الروضة في المدينة. وأكدت مصادر متقاطعة للمرصد السوري أن التفجير ناجم عن تفجير امرأة لنفسها في المنطقة، بعد حدوث إطلاق نار في المنطقة، قالت المصادر إنه حصل بين الامرأة الانتحارية وحرس المبنى، الأمر الذي تسبب بسقوط خسائر بشرية، حيث يعاني بعض الجرحى من حالات خطرة، ومعلومات مؤكدة عن مفارقة شخص للحياة. ويعد هذا ثاني تفجير يضرب مدينة إدلب خلال 12 يوماً، بعد التفجير السابق في الـ 18 من يناير/كانون الثاني الجاري. 

ووثق المرصد السوري لحقوق الإنسان خلال 9 أشهر من العمليات متفاوتة العنف، مقتل 449 شخصاً قضوا في أرياف إدلب وحلب وحماة، منذ الـ 26 من نيسان / أبريل الفائت من العام الجاري 2018، تاريخ بدء تصاعد الفلتان الأمني في المحافظة.

اغتيال عنصر في "قسد" بسلاح كاتم للصوت وسط مدينة الرقة 

وفي محافظة الرقة، أفاد المرصد السوري باغتيال مسلحين مجهولين، لعنصر من "قوات سورية الديمقراطية"، بإطلاق النار عليه من سلاح كاتم للصوت، في منطقة مستشفى الأطفال في شارع النور في مدينة الرقة، ما تسبب بمفارقته للحياة على الفور، ويأتي هذا الاغتيال بعد ساعات من قيام مسلحين مجهولين بتفجير عبوة ناسفة بمنطقة قرب المشفى الوطني في وسط مدينة الرقة، صباح الثلاثاء، ما تسبب بوقوع بإصابة نحو 5 أشخاص بجراح متفاوتة، ويأتي هذا التفجير في حلقة جديدة من سلسلة عمليات التفجير والاغتيالات التي تشهدها الرقة، من قبل خلايا نشطة تتبع لجهات مختلفة.

أقرا أيضًا:

المعارك متواصلة بين "قسد" و"داعش" شرق الفرات بالتزامن مع عمليات قصف مدفعي

وكانت هزت انفجارات مدينة الرقة الخاضعة لسيطرة قوات سورية الديمقراطية شرق سوريا، وتضاربت المعلومات حول الحادثة، حيث نفت قوى الأمن الداخلي في الرقة حدوث أي هجوم على أحد المقرات، فيما أكدت مصادر أخرى من قوات سورية الديمقراطية، أن اثنين من "قسد" فارقا الحياة في هجوم على أحد المقرات في منطقة "البانوراما" في مدينة الرقة.

كما هزّ انفجار آخر مدينة الرقة مساء الأربعاء، تبين أنه ناجم عن انفجار عبوة ناسفة أمام مدرسة في منطقة "سوق الهال" بمدينة الرقة، ما أسفر عن أضرار مادية. 

قصف مدفعي متجدّد من قبل القوات السورية تخرق الهدنة  

ورصد المرصد السوري لحقوق الإنسان عمليات استهداف متجددة طالت مناطق سريان الهدنة الروسية التركية، حيث سَجّل قصفاً من قبل القوات الحكومية السورية طال أماكن في منطقة سكيك في الريف الجنوبي لإدلب، بالتزامن مع عمليات قصف مدفعي طال منطقة اللطامنة، في ريف حماة الشمالي، كذلك ألقت القوات الحكومية السورية قنابل ضوئية في أجواء منطقة اللطامنة، فيما استهدف جيش عامل في ريف حماة، موقعاً لالقوات الحكومية السورية برصاص القناصة، ومعلومات عن تسبب الاستهداف بمقتل عنصر من القوات الحكومية السورية، في حين نشر المرصد السوري قبل ساعات أنه شهدت مناطق الهدنة الروسية التركية في المحافظات الأربع، ومناطق هدنة بوتين أردوغان مزيدا من الخروقات، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان تجدد قصف القوات الحكومية السورية على مناطق في بلدتي مورك وكفرزيتا الواقعتين ضمن المنطقة منزوعة السلاح في ريف حماة الشمالي بالتزامن مع تجدد القصف المدفعي من قبل القوات الحكومية السورية على مناطق في مدينة خان شيخون وبلدة التمانعة، بريف إدلب الجنوبي، ما أسفر عن إصابة شخصين بجراح، بينما سقطت عدة قذائف صاروخية على مناطق في حي شارع النيل بمدينة حلب والخاضعة لسيطرة القوات الحكومية السورية، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة.

وكان المرصد أفاد قبل ساعات بأنه لا تزال أعداد الشهداء المدنيين تواصل ارتفاعها في مدينة معرة النعمان، نتيجة مزيد من عمليات القصف البري من قبل القوات الحكومية السورية، طالت مناطق سريان الهدنة الروسية التركية واتفاق بوتين أردوغان، حيث ارتفع إلى 11 شخصاً بينهم 9 مدنيين من ضمنهم طفلان اثنان ومواطنة عدد الأشخاص الذين استشهدوا وقضوا، في أكبر مجزرة نفذتها القوات الحكومية السورية بعمليات قصفها، خلال تطبيق اتفاق بوتين أردوغان، منذ الـ 17 من سبتمبر / أيلول من العام الجاري 2018.

ومع سقوط المزيد من الخسائر البشرية فإنه يرتفع إلى 208 على الأقل عدد الشهداء والقتلى منذ تطبيق اتفاق بوتين أردوغان، هم شخصان اثنان يرجح أنهما مقاتلان، و62 مدنياً بينهم 25 طفلاً و9 مواطنات استشهدوا في قصف من قبل القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها واستهدافات نارية وقصف من الطائرات الحربية، ومن ضمنهم 3 استشهدوا بسقوط قذائف أطلقتها الفصائل، و63 مقاتلاً قضوا في ظروف مختلفة ضمن المنطقة منزوعة السلاح منذ اتفاق بوتين أردوغان، من ضمنهم 14 مقاتلاً من “الجهاديين” و23 مقاتلاً من جيش العزة قضوا خلال الكمائن والاشتباكات بينهم قيادي على الأقل، قضوا في كمائن وهجمات لالقوات الحكومية السورية بريف حماة الشمالي، و81 من القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها. 

اشتباكات تشهدها محاور الريف الحلبي بين الفصائل العاملة فيها 

وفي محافظة حلب، رصد المرصد السوري تجدد القتال بين الفصائل المقاتلة والإسلامية من جانب، والمسلحين المتواجدين في مناطق انتشار القوات الكردية والقوات الحكومية السورية، في محوري كفرخاشر ومرعناز، في القطاع الشمالي من ريف حلب. وأفاد المرصد بوقوع اشتباكات بين الطرفين في محاور مرعناز وجبرين، ومحاور أخرى من ريف بلدة مارع، بالتزامن مع استمرار القصف المتبادل بين الطرفين. وكان المرصد نشر ليل الـ 26 من شهر كانون الثاني / يناير الجاري معلومات عن تجدد العمليات القتالية في القطاع الشمالي من ريف حلب، ما تسبب في قتل وإصابة عدد من المقاتلين، حيث وثق المرصد السوري مقاتلاً من الفصائل قضى في الاشتباكات وإصابة آخرين بجراح متفاوتة الخطورة.

كذلك رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان عمليات قصف من قبل القوات الحكومية السورية طال أماكن في منطقة الباب ومناطق أخرى من ريف حلب الشمالي الشرقي، التي تسيطر عليها القوات التركية والفصائل الموالية لها من قوات عملية “درع الفرات”، وسط استهدافات متبادلة بالأسلحة الرشاشة بين الطرفين. 

خروج 200 مدني من مناطق "داعش" يرفع إلى 2700 تعداد الهاربين

وفي محافظة دير الزور، رصد المرصد السوري خروج دفعة ثانية من القاطنين ضمن ما تبقى من مناطق سيطرة تنظيم "داعش"، عند الضفاف الشرقية لنهر الفرات، حيث رصد المرصد السوري مساء أمس الثلاثاء، خروج 200 شخص نحو مناطق سيطرة قوات سورية الديمقراطية، على متن شاحنات وسيارات خاصة، حيث أكدت المصادر الموثوقة للمرصد السوري أن بعض الخارجين بقوا في سياراتهم في منطقة حقل التنك النفطي، ورفضوا التوجه نحو حقل العمر النفطي، تمهيداً لنقلهم نحو مخيمات الهول، ليرتفع إلى 36250 عدد الأشخاص الخارجين من جيب التنظيم من جنسيات مختلفة سورية وعراقية وروسية وصومالية وفلبينية وغيرها من الجنسيات الآسيوية منذ مطلع شهر كانون الأول / ديسمبر من العام 2018، من بينهم أكثر من 34200 خرجوا من جيب التنظيم منذ قرار الرئيس الأمريكي ترامب بالانسحاب من سوريا في الـ 19 من ديسمبر من العام 2018، من ضمنهم نحو 3370 عنصر من تنظيم "داعش" القسم الغالب منهم من الجنسية العراقية، ممن جرى اعتقالهم من ضمن النازحين، بعد تعرف السكان عليهم وإبلاغ القوات الأمنية بتسللهم، والقسم الآخر سلم نفسه بعد تمكنه من الخروج من الجيب الأخير للتنظيم، كما أن فارِّين أكدوا للمرصد السوري أن التنظيم بات منهاراً بشكل كبير، ولم يعد بمقدوره الصمود أكثر، حيث يعتمد التنظيم في صده للهجمات، على الألغام المزروعة بكثافة والسيارات والآليات المفخخة وعناصر من "الانتحاريين والانغماسيين". 

وكان المرصد السوري سجل مساء أمس الثلاثاء، خروج أكثر من 2500 شخص على متن 20 شاحنة دخلت صباح اليوم إلى منطقة الجبهة مع التنظيم، وعلى متن نحو 130 سيارة خاصة، وأكدت المصادر الموثوقة للمرصد السوري لحقوق الإنسان أن من ضمن مجموع الخارجين في هذه الدفعة، ما يزيد عن 400 عنصر من التنظيم، فيما سبقت عملية نقل الخارجين إلى مناطق بعيدة عن خطوط التماس مع التنظيم، عمليات قصف من قبل التحالف الدولي على مناطق سيطرة التنظيم وخطوط التماس معه، خشية تنفيذ تنظيم “الدولة الإسلامية” لهجوم معاكس أو تفجير انتحاري. 

كما أن المرصد السوري لحقوق الإنسان علم أن من ضمن عناصر التنظيم الخارجين من جيب التنظيم، أكثر من 1100 عنصر سلموا أنفسهم لقوات سورية الديمقراطية، وسط تساؤلات تعتري أوساط المنطقة، حول كيفية خروج هذا الكم الهائل من الأشخاص من هذا الجيب، على الرغم من أن عشرات آلاف اللاجئين من عوائل عناصر التنظيم ومن مدنيين من الجنسية العراقية قدموا خلال الأعوام الفائتة، في حين كان رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس الاثنين، الـ 28 من يناير الجاري، دخول وخروج رتلين من عدد من عربات الهمر الأمريكية والسيارات العسكرية والشاحنات، بالتزامن مع استمرار عملية خروج من تبقى من ما تبقى للتنظيم من جيب عند الضفة الشرقية لنهر الفرات، حيث رصد المرصد السوري خروج 950 شخصاً من جيب التنظيم الأخير، من ضمنهم 200 عنصر على الأقل من تنظيم "داعش". وأكدت المصادر الموثوقة للمرصد السوري أن معظم الخارجين من الجنسية العراقية ومن جنسيات مغاربية وآسيوية.

وقد يهمك أيضًا:

مقتل 28 مدنيًا في غارة جوية على دير الزور

عدة انفجارات تهزُّ مناطق الريف الغربي لمحافظة إدلب ناجمة عن غارات جوية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اغتيال عنصر في قوات سورية الديمقراطية بسلاح كاتم للصوت وسط الرقة اغتيال عنصر في قوات سورية الديمقراطية بسلاح كاتم للصوت وسط الرقة



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 02:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أردوغان يؤكد أن الأمم المتحدة عاجزة عن حل الصراعات في العالم
 العرب اليوم - أردوغان يؤكد أن الأمم المتحدة عاجزة عن حل الصراعات في العالم

GMT 22:02 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتجديد المنزل في فصل الشتاء
 العرب اليوم - أفكار لتجديد المنزل في فصل الشتاء

GMT 11:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يستهدف تجمعات إسرائيلية وإطلاق 30 مقذوفاً من لبنان
 العرب اليوم - حزب الله يستهدف تجمعات إسرائيلية وإطلاق 30 مقذوفاً من لبنان

GMT 10:04 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا توضح أسباب غيابها عن رمضان للعام الثالث
 العرب اليوم - شيرين رضا توضح أسباب غيابها عن رمضان للعام الثالث

GMT 06:28 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29
 العرب اليوم - غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 01:14 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

العنف فى المدارس !

GMT 05:45 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

علاج جيني مُبتكر يعيد السمع والرؤية لمرضى متلازمة آشر 1F

GMT 12:31 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

3 خطوات سهلة لتخفيف التوتر وزيادة السعادة في 10 دقائق فقط

GMT 02:07 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

العُلا... لقطة من القرن الثامن

GMT 08:22 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل جندي إسرائيلي من لواء كفير برصاص قناص شمال قطاع غزة

GMT 07:19 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 4.7 درجات يضرب أفغانستان في ساعة مبكرة من اليوم

GMT 13:00 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

مستوطنون يحتلون مسجداً ويبثون منه أغنيات عبرية

GMT 06:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يحذّر من حقبة "تغيير سياسي كبير" بعد فوز ترامب

GMT 13:36 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

"تسلا" تستدعي 2400 شاحنة من "Cybertruck" بسبب مشاكل تقنية

GMT 22:39 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

سقوط قنبلتين ضوئيتين في ساحة منزل نتنياهو

GMT 16:54 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد فهمي ضيف شرف سينما 2024 بـ 3 أفلام

GMT 14:15 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد أمين يعود بالكوميديا في رمضان 2025

GMT 14:12 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

هند صبري تكشف سر نجاحها بعيداً عن منافسة النجوم

GMT 07:39 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات إسرائيلية تقتل 20 فلسطينياً في وسط وجنوب قطاع غزة

GMT 18:37 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت التعليق على الطعام غير الجيد

GMT 06:14 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

زيلينسكي يرى أن "الحرب ستنتهي بشكل أسرع" في ظل رئاسة ترامب

GMT 18:40 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد الاتيكيت التي تحدد لباقة المرأة

GMT 02:10 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

حين ينهار كلّ شيء في عالم الميليشيا

GMT 18:32 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

إتيكيت وضع الماكياج في الأماكن العامة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab